باهي جمالك يرضي ذوقي وغروري ان نويت اجفاك قلي كيف ابضمن لاجفيتك انا من يوم شفته عايش بحيره انا المستقيم اللي ميلتني عيونك محتاج اذوق شوي من طلعك ثمر هزمتني تعبت من الجفا لاني ابيه بخيره و شره
مات الأسد عاش الأسد! عام 2000.. "مات الأسد عاش الأسد" يعلّق رامي على مشهد "تتويج" بشار الأسد رئيساً داخل مبنى البرلمان بعد موت أبيه في منتصف ذلك العام. وتابع: "عندما جاء بشار الأسد كان عمري 20 سنة من الخوف وحاجة لتغيير هذه الصورة إلى صورة أخرى تشبه الأمل والحرية". تلك المقدمة كانت ضرورية بلا شك قبل المضي في حكاية الفيلم الرئيسة، فارس الحلو، وعلاقته مع تلك الصورة التي ينشدها صانع الفيلم. "فارس الحلو، نجم حر لا يخاف.. الملايين يحبونه، وأنا أيضاً. يمثل شخصيات تشبهنا.. وكأنه يحدثنا" يقول المعلّق وهو يقلّب صوراً لأدوار مختلفة أدّاها الحلو عبر مسيرته الدرامية. بعد ذلك، يأتي دور المحطات التاريخية المفصلية: صيحات الحرية والسلمية.. دمشق 15 آذار 2011.. درعا 18 آذار.. حمص.. بانياس.. الغوطة الشرقية.. دير الزور.. حماة.. يحبونه وانا يتعب فؤادي. وباقي المدن. ثم يأتي يوم الـ16 من تموز 2011. فارس الحلو محمولاً على أكتاف المتظاهرين في حي القابون الدمشقي، ويصيح: "الله أكبر حرية.. ". ملصق الفيلم عملياً، شكّل المشهد مع تلك الصيحة البداية الحقيقية للفيلم، ولعلها كانت البداية الحقيقية لحكاية حياة الحلو الجديدة. تتوالى بعد ذلك الأحداث المشهدية التي بالرغم من بساطتها وحقيقتها الخالية من أي لحظة تمثيلية، لا تخلو من حالات الانقباض المرافقة لكل ما يختلج الإنسان من مشاعر، وأولها الخوف.
بالحكم إِن كانَ ربُ الجمالَ ولاكِ. آهــات حــبــيــبــي. حبيب القلب مــستــنّي. وصولي اليوم أو بكره. يناديني منـ أعماقه. وآهاته مــلآن صـدره. يقول لي يآ حياة الروح. غيــــــابك طال بالمرة. ودمعي يسيل من عينـي. وروحي ذاب يآحــسرهـ. على آيآم ربــيع العمر. تضيع والحب كالجمره. بقلبـيــنآ انــا وانـتـه. كموقد نــــــار في ح ـرهـ. حبيبي عـد إلى خلك. وفــرحني ولـــو مـــر هـ. حبيبــــي لا تعذبنـي. فقلبي فاض من صــبرهـ. فؤادي والحشا يهوآك. N — يحبونه وانا يتعب فوادي. وعقلي صآر في حيــرهـ. على أيام لنـآ ضاعت. في غـربة قاسية مرهـ. شعر حب وغرام ورومانسية كما ينبت العشب بين مفاصل صخرهْ. وُجدنا غريبين يوما. وكانت سماء الربيع تؤلف نجماً. ونجما. وكنت أؤلف فقرة حب. لعينيكِ … غنيتها. أتعلمُ عيناكِ أني انتظرت طويلا. كما انتظرَ الصيفَ طائرْ. ونمتُ كنوم المهاجرْ. فعينٌ تنام، لتصحوَ عين طويلا. وتبكي على أختها. حبيبان نحن' إلى أن ينام القمر. ونعلم أن العناق، وأن القبل. طعام ليالي الغزل. وأن الصباح ينادي خطاي لكي تستمر. على الدرب يوماً جديداً. صديقان نحن فسيري بقربيَ كفاً بكف. معاً نصنع الخبز والأغنيات. لماذا نسائل هذا الطريق لأي مصير.