أي العمليات الآتية تعد من العمليات البطيئة – المكتبة التعليمية المكتبة التعليمية » الصف الثالث الابتدائي الفصل الاول » أي العمليات الآتية تعد من العمليات البطيئة بواسطة: لميا كمال السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، نبدأ معكم يا أحبتي طلاب و طالبات ثالث ابتدائي الأعزاء و سؤال جديد من أسئلة كتاب الطالب علوم للصف الثالث ابتدائي الفصل الدراسي الأول و سنوافيكم يا أعزائي بإذن الله تعالى بالإجابة النموذجية له. و السؤال هو: أختار الاجابة الصحيحة: أي العمليات الآتية تعد من العمليات البطيئة ؟ أ- الفيضان ب- البركان ج- التجوية د- الزلزال الاجابة النموذجية لهذا السؤال هو: التجوية نكتفي يا أحبتي بهذا القدر من الاجابات و لكن نعدكم أن نواصل معكم في المرات الأخرى في تقديمنا لباقي أسئلة كتاب النشاط حديث أول متوسط.
1 من العمليات البطيئه موقع عالم المعرفة يقوم بوضع آخر الأسئلة التي تضعها المنصات التعليمية المختلفة بواسطة وزارة التعليم ومن يعرف الاجابة يقوم بوضعها عبر صندوق الإجابات.
من العمليات البطيئة (1 نقطة)؟ أسعد الله أوقاتكم بكل خير طلابنا الأعزاء في موقع رمز الثقافة ، والذي نعمل به جاهدا حتى نوافيكم بكل ما هو جديد من الإجابات النموذجية لأسئلة الكتب الدراسية في جميع المراحل، وسنقدم لكم الآن سؤال من العمليات البطيئة بكم نرتقي وبكم نستمر، لذا فإن ما يهمنا هو مصلحتكم، كما يهمنا الرقي بسمتواكم العلمي والتعليمي، حيث اننا وعبر هذا السؤال المقدم لكم من موقع رمز الثقافة نقدم لكم الاجابة الصحيحة لهذا السؤال، والتي تكون على النحو التالي: الاجابة الصحيحة هي: التجوية.
وخلال العملية العسكرية، زج الجيش الإسرائيلي بخمس فرق عسكرية شملت آلاف الجنود". وأضاف أن "التنظيمات الآن أصغر ومحصورة محليا. وهي في حالات كثيرة خلايا مصطنعة تشكلت من أجل تنفيذ عملية، أو مخربين أفراد عملوا بمفردهم. وغالبا ليس لهم انتماء تنظيميا واضحا. ولا يوجد لدى الجيش الإسرائيلي اليوم أهداف في الضفة بحجم مشابه لذلك الذي ساد أثناء السور الواقي، وذلك، خصوصا، لأن طريقة العمل الحالية عملت بصورة ناجحة غالبا، من خلال حملات اعتقال وتحقيقات، تسمح بجمع المزيد من المعلومات المخابراتية وباعتقالات أخرى، وأبقت الإرهاب بمستوى منخفض في معظم السنين. وهذا، بالمناسبة، ما سمح للحكومات الأخيرة التجاهل بالكامل تقريبا للصراع الفلسطيني والتركيز على اتفاقيات سلام وتطبيع علاقات مع دول عربية". التوجيه من العمليات البطيئه التي تغير معالم سطح الارض - دروب تايمز. اعتقالات في الضفة (الجيش الإسرائيلي) واعتبر رئيس المعهد للسياسة والإستراتيجية في جامعة رايخمان (هرتسيليا)، عاموس غلعاد، والباحث في الدراسات الفلسطينية في جامعة تل أبيب، د. ميخائيل ميلشتاين، في مقالهما في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أن ثمة أربعة "استنتاجات عميقة" من أحداث الأسبوع الأخير. أولا: "انقلاب الأمور رأسا على عقب في ديناميكية التهديدات الداخلية.
ثانبا: "يبرز أن للسلام الاقتصادي أيضا، الذي تستند إليه إسرائيل مقابل الفلسطينيين في السنوات الأخيرة، يوجد سقف زجاجي، وأن هذا توجه ناجع من أجل لجم تصعيد عسكري أو هبة شعبية، لكنه ناجع أقل ضد موجة موجة منفذي عمليات فردية". "والاستنتاج الثالث مرتبط بشكل فرض حماس، بنجاعة وبشكل ينطوي على تناقض، الفصل (بين الضفة وقطاع غزة) على إسرائيل: تحافظ على هدوء في غزة واستنفاد بوادر نية حسنة مدنية وغير مسبوقة من جانب إسرائيل، منذ نهاية عملية حارس الأسوار العسكرية (العدوان على غزة العام الماضي)، لكنها تدفع، دون قيود، الإرهاب والتحريض في الضفة والقدس وإسرائيل، من دون أن تتعرض لأي تهديدات أو تحذيرات". رابعا: "إسرائيل نجحت فعلا بالفصل بين علاقاتها مع العالم العربي وبين سياستها مقابل الفلسطينيين. والتقدم الدراماتيكي في العلاقات مع دول المنطقة يجري من دون علاقة لما يحدث في الضفة وبالرغم من الجمود مقابل الفلسطينيين، لكن جهات متطرفة بينهم يجسدون أنه بالإمكان استهداف الجبهة الداخلية الإسرائيلية، حتى عندما تشعر إسرائيل بالرضا من تحسن مكانتها الاستراتيجية". وأضاف المقال أن "إسرائيل مطالبة بمواصلة الحفاظ على تهدئة في المنظومة الفلسطينية، إثر الحاجة إلى تركيز معظم جهودها وانتباهها على التهديد الإيراني.
وإذا كان يظهر غليان في الأجواء لدى الجمهور العربي بسبب تصعيد في المنظومة الفلسطينية، فإن العرب الإسرائيليين شكلوا في الأسبوع الأخير رأس الحربة للتوتر الأمني الذي ينعكس تدريجيا على الضفة والقدس". ثانبا: "يبرز أن للسلام الاقتصادي أيضا، الذي تستند إليه إسرائيل مقابل الفلسطينيين في السنوات الأخيرة، يوجد سقف زجاجي، وأن هذا توجه ناجع من أجل لجم تصعيد عسكري أو هبة شعبية، لكنه ناجع أقل ضد موجة موجة منفذي عمليات فردية". "والاستنتاج الثالث مرتبط بشكل فرض حماس، بنجاعة وبشكل ينطوي على تناقض، الفصل (بين الضفة وقطاع غزة) على إسرائيل: تحافظ على هدوء في غزة واستنفاد بوادر نية حسنة مدنية وغير مسبوقة من جانب إسرائيل، منذ نهاية عملية حارس الأسوار العسكرية (العدوان على غزة العام الماضي)، لكنها تدفع، دون قيود، الإرهاب والتحريض في الضفة والقدس وإسرائيل، من دون أن تتعرض لأي تهديدات أو تحذيرات". موقع العملية في بني براك (أ. ب. ) رابعا: "إسرائيل نجحت فعلا بالفصل بين علاقاتها مع العالم العربي وبين سياستها مقابل الفلسطينيين. والتقدم الدراماتيكي في العلاقات مع دول المنطقة يجري من دون علاقة لما يحدث في الضفة وبالرغم من الجمود مقابل الفلسطينيين، لكن جهات متطرفة بينهم يجسدون أنه بالإمكان استهداف الجبهة الداخلية الإسرائيلية، حتى عندما تشعر إسرائيل بالرضا من تحسن مكانتها الإستراتيجية".