وصححه الحاكم (٢/ ٤٨١)، وابن حجر في «التغليق» (٥/ ٣٣٩). (٢) فالآفة الأولى: الجهل. والثانية: الكِبْر. (٣) (ت، ق): «قايلون»، بتسهيل الهمز. وفي الموضع الثاني بتحقيقها. وهو خطأ محض.
قال: البشاشة ليس تسعد كائنا يأتي إلى الدنيا ويذهب مرغما قلت: ابتسم! مادام بينك والردى شبر، فإنك بعد لن تتبسما! المصدر:
مصطفى محمود: "السعادة لا يمكن أن تكون في المال أو القوة أو السلطة، بل هي في: ماذا نفعل بالمال والقوة والسلطة". مصطفى محمود: "إنّ السّعادة في معناها الوحيد الممكن هي حالة الصلح بين الظاهر والباطن، بين الإنسان ونفسه والآخرين، وبين الإنسان وبين الله، فينسكب كلٌّ من ظاهره وباطنه في الآخر كأنّهما وحدة، ويصبح الفرد منّا وكأنّه الكل.. وكأنّما كلّ الطّيور تغني له وتتكلم لغته". ص219 - كتاب مفتاح دار السعادة ومنشور ولاية العلم والإرادة ط عطاءات العلم - الوجه الخامس والستون أن الإنسان إنما يميز على غيره من الحيوانات بفضيلة العلم والبيان - المكتبة الشاملة. "السعادة الحقّة هي حالةٌ عميقةٌ من حالات السكينة، تقلّ فيها الحاجة إلى الكلام، وتنعدم الرغبة في الثرثرة.. هي حالةُ رؤيةٍ داخلية مبهجة وإحساسٌ بالصّلح مع النفس والدنيا والله، واقتناع عميق بالعدالة الكامنة في الوجود كلّه، وقَبول لجميع الآلام في رضا وابتسام". كريم الشاذلي: "كلّما كان المرءُ شديدَ الثقة في الله، مطمئنا إلى أنّ رزقه لن يذهب لغيره، مُدركًا لفلسفة الرزق، متيقّنًا بأنّ نعم الله لا يمكن النظر إليها من الزاوية المادية فحسب؛ كان نصيبه من كعكة السعادة أوفر". تولستوي: "إنّنا نبحثُ عن السّعادة غالبًا وهي قريبةٌ منّا، كما نبحث في كثير من الأحيان عن النظّارة وهي فوق عيوننا". محمد المخزنجي: "إنّ السعادة هي أن أشرب كوب شاي مع صديق في لحظة رضا".