" بعض المعارك يجب أن نخسرها لكي نكتشف أننا كنا نقاتل من أجل وهم. " اقتباس اقتباسات عربي تمبلر نصوص " تشرح الأمر ألف مرة، ولكنهم لا ينتبهون إلا في المرة التي تُقرر فيها الصمت. "
ولفت حسو للتداعيات التي يمكن أن تشكلها العزلة المشددة على القائد أوجلان، قائلاً: "منع تركيا القائد أوجلان من اللقاء مع محاميه وذويه ستعمق وتفاقم من حجم الأزمات والمشكلات التي تعيشه المنطقة والشرق الأوسط عامة"، مؤكداً أن جميع تحليلات القائد لمستقبل المنطقة تتحقق في اليوم الراهن". واقع. وطالب حسو المنظمات التي تدعي بأنها حقوقية وإنسانية بالخروج عن صمتها والقيام بواجبها في مواجهة الجرائم التي ترتكبها الدولة التركية بحق السجناء. وشددت الشخصية الوطنية محمد خطيب حسو على ضرورة رفع وتيرة النضال والمقاومة لرفع العزلة المطبقة على القائد وتحقيق الحرية الجسدية له، قائلاً: "سبيل تحقيق حرية القائد أوجلان الجسدية، يكمن في تصعيد المقاومة والنضال في أجزاء كردستان الأربعة". (أم) ANHA
أوروبا تفطم نفسها عن "طاقة روسيا" وعقوبات جديدة في الطريق واستبعد أن "تكون هناك علاقات خاصة بين الخرطوم وموسكو على مستوى القيادة لتحقيق أهداف وأجندة خاصة، لكنه أكد وجود استثمارات روسية في السودان بمجال التعدين من خلال شركة فاغنر التي تتحرك في دول أفريقية عدة منها أفريقيا الوسطى عن طريق السودان"، مشيراً إلى "أنه في ما يتعلق بوجود علاقات مباشرة بين المؤسستين العسكريتين في البلدين، فهي علاقات تحكمها اتفاقيات وبروتوكولات في جوانب التدريب والإمداد وتوطين الصناعات العسكرية في البلاد، مثلها مثل أي اتفاقيات مع بلدان أخرى". وأردف مجذوب، "المهم الآن أن يستثمر السودان وضعه الجيواستراتيجي وموارده واحتياج العالم لها، ويحدد تحالفاته المقبلة في ضوء الصراع القائم بين روسيا وأوكرانيا وموقف الدول الغربية وأميركا حتى لا ينحرف الموقف وتحدث استراتيجية ناشئة غير مرغوب بها كما حدث في حرب الخليج التي اندلعت على أثر غزو العراق للكويت في أغسطس (آب) 1990، وكذلك في عاصفة الحزم، ربما لكل موقف ظروفه ومتطلباته ومصالحه، لذلك ما زالت العلاقات بين الخرطوم وموسكو طبيعية متوازنة، ليس فيها الأمر الأكبر الذي ينعكس سلباً على السودان، ويجعله يخسر المعسكر الغربي وأميركا والدول العربية المطلة على البحر الأحمر".
خبر 28 نيسان 2022, الخميس - 10:30 2022-04-28T10:30:00 الحسكة- بوطان حسين صعّدت الدولة التركية من سياسة تشديد العزلة على القائد أوجلان في سجن إمرالي منذ عدة أعوام، بعد اعتقاله في كينيا عام 1999 خلال مؤامرة دولية. وكان آخر اتصال هاتفي للقائد أوجلان مع المحيط الخارجي، مع شقيقه محمد أوجلان في 25 آذار/ مارس 2021. ويؤكد مكتب العصر الحقوقي وفق آخر بيان صدر عنه في الـ 25 من آذار/ مارس الفائت، عدم تمكن المكتب من الحصول حتى على أبسط المعلومات، ولم يتم إخبار محامي القائد أوجلان ولا عائلته بنوع المعاملة التي يتلقونها أو ظروف احتجازهم، على الرغم من تقدم المكتب بالعديد من طلبات المحكمة الدستورية إلى النيابة وقاضي التنفيذ. اقتباسات عن العزلة لابن أبي الدنيا. وشكلت العزلة المطبقة على القائد أوجلان استياء شعبي كبير ظهرت بأشكال عدة من الفعاليات والنشاطات عبر المظاهرات والاعتصامات. في السياق، وصفت الشخصية الوطنية محمد خطيب حسو الدولة التركية ببؤرة للإرهاب، وأن لا علاقة لها بالقانون وحقوق الإنسان. وقال "الدولة التركية تفعل كل ما هو ممنوع وخارج عن القانون فمنذ أعوام والدولة التركية تمنع محاميي وذوي القائد أوجلان من اللقاء به، ففي جميع قوانين العالم يحق للسجين أن يلتقي ذويه ومحاميه كل مدة زمنية محددة".