ويبدو أن هذه العلوم هي التي استأثرت باهتمام ابن سعد وغلبت على ثقافته. ثناء العلماء عليه ولقد شهد له من عاصره، ومن بعده من العلماء بالعلم والفضل، وبمعرفته بالحديث وغيره. فقال عنه تلميذه وراوي كتابه (الطبقات) الحسين بن فَهُم: "كان كثير العلم كثير الحديث والرواية كثير الكتب، كتب الحديث وغيره من كتب الغريب والفقه". وقال ابن النديم (ت: 385هـ): "كان عالمًا بأخبار الصحابة والتابعين". وقال الخطيب البغدادي (ت: 463هـ): "كان من أهل العلم والفضل". ثم روى بسنده عن محمد بن موسى البربري، حيث قال: "الذين اجتمعت عندهم كتب الواقدي أربعة أنفس؛ محمد بن سعد الكاتب أولهم". وقال ابن تغري بردي (ت: 874هـ): "كان إمامًا فاضلًا عالمًا حسن التصانيف، ونقلنا عنه كثيرًا في الكتب". وقال عنه الذهبي (ت: 748هـ): "الحافظ العلامة"، ووصفه مرة بـ "الحجة"، وبأنه "أحد الحفاظ الكبار"، وبأنه "صدوق، وقاله أبو حاتم وغيره". وقال الصفدي (ت: 764هـ): "وكان صدوقًا ثقة". وقال اليافعي (ت: 768هـ): "الإمام الحبر الحافظ". وقال ابن الجزري (ت: 833هـ): "حافظ مشهور". محمد بن سعد الجنوبي. وقال ابن حجر (ت: 852هـ): "أحد الحفاظ الكبار، والثقات المتحرين"، وقال أيضًا: "صدوق فاضل.
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
مكانته الاجتماعية لا تتوفر المعلومات الكثيرة التي توضح مكانته الاجتماعية ولكن يظهر من بعض الروايات أنه كان معروفًا في المجتمع، مبرزًا في فنه. حيث يروي الخطيب البغدادي عن إبراهيم الحربي، قوله: "كان أحمد بن حنبل يوجه في كل جمعة بحنبل بن إسحاق إلى ابن سعد، يأخذ منه جزأين من حديث الواقدي، ينظر فيهما إلى الجمعة الأخرى، ثم يردهما ويأخذ غيرهما". وهذا يدل على الصلة العلمية بينهما. محمد بن سعدون العنزي. وكذلك فإن ابن سعد كان أحد المحدثين السبعة الذين طلب المأمون إشخاصهم إليه، ثم طلب الإشهاد عليهم بعد إجابتهم، مما يدل على مكانتهم وأثرهم في مجتمعهم. فقد كان ابن سعد من وجهاء مدينة بغداد، بل ومن نخبة علمائها. وقد عاشر الشيوخ فأفاد منهم، وخالطه التلاميذ فأفادوا منه، ولم يكن منطويًا على نفسه [4]. ثقافة ابن سعد أفاد ابن سعد من علماء عصره في البصرة وبغداد والكوفة والمدينة ومكة، هذه المدن التي كانت صاحبة الريادة العلمية في تلك الحقبة الزمنية التي عاشها. فلا شك أنه نهل من معينها الصافي، ورشف من تراثها الإسلامي العريق، وظهر أثر ذلك في كتابه (الطبقات الكبرى) الذي يوضح كثيرًا من جوانب ثقافته. وقد شملت دراسة ابن سعد القرآن والحديث والفقه والأنساب والتاريخ وعلم الرجال والغريب واللغة والنحو، إلاَّ أنه لم يؤلف سوى كتابه (الطبقات الكبرى) الذي حوى مادة علمية نفيسة في الحديث والأنساب، والتاريخ، ونقد الرجال.
(8 تقييمات) له (12) كتاب بالمكتبة, بإجمالي مرات تحميل (25, 769) غير متوفر وصف له.
في هذا المقال هتتعرفي على مسكات الفحم الطبيعية والمفيده والغنية لبشرتك وكيف ان الفحم سر جمالك وسوف تجعلي من الفحم روتين لحل مشاكل بشرتك فيمكنك ادخاله لروتينك بسهوله لتعزيز بشرتك ومعالجتها بأمان وكيفية الحفاظ عليها نضرة دائما. الفحم يمكن الحصول علية بسهولة هو يباع على هيئة اقراص نشطة بجميع الصيدليات فلا تتكاسلي عن استخدامه خاصة لو كنتي من أصحاب البشرة الدهنية!! ماهي فوائد ماسك الفحم للبشرة ؟ يقوم على تنقية البشرة وتنظيفها بعمق ويخلصك من الجلد الميت فهو يمتص ايضا السموم من البشرة يساعد على حماية البشرة من الاحمرار والتهيج حيث يعمل ك مقشر خفيف لبشرتك دون ضرر عليها. يقوم على علاج بشرتك الدهنية ويعمل على تظبيط افراز كمية الزيوت التي تفرزها بشرتك. يقلل من حجم المسام الواسعه في بشرتك وبالتالي تقلل من البثور. الفحم يقوم على التقليل من الرؤوس السوداء بشكل سريع ومع الاستمرار سوف تتخلصي منها نهائيا. فوائد ماء الورد للشعر للبشرة. يعزز الكولاجين وانتاجه وبالتالي يقوم على شد بشرتك. يقوم على ترميم خلايا جلدك التالفة ويقلل من الندبات. يعطى بشرتك نضاره وإشراق فهو يعالج اكسدة البشرة والبهتان يقلل من خطوط الوجه والتجاعيد وعلامات تقدم السن يعالج حبوب البشره ويقلل من ظهورها ماسك الفحم وماء الورد للعناية ببشرتك المكونات: 2ملعقة صغيره من الفحم البودر 1معلقة صغيرة من ماء الورد 1ملعقة صغيره من چل الصبار طريقة التحضير: اخلطي كل المكونات مع بعضها جيدا وضعي الخليط على وجهك لمدة 10 دقائق حتى يجق تماما ثم اغسلي وجهك جيدا بماء فاتر وضعي كريمك المفضل للطرتيب.
ماسك لإزالة الندوب قومي بخلط 1 ملعقة كبيرة من دقيق الشوفان، المطحون الناعم، مع 1 ملعقة كبيرة من اللبن الزبادي العادي، وإضافة إليها بضع قطرات من العسل الدافئ، وتخلط المكونات جيدا، ثم قومي بتطبيق القناع على الوجه، ويترك لمدة عشر دقائق قبل الشطف بالماء الدافئ.
يبحثوا العديد من النساء عن ما يجعل بشرتهم نظره وجميله وهناك العديد من الطرق للعناية بالبشرة ومن هذه الطرق كيفية نفخ الخدود التي تعد علامة على الجمال ، وخاصة المرأة العربية.