من هدي النبي صلى الله عليه وسلم مع غير المسلمين ، الدعاء لهم بالهداية والإسلام صح ام خطأ من هدي النبي صلى الله عليه وسلم مع غير المسلمين ، الدعاء لهم بالهداية والإسلام صواب او خطأ (((((((((( موقع المتفوقين)))))))))))) من هدي النبي صلى الله عليه وسلم مع غير المسلمين ، الدعاء لهم بالهداية والإسلام يسعدنا زيارتكم على موقع المتفوقين موقع حلول كل اجابتكم وكل اسالتكم والغاز منوعات وكل الاسئلة الثقافية والترفيهية وكل مشاعير الفن العربي كما يمكنكم طرح اسئلتكم واسفسارتكم من خلال المربعات الذي اسفل الموضوع في المتفوقين. //المتفوقين يقدم لكم كل جديد عبر كادر يتكون من أكبر المثقفين والدكاترة المتميزين // (( الإجابة الصحيحة هي)) صح
فضائل المدينة روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن الايمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها».
وكساه عمر وعثمان القباطي ثم كساه الحجاج الديباج. وروي: أن أول من كساها أسعد الحميري وهو تبع. وكان ابن عمر رضيا لله عنهما يجلل بدنه القباطي والانماط والحلل، ثم يبعث بها إلى الكعبة يكسوها إياها، رواه مالك. وأخرج الواقدي أيضا إسحاق بن أبي عبد بن أبي جعفر محمد بن علي قال: كان الناس يهدون إلى الكعبة كسوة، ويهدون إليها البدن عليها الحبرات فيبعث بالحبرات إلى البيت كسوة. فلما كان يزيد بن معاوية كساها الديباج. فلما كان ابن الزبير اتبع أثره. وكان يبعث إلى مصعب بن الزبير، ليبعث بالكسوة كل سنة فكان يكسوها يوم عاشوراء. وأخرج سعيد بن منصور: أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، كان ينزع ثياب الكعبة في كل سنة، فيقسمها على الحاج فيستظلون بها على السمر بمكة.. تطييب الكعبة: عن عائشة رضي الله عنها قالت: طيبوا البيت، فإن ذلك من تطهيره. وطيب ابن الزبير جوف الكعبة كله. وكان يجمر الكعبة كل يوم برطل من مجمر ويجمرها كل جمعة برطلين.. النهي عن الإلحاد في الحرم: قال الله تعالى: {ومن يرد فيه بالحاد بظلم نذقه من عذاب أليم}. وروى أبو داود عن موسى بن باذان قال: أتيت يعلى بن أمية فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «احتكار الطعام في الحرم إلحاد فيه».
• الصورة السابعة: عن خالد بن الوليد رضي الله عنه قال: غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر فأتت اليهود فشكوا أن الناس قد أسرعوا إلى حظائرهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا لا تحل أموال المعاهدين إلا بحقها» [رواه أبو داود بسند حسن]. • الصورة الثامنة: عن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول يوم خيبر: «لأعطين الراية رجلا يفتح الله على يديه» فقاموا يرجون لذلك أيهم يعطى، فغدوا وكلهم يرجو أن يعطى، فقال: «أين علي؟» فقيل: يشتكي عينيه، فأمر فدعي له، فبصق في عينيه، فبرأ مكانه حتى كأنه لك يكن به شيء، فقال: نقاتلهم حتى يكونوا مثلنا؟ فقال: «على رسلك، حتى تنزل بساحتهم، ثم ادعهم إلى الإسلام، وأخبرهم بما يجب عليهم، فوالله لأن يهدي بك رجل واحد خير لك من حمر النعم» [رواه البخاري ومسلم]. • الصورة التاسعة: المشركين، قال: «إني لم أبعث لعانا، وإنما بعثت رحمة» [رواه مسلم].
قال الحاكم (1/ 273): هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وقال (3/ 273): صحيح الإسناد، ولم يخرجاه، وصحَّح إسناده النووي في الخلاصة (1548)، وصححه ابن حجر في نتائج الأفكار (2/ 282)، وتعقب (2/ 283) الحاكم فقال: أما صحيح فصحيح، وأما الشرط، ففيه نظر؛ فإنهما لم يخرجا لعقبة، ولا البخاري لشيخه، ولا أخرجا من رواية الصنابحي عن معاذ رضي الله عنه شيئًا، وقوى إسناده في البلوغ (325)، وقال في الفتح (11/ 133): ثبت عن معاذ بن جبل رضي الله عنه فذكره. وأبو عاصم هو الضحاك بن مخلد، وابن وهب هو عبدالله، وأبو عبدالرحمن الحبلى هو عبدالله بن يزيد المعافري. 4- رواية مالك بن يخامر: رواه الطبراني في الكبير (20/ 111): حدثنا عمرو بن إسحاق بن إبراهيم بن العلاء، ثنا محمد بن إسماعيل بن عياش، ثنا أبي، ح وحدثنا إبراهيم بن محمد بن عرق الحمصي، ثنا عبدالوهاب بن الضحاك، ثنا إسماعيل بن عياش، عن ضمضم بن زرعة، عن شريح بن عبيد، عن مالك بن يخامر، عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: ((أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي فقال: إني لأحبك يا معاذ، فقال: قلت: وأنا والله أحبك يا رسول الله، قال: أوصيك بكلمات تقولهن في دبر كل صلاة: ربِّ أعني على ذكرك وشكرك، وحسن عبادتك))؛ [إسناده ضعيف جدًّا].
متن الحديث الحديث بكامل السند عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ: أَخَذَ بِيَدِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: " يَا مُعَاذُ " ، قُلْتُ: لَبَّيْكَ ، قَالَ: " إِنِّي أُحِبُّكَ " ، قُلْتُ: وَأَنَا وَاللَّهِ أُحِبُّكَ ، قَالَ: " أَلَا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ تَقُولُهَا فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاتِكَ ؟ " قُلْتُ: نَعَمْ ، قَالَ: " قُلِ: اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ ، وَشُكْرِكَ ، وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ " 244 أحاديث أخري متعلقة من كتاب باب دعوات النبي صلى الله عليه وسلم رواة الحديث تعرف هنا على رواة هذا الحديث الشريف وسيرتهم وطبقاتهم ورتبة كل منهم
مستخدماً في التوكيد جميع أدواته – القسم ولامه وتكراره؛ ليهنأ معاذ بهذا الخير العظيم فيشعر أنه في جنة الحب يتمتع بنعيمها، وينعم بهذا القرب من أعظم المقربين إلى الله – تبارك وتعالى -، وهو يعلم علم اليقين منه – صلى الله عليه وسلم – " أَنَّ الْمَرْءَ مَعَ مَنْ أَحَبَّ ". لقد قال النبي – صلى الله عليه وسلم – ذلك حين سأله رجل عن الساعة؟، فقال: مَا أَعْدَدْتَ لَهَا؟" فَقَالَ الرَّجُلُ: أَعْدَدْتُ لَهَا حُب اللَّهَ وَرَسُولَهُ. فقد قَالَ له الرَسُولُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ " ترجمة لما تضمنه قوله تعالى: { وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا} (سورة النساء: 69). حديث «اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك..» - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. ومن مبادئ الأخلاق النبوية أن المسلم إذا أحب إنساناً ينبغي أن يخبره بذلك ليبادله حباً بحب، فتأتلف القلوب ولا تتنافر، فيلتقي الناس على الحب، ويتفرقون عليه. فقد روى أبو داود عن المقداد بن معد يكرب أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: " إِذَا أَحَبَّ الرَّجُلُ أَخَاهُ فَلْيُخْبِرْهُ أَنَّهُ يُحِبُّهُ ".
وروى أبو داود أيضاً عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ – رضي الله عنه - أَنَّ رَجُلًا كَانَ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَرَّ بِهِ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي لَأُحِبُّ هَذَا. فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَعْلَمْتَهُ "؟ قَالَ: لَا. حديث اللهم اعني علي ذكرك وشكرك وحسن عبادتك. قَالَ: " أَعْلِمْهُ "، قَالَ فَلَحِقَهُ فَقَالَ إِنِّي أُحِبُّكَ فِي اللَّهِ، فَقَالَ أَحَبَّكَ الَّذِي أَحْبَبْتَنِي لَهُ. وبعد أن أخبره النبي صلى الله عليه وسلم بما يكنه له في صدره من بحب غامر، قال له: "يَا مُعَاذُ لَا تَدَعَنَّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ تَقُولُ: " اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ ". أي لا تتركن أن تقول عقب كل صلاة مفروضة أو مسنونة هذا الدعاء بقلبك ولسانك، فالقلب هو الذي يتكلم واللسان يترجم عنه. إن الكلام لفي الفؤاد وإنما جعل اللسان على الفؤاد دليلاً هذا الدعاء جامع للخير كله في دنيا المسلم وآخرته، ليس وراءه من مطلب يزيد عليه، فهو من جوامع كلمه – صلى الله عليه وسلم -. فإذا أعان الله عبده على ذكره بالقلب واللسان والعقل، فقد زج به في ساحة قربه، وأدناه من حضرة قدسه، ومتعه في دنياه بنعيم لا يجده سواه إلا من كان على شاكلته.
والذكر يشمل القرآن، وهو أفضل الذكر، ويشمل كل أنواع الذكر من التهليل، والتسبيح، والاستغفار، والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والدعاء. قوله: (( وشكرك)): أي شكر نعمتك الظاهرة والباطنة التي لا يمكن إحصاءها" وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا" ( [6])، والقيام بالشكر يكون بالعمل، كما قال اللَّه تعالى: " اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ" ( [7])، ويكون باللسان، بالحمد، والثناء، والتحدث بها، قال اللَّه تعالى: " وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ" ( [8]). وأعظم الشكر تقوى اللَّه تعالى: " فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ" ( [9])، ولا شكّ أن التوفيق إلى الشكر يحتاج إلى شكر آخر، إلى ما لا نهاية، قال ابن رجب رحمه اللَّه: ((كل نعمة على العبد من اللَّه تعالى في دين أو دنيا، تحتاج إلى شكر عليها، ثم التوفيق للشكر عليها نعمة أخرى، تحتاج إلى شكر ثانٍ، ثم التوفيق للشكر الثاني نعمة أخرى يحتاج إلى شكر آخر، وهكذا أبداً، فلا يقدر العبد على القيام بشكر النعم، وحقيقة الشكر: الاعتراف بالعجز في الشكر))( [10]).
فالشاهد: أن النبي ﷺ قال له: أوصيك يا معاذ والوصية هي الطلب، طلب الفعل، أو طلب الترك المؤكد، تقول: فلان أوصي بكذا، فلان أوصى أهله، فلان أوصى أولاده يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ [النساء:11].
[7] لفظة التشهد الأخير شاذة؛ [انظر: أحاديث وآثار أذكار الصلاة وأدعيتها (ص: 230)]. [8] فتح ذي الجلال والإكرام (3/ 539)، وانظر: زاد المعاد (1/ 258).