وزير الثقافة العراقي: معرض الرياض «احتفالية ثقافية عربية» والسعودية «فتحت النافذة للثقافة العراقية» يقارن أديب عراقي مشارك في معرض الرياض الدولي للكتاب بين «جادة الثقافة» في واجهة الرياض التي غصت أمس بطلائع الباحثين عن الكتب والمعرفة، وبين شارع المتنبي في بغداد، الذي يعج بالمكتبات وباعة الكتب وجمهور الثقافة الباحثين بين الأوراق عن زاد لا ينضب. يستريح شارع المتنبي الذي أصبح معلماً مهماً في الرصافة ببغداد، تحت ظل تمثال المتنبي المطل على دجلة، في حين تلون «جادة الثقافة» تاريخاً جديداً بالمعرفة والثقافة والفنون الإبداعية. إلى جانب محاكاة شارع المتنبي، تحاكي «جادة الثقافة»، «سوق عكاظ» التاريخية الشهيرة، من خلال تجسيد المعلقات السبع بطريقة إبداعية، وعرضها على أعمدة ضخمة بارتفاع ستة أمتار مصنعة من ديكور مميز بطابع الحجر القديم، بالإضافة إلى شاشات متداخلة في وسط الأعمدة، تعرض أهم الاقتباسات للمعلقات والقصائد والشعراء وأهم المعلومات عنهم. ومع بدء توافد الجمهور السعودي إلى واجهة الرياض التي تشهد لأول مرة تنظيم فعاليات معرض الكتاب، تبارى الناشرون مع المنصات الإلكترونية للتعريف بمنتجاتهم الفكرية، وبدا واضحاً من اليوم الأول أن جولات المثقفين خصوصاً كانت استطلاعية.
الملاحق ثقافة شارع المتنبي في الرياض الأربعاء - 8 جمادى الأولى 1439 هـ - 24 يناير 2018 مـ رقم العدد [ 14302] ميرزا الخويلدي بين شارع المتنبي في بغداد، وشارع المتنبي في الرياض، مسافة شاسعة، لكنها تبدو موجزة وقصيرة إذا امتدّ فيها ظل شاعر العرب الأكبر، الذي ملأ الدنيا وشغل الناس، فبين الشارعين جمهورٌ عريضٌ هنا وهناك عاشق للأدب، ومتعطش للثقافة، وباحث دؤوب عن الكتاب. في السعودية هناك دعوة من مثقفين عبر وسائل التواصل لتوأمة شارع المتنبي هنا، مع شارع المتنبي في بغداد، لكي يصبح سوقاً رائجة للكتاب المستعمل خصوصاً، وبيئة حاضنة للتبادل الثقافي والمعرفي. عُرف شارع المتنبي في بغداد عبر التاريخ، ومنذ أكثر من ألف عام، باحتضانه للأدب والثقافة والشعر، والمكتبات، وكان سوقاً للوراقين، ومعرضاً دائماً للكتاب، وسوقاً لتداول الكتاب المستعمل، والمخطوطات النادرة، ومقصداً لأهل الثقافة والباحثين عن كتاب نادر، أو مؤلف عريق، أو لمجرد المتعة الثقافية والمعرفية. أصبح هذا الشارع معلماً مهماً في العاصمة بغداد، يمنح المدينة عبر تاريخها القريب والبعيد المسكون غالباً بالخوف، يمنحها روحاً وفكراً وطمأنينة، كما تمنحها دجلة حياة تتجدد كل يوم.
استضافت مكتبة الملك عبد العزيز العامة، أخيرا، ورشة عمل مغلقة جمعت نحو 30 مثقفا ومثقفة على مستوى المملكة، ومنسوبي جهات حكومية وأهلية ذات علاقة بالشأن الثقافي. وتناولت الندوة في سياق نقاشاتها ما تداوله عديد من المغردين في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" والصحف المحلية، حول إمكانية إنشاء شارع ثقافي مماثل لشارع المتنبي، يحوي الكتب ويضم المكتبات، بحيث يكون مقصدا للمهتمين والباحثين والمعنيين بالثقافة، وليكون متنفسا ثقافيا ومعرفيا ومحفزا على القراءة والاطلاع، بعيدا عن الإطار الموسمي المؤقت لمعارض الكتاب، بما يحقق تعزيز الوعي بأهمية القراءة واقتناء الكتب، ويجعلها جزءا من أنشطة الحياة اليومية للناس. وأكد فيصل بن معمر، المشرف العام على مكتبة الملك عبدالعزيز العامة، أن العاصمة الرياض، وبقية مدن المملكة، تستحق أن يكون فيها عشرات من الشوارع الثقافية، التي تعبر عن واقع النهضة الثقافية والحضارية، التي تعيشها المملكة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان ولي العهد. وأشار إلى أن المملكة تعيش زمن التحولات الكبرى، وتخطو بثبات في طريقها إلى بلوغ المستقبل الواعد العظيم، منطلقة من الأسس والمرتكزات التي حددتها "رؤية المملكة 2030"، شاملة كافة القطاعات، ومنها القطاع الثقافي، الذي حظي بمبادرات وبرامج رائعة، ضمن مسارات الرؤية الطموحة المباركة.
وأعلن عن اتفاق بين وزارتي الثقافة في العراق والسعودية لتنظيم أسبوع ثقافي سعودي في بغداد. وقال في ختام ندوته في فعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب، «في غضون شهر سيكون هناك أسبوع ثقافي سعودي في بغداد». وأفاد: «ستنطلق مشاريع مشتركة بين البلدين، أهمها العمل على تسجيل درب زبيدة على اللائحة التراثية في اليونسكو، وإحياء الآثار العباسية على نهر دجلة في مشروع مشترك بين وزارتي الثقافة في العراق والمملكة». وفي زاوية من المعرض وضمن التفاعل الثقافي بين العراق والسعودية، يتم تنظيم معرض العلاقات السعودية العراقية الذي يتضمن صوراً للملك عبد العزيز وملوك السعودية خلال زيارتهم للعراق، إلى جانب زيارة المسؤولين العراقيين للمملكة. وتشهد الجادة عروضاً مسرحية في أوقات متفاوتة خلال الفعالية، تتجسد فيها حضارات ومواقف تاريخية من حقب زمنية مختلفة بطابع إبداعي مميز، كما تتيح الجادة للزوار تجربة التعليق الصوتي على أفلام المانجا، بالإضافة للمشاركة في محطة الألعاب، التي تقدمها شركة «مانجا للإنتاج» - إحدى الشركات التابعة لمؤسسة الأمير محمد بن سلمان الخيرية (مسك) - والمختصة بصناعة المحتوى الإبداعي، من خلال إنتاج الرسوم المتحركة وألعاب الفيديو والقصص المصورة ذات الرسالة الهادفة والجودة الاحترافية التي تستهدف الجمهور المحلي والدولي لإلهام أبطال المستقبل.
"تحتاج الي دليل مصور الإصدارات المختلفة للشعار [ عدل] الإصدار الأول (1923–1936) الإصدار الثاني (1936–1946) الإصدار الثالث (1946–1956) الإصدار الرابع (1956–1991) المراجع [ عدل]
وكانت اللغات أضاف التركمان ، الأوزبكية ، الكازاخستانية ، قيرغيزستان و طاجيكستان. النسخة الثالثة (1946–1956) أصبح عدد الجمهوريات في اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية 16 بعد سبتمبر 1939 ، قبل بدء الحرب الوطنية العظمى في يونيو 1941 ، ولكن تم تغيير شعار الدولة ليعكس هذا فقط بعد الحرب. بموجب قرار صادر عن رئاسة مجلس السوفيات الأعلى لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية في 26 يونيو 1946 ، تم تمثيل جميع الجمهوريات المكونة الستة عشر على الشعار. تم تسجيل شعار دولة اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية على 16 شريطاً بـ 16 لغة. النقوش في أذربيجان، تركمانستان ، أوزبكستان ، طاجيكستان ، الكازاخية ، قيرغيزستان تم تحديث اللغات بسبب نقل من اللاتينية إلى السيريلية النصي من اللغات منها ضمن اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية. شعار الاتحاد السوفيتي بأفضل قيمة – صفقات رائعة على شعار الاتحاد السوفيتي من شعار الاتحاد السوفيتي بائع عالمي على AliExpress للجوال. أيضا، لغة عدة من جمهوريات جديدة أضيفت: الإستونية ، اللاتفية ، الليتوانية ، الرومانية السيريلية ( التقريبي)، و الفنلندية. [1] النسخة الرابعة والأخيرة (1956-1991) في عام 1956، و Karelo-الفنلندية SSR تحولت إلى Karelo-الفنلندية ASSR ، وانعكس هذا في وقت قريب على شعار الدولة اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية.
إيران ومليشياتها تبنوا شعار "قبضة اليد" الذي انتشر بالاتحاد السوفيتي 1917 حاملا أفكار التدمير والإلحاد واحتلال العالم بقبضة واحدة ظهر شعار قبضة اليد المشهور في الكثير من ثورات العالم رغم اختلافاتها الدينية والأيديولوجية، ولكنه كان علامة على شيئين رئيسيين ميزا تلك الثورات ، أولها اعتمادها على العنف- رغم إنكارها له في البداية- وثانيها وجود تنظيمات تطمح في أن تكون هذه مفتاحها لحكم العالم. تحالف الإخوان-إيران.. مشروع الإرهاب لغزو العالم برعاية بريطانيا مشروع إيران لاحتلال العالم.. حسب نصوص الدستور واختلفت التفسيرات طوال عشرات السنين حول معنى هذه القبضة، منها أنها ترمز إلى حكم الشعب، أو التضامن والاتحاد، أو السيطرة على العالم، أو أن التغيير لا يكون إلا بالقوة والعنف. بالصور.. "القبضة الملعونة".. شعار سوفيتي أمسكت به إيران لخنق المنطقة. وانتشر هذا الشعار على امتداد خريطة العالم، من روسيا شرقا حتى أمريكا غربا، ومن أوروبا شمالا حتى أفريقيا جنوبا، وعلى مدار 100 عام على الأقل. وكان أول ظهور له يأخذ طابعا شيوعيا إلحاديا خلال الثورة الشيوعية التي اندلعت عام 1917 في الاتحاد السوفيتي واتسمت بطابع عنف أودى بحياة الملايين. وكان لافتا أن تتبنى إيران هذا الشعار في ثورة الخميني 1979، بالرغم من أنها كان ترفع شعار الدفاع عن الإسلام ومعاداة الشيوعية، ثم تبنته مليشياتها التي صنعتها في لبنان واليمن والبحرين وغيرها.
[1] الإصدار الرابع (1956-1991) عدل في عام 1956 تحولت جمهورية كاريليا الفنلندية السوفيتية الاشتراكية إلى جمهورية كاريليا الفنلندية السوفيتية الاشتراكية المحكومة ذاتيا (وهي أدنى درجات التقسيمات الإدراية السوفيتية) وعليه أصدرت رئاسة مجلس السوفيت الأعلى قرارا بإزالة الشريط الذي يحمل عبارة "يا عمال العالم، اتحدوا! " باللغة الفنلندية في الثاني عشر من سبتمبر عام 1956. [2] كما تم إجراء تعديل طفيف على العبارة المكتوبة بالبيلاروسية بموجب القرار الصادر عن رئاسة مجلس السوفيت الأعلى في الأول من إبريل عام 1958. [2] وعبارة "يا عمال العالم اتحدوا! " المكتوبة على الأشرطة الحمراء موزعة حول الشعار كالتالي: يسارا يمينا بالتركمانية: Әхли юртларың пролетарлары, бирлешиң! بالإستونية: Kõigi maade proletaarlased, ühinege! بالطاجيكية: Пролетарҳои ҳамаи мамлакатҳо, як шавед! بالأرمنية: Պրոլետարներ բոլոր երկրների, միացե'ք! باللاتفية: Visu zemju proletārieši, savienojieties! بالقيرغيزية: Бардык өлкөлөрдүн пролетарлары, бириккиле! باللتوانية: Visų šalių proletarai, vienykitės! بالمولدوفية: Пролетарь дин тоатe цериле, уници-вэ!