وانتهى التقرير إلى أنه «بمناظرة الحالة إكلينيكيا، وجد الحالة العامة غير مستقرة ولا يمكن استجوابه وما زال تحت العلاج بوحدة العناية المتوسطة تحت إشراف استشاريي وأخصائيي الجراحة العامة والمخ والأعصاب والعظام والأطفال». وعليه أمرت نيابة ميت غمر، حبس أم طفل التعذيب بقرية ميت محسن، 4 أيام على ذمة التحقيقات، واحتجاز شقيقته وخطيبها لحين ورود تحريات المباحث. - تفاصيل سقوط المتهمين بارتكاب واقعة «مذبحة المساكن» في بنها - سقوط "متخصص" فك شفرات القنوات الفضائية المشفرة بالقاهرة
لقد اوضحنا ان (الجنس) عمود رئيسي من اعمدة ديمومة الحياة الاربعة التي هي الهواء.. والماء والغذاء.. ورابعها (الجنس).. كما بينا انه يستحيل ان تستمر الحياة عند الاستغناء عن (الجنس).. والان سنرى قيمة (الجنس) بالمعايير الدينية والدنيوية. (الجنس) قد اقرته جميع الاديان السماوية وغير السماوية وبدون استثناء.. ولكن بضوابط محترمة.. وان كانت هذه الضوابط تختلف من دين الى اخر.. وكذلك انه اي (الجنس) قد اقر باحترام في كل القوانين الوضعية منذ العصور الغابرة والى يومنا الحالي وسيستمر.. ولكن بضوابط ايضا قد تختلف فيما بينها اختلافات كبيرة وصغيرة.. حسب مؤثرات الضرف والزمان والمكان. اذا (الجنس) معترف باهميته الحياتية الرئيسية المحترمة وليست المبتذلة بدليل ان من يمارس (الجنس) مع زوجته في كل الاديان فهي ممارسة محترمة مقدسة لا تمتد لها نظرة شك او استهانة وكذلك ممارسة (الجنس) بين الزوجين في كل القوانين هي عملية قانونية محترمة ولا غبار عليها اطلاقا. اعتقد انك ياسيدي القارىء الجليل تؤيدني.. فان كنت تحمل فكرة اخرى فقد اصبحت امامك الان رؤيا واضحة لاهمية وقدسية (الجنس) في الاديان السماوية وغير السماوية.. اغرب قضايا الزنا في. وكذلك في القوانين الوضعية وفي كل العصور.. فهذه هي حدود (الجنس).. هي حدود ممارسة الحياة الطبيعية مثل الهواء والماء والطعام والتي رابعها ياتي (الجنس).. فاننا نمارس استخدام الهواء والماء والطعام.. كل بحدود وضوابط دينية او دنيوية او بكليهما.. فان تجاوزناها او قصرنا في استخدامها نكون قد سببنا خللا في مسيرة الحياة.. وهذا ينسحب على (الجنس) تماما مثلما هو على الهواء والماء والغذاء.
متى تسقط عقوبة الزنا والقتل عن الزوجة وعشيقها ويحصلا على البراءة؟.. سؤال مستفز، في القانون الجنائي، يواجهه طلبة كلية الحقوق منذ أكثر من 50 سنة، وما يجعله سؤالاً مستفزًا بل وأكثر استفزازًا، هو أن العشيق في حالة قتل الزوج في حالة التلبس، يحصل القاتل على البراءة!. السؤال الذي يتعرض له طلبة كلية حقوق كل عام، ويشكل انتفاضة في مادة القانون الجنائي يأتي على شاكلة قصة – عادية – نقرأها بين حين وآخر على صفحات الحوادث، ونادرًا ما نتابع أو نعرف ما يدور داخل أروقة المحاكم من تفاصيل، تفضي بحصول الزوجة على البراءة من تهمة الزنا، والعشيق قاتل الزوجة من تهمة القتل. اغرب قضايا الزنا مع. الاستفزاز أو الانتفاضة لا تتوقف عند هذا الحد، فمثلما يأتي السؤال في مادة القانون الجنائي: "شعر زوج بإرهاق أثناء عمله فعاد فجأة إلى منزله ليستريح، وفوجئ بزوجته ترتكب جريمة زنا مع جاره، فأمسك بسكينة من المطبخ وهاجم جاره ليقتله، فأخرج جاره مطواة من جيبه وطعن الزوج في قلبه فقتله، فأحيل الجار للمحاكمة بتهمة القتل العمد، فدفع بانتفاء أركان الجريمة لديه"، اذكر رأيك مدعمًا بالأسانيد القانونية في هذا الدفع. هكذا يتعرض طلبة كلية الحقوق في جامعة القاهرة إلى سؤال إجباري يثر الجدل والجنون بين الطلبة ورجال القانون.
فيفيان وكريستينا تواجهان فشل الزواج بسبب ملف «الخطيئة» ورقة صغيرة يمكن أن تحول حياة بعض النساء لكابوس مؤلم يدمر حياتهن، كورقة الطلاق التى تمثل شهادة وفاة لبعضهن تمنعهن من الحياة بشكل طبيعى مرة أخرى، فما بالك إذا كان هذا الطلاق لأسباب تتعلق بالشرف؟، هنا تصبح المرأة موصومة للأبد تلاحقها وصمة مجتمعية مثبتة بورقة رسمية مدون عليها عبارة «مطلقة لعلة الزنا» أو «الزنا الحكمى» فى ملفها بالكنيسة بالمجلس الإكليريكى. ورغم قبول الكنيسة توبتهن والسماح لهن مرة أخرى بالزواج بعد إعطائهن تصريحا بذلك، تظل هذه نقطة سوداء فى ملفهن ولعنة تطاردهن ليتحول تصريح الزواج معها لمجرد حبر على ورق، ويصبح الطلاق لعلة الزنا الحكمى نهاية الحياة لنساء موصمات مجتمعيا للأبد فى نظر المجتمع الذى يرفض أى توبة ولا يعترف سوى بالأوراق التى تظل مرفقة بملفها ولا يسمح لها حتى بالحصول عليها، وعلى من يرغب فى الزواج منها الاطلاع على هذا الملف بالمجلس الإكليريكى ليذهب بلا عودة.
تُطلق أوصاف كثيرة على موضوعنا هذا زنى المحارم: "الإحراج"، "الغموض والسرية" ورغم ذلك فإن الإعلان عنها او البوح بها يعني أن تصبح "الفضيحة بجلاجل"، وألسنة الناس لا ترحم!! هل نستطيع القول إنه عالم "سفلي" قائم بذاته؟! هل هو مترابط ومتداخل حد التشابك؟ ام انه عالم خاص "يخضع لفردانية" الشخص وشهوانيته الحيوانية المنحطة؟! هل فاعلو زنى المحارم مرضى نفسيون؟ ام اصحاء ولكنهم أخضعوا كل شيء فيهم الى حيوانية جارفة؟! ورغم حراجة الموضوع، وإصرار من علمنا " بخبرهم" على "التستر" و"عدم الكشف عن شيء!! "، الا اننا استطعنا جمع العديد من الشهادات المحزنة والتي تُظهر وجود "حيوانات بشرية" لا تملك ادنى احساس وباعت كل ذرة من الشرف والإحساس الى الشيطان الذي أخذها كل مأخذ وجعلها تتيه متخبطة ذات اليمين وذات الشمال، لا تعرف الحق ولا تدرك الصواب… أب ينام مع ابنته!! على الرغم من صعوبة الحصول على أرقام حقيقية تدل على واقع هذا "العالم"، الا اننا بعد جهد استطعنا الحصول على قصص واقعية يندى لها الجبين الإنساني. اغرب قضايا الزنا حلال. فهذه م/س تقول:" إن زوجها عاطل عن العمل منذ اكثر من عشر سنوات، وهي معيل العائلة الوحيدة المؤلفة من سبعة اشخاص… تقول إنها منذ فترة عادت من عملها قبل ساعات من موعدها لتفاجئ بزوجها وابنتها (16 عاماً)، في وضع الزوج مع زوجته".
منذ 3 سنه November 5, 2018, 5:49 pm بلغ كتب اميلي اميل اغرب القضايا محرم الزنا تخون اختها مع زوجها بهذه الطريقه البشعه الصادمة فيديو تابع الفيديو قناه العاصمة الفضائية هذه الخبر مدرج تحت ملف: فيديو Email: - Email Us
خ» 23 سنة، عامل بمصنع صفيح، على الطفل بكيه بسكين محمى وإطفاء السجائر بجسده عقابا له على رؤيته لشقيقته ووالدته وخطيبها في وضع مخل. فيما أكد الطفل لضباط المباحث، أن أمه وشقيقته وخطيبها تناوبوا على ضربه وتعذيبه بعدما شاهد خطيب أخته مع أمه ومع شقيقته في أوضاع مخلة، وهدد بإخبار والده. وقال الطفل: «ماما وعمو عبد الرحمن خطيب أختي زينب كانوا مع بعض في حجرة النوم وبيعملوا حاجات عيب وكمان شفته مع أختي كمان فقلت لهم أنا هأقول لبابا فضربوني وعمو عبدالرحمن كان بيطفي السجاير في جسمي وماما وأختى كانوا بيحرقوني بالمكواة وبالمعلقة اللي في النار علشان مقلش لبابا حاجة خالص». تفاصيل أول قضية حفل زنا محارم جماعي في مصر - اخبار. حُرر المحضر اللازم بالواقعة، ووجه العميد محمد شرباش، بتشكيل فريق بحث للقبض على الأم وابنتها وخطيبها، قبل هروبهم، وتمكنت قوة من القبض عليهم، وبمواجهتهم بأقوال الطفل في محضر الشرطة، اعترفوا بقيامهم بتعذيب الطفل، وأمرت النيابة العامة بانتداب الطبيب الشرعي للكشف على الطفل وبيان ما به من إصابات. وباستدعاء الأم أمام النيابة العامة، اعترفت بأنهم يقيمون في حجرة وصالة في قرية ميت محسن، وشاهدها ابنها الصغير محمد 4 سنوات في أحضان «عبد الرحمن» خطيب ابنتها، وبعدها حاول الطفل أن يقلد ما شاهدها ويردد: «أمي بتعمل كده مع عبد الرحمن» فضربناه حتى لا يقلد حركاتنا ولكنه استمر في حركات التقليد وكنا نخشى أن يفضحنا.
تجول أخي الحبيب في ديار الإسلام (إلا من رحم الله) وأخبرني ماذا بقي من المحرمات لم يرتكب وماذا بقي من الفواحش لم يذاع ويعلن، الربا صروحه في كل مكان قد شيدت وحصنت حرباً على الله ورسوله، والزنا بيوته قد أعلنت وتزينت في كل شارع وناصية، والسفور قد حل محل الستر والخنا قد حل محل الطهر والعفاف. والخمر ( أم الخبائث) صارت لها مصانع ومتاجر. الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم. المعروف أصبح منكراً والمنكر غدا معروفاً. ارتفع الغناء (صوت الشيطان) ووضع القرآن (كلام الرحمن). حكمٌ بغير ما أنزل الله وقوانين ما أنزل الله بها من سلطان. وقبل ذلك كله تخلينا عن الجهاد وركنا إلى الدنيا وتبايعنا بالعينة وتتبعنا أذناب البقر، أفبعد هذا نرجوا نصر الله وعزته وتمكينه ؟ أبعد هذا نتساءل لماذا حل بنا هذا الهوان ؟ أفبعد هذا نستغرب ماأصابنا من الذل على أيدي أعدائنا من شرار الخلق من اليهود والنصارى والهندوس والبوذيين وغيرهم؟ نعم والله إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.. إننا لن نخرج ممانحن فيه من الذل والصغار، ولن ننال العزة والكرامة إلا إذا عدنا إلى ديننا وتمسكنا بإسلامنا فكما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله.
الوقفة الثامنة: ولا شك أنه وقع ما أخبر الله عز وجل عنه في الآية، وأنه بدَّل حال أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من حال إلى حال، من حال الكفر إلى حال الإيمان، ومن حال المعصية إلى حال الطاعة، ومن حال الذل إلى حال العزِّ والنصر، وهم أكمل الناس في ذلك بعد النبي صلى الله عليه وسلم. وكل ذلك كان بالإيمان والعمل الصالح؛ كما في قوله تعالى: ﴿ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾ [النور: 55]. قال العلامة السعدي في تفسيره على هذه الآية: "فقام صدر هذه الأمة من الإيمان والعمل الصالح بما يفوقون على غيرهم، فمكَّنهم من البلاد والعباد، وفُتحت مشارق الأرض ومغاربها، وحصل الأمن التام والتمكين التام، فهذا من آيات الله العجيبة الباهرة، ولا يزال الأمر إلى قيام الساعة، مهما قاموا بالإيمان والعمل الصالح، فلا بد أن يوجد ما وعدهم الله، وإنما يسلط عليهم الكفار والمنافقين، ويديلهم في بعض الأحيان؛ بسبب إخلال المسلمين بالإيمان والعمل الصالح"؛ [انتهى].
اِنْطَلَقَ ناسُ هذه الشّبكةُ، مِن هذا الرُّؤيةِ لِما قد يؤولُ إليهِ أمرهُم، جرّاء غضبِ الشَّعبِ وثورتِهِ على ما يقومونَ به تجاه الوطنِ وتجاهه؛ بما يوحي بأنّ لا بُدَّ لهم مِن اِتِّخاذِ رَدَّةِ فِعلٍ لَهُم، في الدّفاعِ عن وُجُودِهِم والحِفاظ ِعلى مَكاسِبِهِم وثَرواتِهِم وعَلاقاتِهِم الاستِغلالِيّةِ. ويَبدو وكَأنَّ هؤلاءِ أَدرَكُوا أَنَّ لاجَدوى سَيَحصَلونَ عَلَيْها مِنْ بَقاءِ قُدْرَةِ لِلشَّعبِ على الاحتِجاجِ الغاضِبِ ضِدَّ وُجُودِهِم؛ وتَنامِي بُذورِ الثَّورةِ المُشْتَعِلَةِ، في مَشاعِرِهِ، تجاهَ ما يُعانِيهِ مِن عَسفِهِم وسَفَهِهِم، مَع بُروزِ نِداءاتٍ مُتواصِلَةٍ للاحتِشادِ ضدَّهُم، داعِيّةً إِلى تَفعيلِ مَزيدٍ مِنَ الوَعِيِ الوَطَنِيِّ، صَوْنًا لِلوَطَنِ وخَلاصًا مِن استِغلالِهِم لَهُ. وقد يَكُونُ، والحالُ كَما حَصَلَ بِالفِعلِ، أَنَّ بعضًا مِن رُؤوسِ هذهِ الشَّبكَةِ وقادَتِها، ارتأوا أَنْ لا بُدَّ لَهُم مِنْ سَعيِّ ما إلى إفراغٍ ما لِلوَطَنِ مِن طاقاتِ شَعبِهِ وقُدُراتِهِم على الرَّفضِ والثَّورةِ. ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم. ولَعَلَّ في هَذا جَميعِهِ، وَمِنْ كَوْنِ لبنانَ، طالَما شَكَّلَ مَوْقِعًا سياسِيًّا استِقطابِيَّا لِكَثيرٍ مِن التَّوجُّهاتِ السِّياسِيَّةِ الدَّولِيَّةِ؛ ما يَدفَعُ بجَشَعِ بَعضِ ناسِِ هذهِ الشَّبَكَةِ المُمْسِكَةِ بِزِمامِ السُّلطَةِ والنُّفُوذِ فِيهِ، إِلى عَقدِهِم لِتَحالُفاتٍ ضِمْنِيَّةٍ مَع جِهاتٍ خارجِيَّةٍ، تَرى مِنَ المُفِيدِ لِإِحداثِها تَحَوُّلاتٍ سِياسِيَّةٍ ما في المَنْطِقَةِ، ضَرورَةَ إحرازِ تَعْوِيقٍ ما للقُدُراتِ المُنْتِجَةِ في لُبنان، تَمْكِينًا لِلقَرارِ السِّياسِيِّ فِيهِ، لِيَكونَ في مَوْقِعِ المؤازرةِ لِلقَبُولِ بِهَذِهِ التَّحَوُّلاتِ.