من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت تفسير الحديث، الإيمان بالله تعالى هو الأساس في حياة أى إنسان. والكلام الطيب الذي يدل على الخير هو من أهم مبادئ الإسلام وبالتالي فإن كل إنسان مطلوب منه الكلام الطيب الذي يقودنا إلي الخير والسلام. الدرر السنية. الإيمان بالله تعالى لاشك أن الإيمان بالله هو أساس عبادة المسلم لله تعالى وهو التصديق بالقول واللسان والعقل والوجدان وهو الأصل الأعظم في أصول الدين الاسلامى. وينقسم الإيمان بالله تعالى الى العديد من المحاور أهمها الإيمان بوجود الله تعالى وأنه هو الخالق الوحيد لكل شئ على الأرض سواء مادى او معنوى سواء ملموس أو ظاهرى. أيضا الإيمان بوحدانية الله تعالى وأنه الاله الواحد الذى لا شريك له والتأكيد بانفراد الله تعالى بالألوهية مع التأكيد الداخلى على وحدته في ذاته وصفاته وأفعاله. الإيمان بأن الله تعالى هو الكامل والإيمان واتصافه بكل صفات الكمال والإيمان والإقرار بذلك جيدا وإبعاد الله تعالى عن الاتصاف بأى عيب او نقص، وتلك أهم محاور الإيمان بالله تعالى. شاهد ايضًا: حديث قدسي عن فضل زيارة المريض صحيح حديث "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت" يعتبر هذا الحديث من الدال على الخير دائما لأنه يدعو الى الحق وكل الأمور التي تنفع الإنسان، وفي تلك الدعوة الابتعاد عن كل شر والاقتراب من كل خير.
ذات صلة تعريف الشرك الفرق بين الصمت والسكوت وصية النبي بالحرص على قول الخير عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنّ النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (مَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ والْيَومِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا، أوْ لِيصْمُتْ، ومَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ والْيَومِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ جارَهُ، ومَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ والْيَومِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ). [١] [٢] رغَّبَ النبي -صلى الله عليه وسلم- معشر المؤمنين بحفظ اللسان، وقول الطيب من الكلام وأخيَره، فالذي يحمل في قلبه إيماناً بالله -تعالى-، وإيماناً بيوم القيامة وما فيه من حساب، يَضع نُصب عينيه حفظ لسانه، وعدم التفوّه إلّا بالخير، وبالكلمة الطيبة، وسوف يُؤجر على هذا الفعل في اليوم الآخِر، ومن لم يستطِع ذلك فعليه بالصّمت، فذلك أفضل له. [٢] أهمية الكلمة الطيبة لا شكّ أنّ القرآن الكريم، والسّنة النبوية الشريفة رغّبوا في الكلمة الطيبة ، منها قول الله -سبحانه وتعالى- في كتابه الكريم: (وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوّاً مُبِيناً). [٣] وعدّها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- صدقةً كما ورد في قوله -صلى الله عليه وسلم-: (كُلُّ سُلامَى مِنَ النَّاسِ عليه صَدَقَةٌ، كُلَّ يَومٍ تَطْلُعُ فيه الشَّمْسُ، يَعْدِلُ بيْنَ الِاثْنَيْنِ صَدَقَةٌ، ويُعِينُ الرَّجُلَ علَى دابَّتِهِ فَيَحْمِلُ عليها، أوْ يَرْفَعُ عليها مَتاعَهُ صَدَقَةٌ، والكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ، وكُلُّ خُطْوَةٍ يَخْطُوها إلى الصَّلاةِ صَدَقَةٌ، ويُمِيطُ الأذَى عَنِ الطَّرِيقِ صَدَقَةٌ).
وأنَّ مَن كانَ يُؤمِنُ بِاللَّهِ واليَومِ الآخِرِ فَليُكْرِمْ ضَيْفَه، وإكرامُ الضَّيفِ يكونُ بطَلاقةِ الوجْهِ، وطِيبِ الكَلامِ، والإطعامِ ثَلاثةَ أيَّامٍ، بما حَضرَهُ مِن غَيرِ تَكلُّفٍ؛ لئلَّا يُثقِلَ عليه وعلى نفْسِه، وبعدَ الثَّلاثةِ يُعَدُّ مِن الصَّدقةِ، ومِن الضُّيوفِ مَن يكونُ حقُّه أَولى، كالضَّيفِ المُسافِرِ، وهو القادمُ مِن بَلدٍ آخَرَ، فحَقُّه وإكرامُه أَولى مِن الزَّائرِ مِن البَلدِ نفْسِه، وليسَ قادِمًا مِن السَّفَرِ. وأنَّ مَن كانَ يُؤمِنُ بِاللهِ واليَومِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيرًا، أو ليَصمُتْ، أي: يَلتَزِمِ السُّكوتَ إن لم يستطِعْ قَولَ الخيرِ؛ وذلك أنَّ الإنسانَ في الأصلِ مأمورٌ بقولِ الخيرِ دومًا، وإنما نَبَّه وشَدَّد عليه؛ لأنَّ آفاتِ اللِّسانِ كَثيرةٌ، فإنَّ المرْءَ إذا أراد أنْ يَتكلَّمَ، فَلْيَتفكَّرْ قبْلَ كَلامِه؛ فإنْ علِمَ أنَّه لا يَترتَّبُ عليه مَفسدةٌ ولا يجُرُّ إلى مُحرَّمٍ ولا مَكروهٍ، فَلْيتكلَّمْ، وإنْ كان مُباحًا فالسَّلامةُ في السُّكوتِ؛ لِئلَّا يجُرَّ المُباحُ إلى مُحرَّمٍ أو مَكروهٍ. وإنَّما ذَكَر اليومَ الآخِرَ مع الإيمانِ باللهِ؛ للتَّرغيبِ في تَحصيلِ الثَّوابِ والنَّجاةِ فيه مِن العِقابِ.
كيفية زيادة سعة المحرك أحد أهم عوامل تحسين أداء المحرك زيادة سِعتُه، ويكون ذلك باتّباع إحدى الطريقتين الموضحتين أدناه: [٦] زيادة قطر الإسطوانات عن طريق عملية تشذيب السطح الداخلي للمحرك لزيادة قطره الداخلي، ويترتّب على ذلك زيادة قطر المكابس في المحرك ليتناسب مع قطر غرفة الاحتراق. زيادة طول المكبس عن طريق زيادة طول العمود المرفقي ( بالإنجليزية: Crankshaft)، والذي يزيد من طول وحجم الإسطونة لحظة خلط الهواء والوقود معًا. علاقة سعة المحرك باستهلاك الوقود العلاقة بين سعة المحرك واستهلاك الطاقة طردية، فكلما زادت سعة المحرك زادت الطاقة الناتجة عنه، وبالتالي تزيد كمية الوقود المستهلك مقارنةً بالمحركات ذات السعة الأقل (في الظروف نفسها). حكم التورك والافتراش في الصلاة - موضوع. [٧] تجدر الإشارة إلى أنّ المحركات ذات السعة الصغيرة تُستخدم في المركبات ذات الحمولة القليلة والمخصصة للسير داخل المدن والرحلات القصيرة نسبيًا، بينما تُستخدم المحركات ذات السعة الكبيرة في المركبات التي تسير على الطرق السريعة بسرعة عالية وللرحلات الطويلة. [٧] ومع ذلك، فإنّ التكنولوجيا تطورت في مجال صناعة المحركات، فمؤخرًا أصبحت تضاف شواحن التروبين وتستخدم مواد أكثر كفاءة في تصنيع أجزاء المحرك، الأمر الذي جعل المحركات الصغيرة خياراً جيداً نظرًا لقوتها وكفائتها في أداء المهام ذاتها التي تقوم بها المحركات الكبيرة لكن مع استهلاك كمية أقل من الوقود.
مع ان التورك او العزم والحصان مرتبطين ببعض حنا نبي نعرف وش هو التورك او العزم بالضبط التورك او العزم: هو القوه الاساسيه للمحرك الناتجه عن لفات الكرنك... وفيه أشياء تأثر فيه طبعا..... زى وزن الكرنك نفسه والبساتم.... هذا غير انه بيتأثر بعد بتنفس المحرك exhaust system الي هو نظام العادم ونظام سحب الهواءair intake system ونظام الاشتعالengine respiration نلاحظ ان كل العوامل هى تقريبا مضمون الهورس باور!!!!
وقال الحنابلة (رحمهم الله): اذا كانت الصلاة ذات تشهد واحد، كصلاة الفجر أو السنن التي تُصلى مثنى مثنى، فإنه يجلس مفترشًا، أما إذا كان في الصلاة تشهدان، فإنه يجلس متوركًا في التشهد الأخير [6]. قال ابن قدامة الحنبلي (رحمه الله) وهو يبيِّن سبب التورك في التشهد الأخير في الصلاة التي فيها تشهدان: "وَهَذَا لِأَنَّ التَّشَهُّدَ الثَّانِيَ، إنَّمَا تَوَرَّكَ فِيهِ لِلْفَرْقِ بَيْنَ التَّشَهُّدَيْنِ، وَمَا لَيْسَ فِيهِ إلَّا تَشَهُّدٌ وَاحِدٌ لَا اشْتِبَاهَ فِيهِ، فَلَا حَاجَةَ إلَى الْفَرْقِ" [7]. والمرأة كالرجل في هـذا لشمـول الخطـاب لها في قـوله صلى الله عليه وسلم: ((وَصَلُّـوا كَمَا رَأَيْتُمُونِي أُصَلِّي)) [8]. وقـد رجَّح الإمام المباركفوري (رحمه الله) بعد أن ذكر أدلة المذاهب (الجلوس في التشهد الأول على هيئة الافتراش، وفي التشهد الأخير على هيئة التورك)، فقال: "وَالْحَاصِلُ أَنَّهُ لَيْسَ نَصٌّ صَرِيحٌ فِيمَا ذَهَبَ إِلَيْهِ مَالِكٌ وَمَنْ مَعَهُ وَلَا فِيمَا ذَهَبَ إِلَيْهِ أَبُو حَنِيفَةَ وَمَنْ مَعَهُ وَأَمَّا مَا ذَهَبَ إِلَيْهِ الشَّافِعِيُّ وَمَنْ مَعَهُ فَفِيهِ نَصٌّ صَرِيحٌ فَهُوَ الْمَذْهَبُ الرَّاجِحُ " [9].