بالإضافة إلى أنها خفيفة النطق ومن أبرزها الآتي: طيبة: يعني الأفضل من كل شيء أو الحلال أو أصفى الخمر أو الرضا. بان: يعني شجر طيب الرائحة. تغاني: يعني الاستغناء والإثراء. ديجو: اسم تركي الأصل، ويعنى الفتاة الحساسة. سربست: يعني الحرية والقوة. أولوين: بصمات الأصابع البيضاء. باتيل: الرئيس أو القائد. باران: المطر أو المحارب النبيل. بالاري: الفتاة التي تمشي برقة ونعومة وهدوء. دارلا: الفتاة المحبوبة أو الحبيبة أو العزيزة. سوليل: اسم يطلق على الشمس. فاريهان: ملكة الزهور. قسام: الوسيم الجميل جدا أو الميزان أو الخياط. لادونا: السيدة. لاتويا: المنتصر الذي لا يسهل هزيمته. لافين: النقاء والصفاء. هاتن: نزول المطر بشكل متتالي أو القطرات أو الدموع. هالين: البطلة. روسيل: يعني قرص الشمس. أثير: يعني جوهرة السيف. روجدا: يعني النهار. ألدا: يعني المرأة الحكيمة العاقلة والثرية. سيفدا: يعني العشق. روشان: يعني المضيء واللامع. جريدة الرياض | .. سهيل وإقبال «المجد». روهان: يعني الوعد. روانا: فارسي الأصل يشير إلى دليل السفر. لونار: لاتيني الأصل، يعني القمر. سيماء: عربي الأصل، يعنى العلامة أو الإشارة، وتم ذكره في القرآن الكريم. عنود: اسم عربي الأصل، يعني الفتاة العنيدة أو السحابة الممطرة.
قال الدكتور ورئيس السابق للجنة الصحة بالبرلمان سهيل العلويني إن تونس لم تجتز بعد الموجة الثالثة حتى يتم الحديث عن موجة رابعة للإصابة بفيروس كورونا. ودعا سهيل العلويني في تصريح لاذاعة "اي اف ام" إلى وجوب تطعيم ما لا يقل عن 3 مليون شخص لكسر حلقات العدوى ووجوب تفادي المصافحة (البوس والتعنيق) في حفلات الأعراس بالتزامن مع حلول فصل الصيف لأن ذلك يسهم في تكثيف العدوى بالفيروس قائلا "بربي أبعدو على البوس و التعنيق راهي أرقام الوفيات يوميا مرتفعة برشا ". ويذكر ان وزارة الصحة أعلنت مساء أمس أن عدد الوفيات جراء فيروس كورونا، ارتفع الى 13. سهيل الجميل جدا جديد. 515 حالة وفاة، بعد تسجيل 79 حالة وفاة خلال الـ24 ساعة الماضية ضافة الى تسجيل تسجيل 1861 حالة إصابة جديدة.
هنري حاماتي في "مجدلون" التي قمعت، فأصرت نضال الأشقر أن تمثلها في شارع الحمرا، ولما حضر الأمن لجرهم إلى السجن، أكملوا المسرحية على ظهر شاحنة الاعتقال. أحست الدولة أن المسرح يخيف. كانت تظن أنه مجرد تسلية. لم تكتشف أنه أحد أبرز أسس التغيير ولا يمت إلى السلطة إلا بصلة النقد والنقض والكشف عن معايب السياسة. وكلما فتحت مسرحاً، خرجت منه لمعات أناس أبدعوا وأضافوا وجعلوا من لبنان عاصمة الثقافة والابداع. كم كان ذلك واعداً. أسماء كثيرة لم نذكرها. ولكن لا بد من ذكر عمالقة: ريمون جبارة، يعقوب الشدراوي، جيرار أفاديسيان، رضا كبريت، موريس معلوف، جوزف بونصار.. وآخرهم وأبدعهم زياد الرحباني. كان ذلك اللبنان رائعاً، لجهة الإبداع. الجيل الذي سبقنا شاهد روائع الفن والمسرح والرقص بين أعمدة الهيكل. هناك تألفت موسيقى ولغة وأداء الأخوين رحباني مع الملكة فيروز. هل نُعدّد أيضاً، روائع وديع الصافي وزكي ناصيف وتوفيق الباشا ووليد غلمية والصفحة تضيق. اسألوا أعمدة بعلبك عن ذلك الزمن. لا تسألوها عن أيامنا هذه أبداً، كي لا تغصوا حزناً، وتكسروا فرحاً بات نادراً وعابراً. *()* اسماء اللؤلؤ باللهجه المحليه *()* - نبض اماراتي. كانت البلدات والقرى اللبنانية تحتفل صيفاً بالشعر والغناء والرقص.
نزلت الفنون إلى الشارع. زارت البيوت والساحات. بات لبنان منصة للجمال والفن والابداع. ومن يظن أن هذا مجاني وللتسلية والترفيه، لا يفقه أن هذه هي المقدمات لتغيير المجتمع وذهنيته الموروثة، بهدف تغيير النظام والسلطة ومحو حكامها ومسؤوليها من الوجود، بعد محاكمات علنية.. لكن اليد قصيرة. حرب الطوائف أعادت وحوش الديانات إلى الساحة. لقد ربّت الناس على العنف والكراهية. ثم؛ ثم، وهذا هو الأهم، أين كانت السلطة في ذلك "الزمن الجميل"؟ ماذا كانت نظرة الفنانين والكتاب يومذاك؟ يا ناس: الثقافة والشعر والابداع في منصة مضيئة. ورجال الحكم والطغمة الحاكمة في دهاليز العتمة وصناديق المنافع. بطاقة إيداع بالسجن ضد اللاعب سهيل بالراضية - Arabeque. نتساءل اليوم، أين هي المجلات الابداعية؟ أين "الآداب"؟ أين مجلة "شعر"؟ أين "حوار"، أين "الحكمة"، أين "الطريق"، أين سهيل ادريس؟ أين أدونيس، محمد الماغوط، شوقي أبو شقرا، فؤاد رفقه ومحمد دكروب؟ من يستذكر ويتذكر يوسف الخال. أين الصحافة الثقافية التي أنجبت تمرداً ونقداً، ولم تترك عيباً إلا وشهّرت به؟ أليس معروفاً أن كل من خرج عن الصراط الطائفي الجهنمي، كان يساق إلى السجن. كانت تمحى مقالاته بشحطة قلم. ثم لا ننسى الحركة الأدبية النسائية بأسمائهن وانتاجهن.
ونتساءل: مالذي بعد ظهور نجم سهيل ؟ وهل تتحسن أوضاع الصحراء وسكانها التي يتابع مناخها الرعاة و الزراع والشعراء والمهتمون بها؟ إن ظهور نجم سهيل يعد الحد الفاصل بين حرارة الصيف وهوائه اللافح وبين المنحدر الذي تبدأ فيه درجات الحرارة بالانخفاض ، وكذلك وجود الظل المسمى ( سهيلي) ويقع بجوار الأجسام من أشجار وجدران وغيرها كظل شمالي لها باعتبار نجم سهيل يسطع من الجنوب ، وبالطبع هو ظل من الشمس وليس من غيرها وهو في النهار وليس في الليل. ثم تبدأ نسائم هواء باردة وانخفاض حتى في درجات حرارة الماء عند ملامسته ، بحيث يشعر مستعمل الماء بالقشعريرة. ونعرج على القول المشهور [ إلى طلع سهيل لا تامن السيل] وكلمة ( لا تامن) تعني: توقع السيل. فبظهوره يكون موسم المطر قريباً ، وهذا ملاحظ في شهر أيلول سبتمبر الذي يلي ظهور سهيل حيث يقولون في بلاد الشام وهي شمال الجزيرة [ أيلول ذيله مبلول] ولعل مرافقة النخلة كرصد لثمرتها وللمناخ بما فيه من أمطار جاء في شعر الشاعر راشد الخلاوي بدقة ومتابعة متسلسلة زمنياً حيث يقول: إلى غابن النسرين بالفجر علقوا مخارف في لينات الجرايد والنسران نجمان فوق الرأس هما الشعراء اليمانية،والعبور وهما أبين وأوضح نجمين.
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc. جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
ولكن أكثر ما يحيرني في اليمن أن أحزاب اللقاء المشترك كذلك لم تستوعب الدرس ولم تغتنم الرياح الطيبة التي هبت قبل أن تسكن وتهدأ.. فمطالب الشعوب اليوم رحيل الحكام وبطانة فسادهم.. وقد حققت هذه الشعوب المستحيل مع هامان تونس وفرعون مصر برغم استبعاد الكثيرين حدوث ذلك.. فهل يصعب على شعب اليمن أن يزيح أسوده العنسي وإن ادعى التملك وقوة البنيان؟!
بعد تلك الزيارت والصِّلات يُفاجئنا الشَّيخ بفتوى القتل بحق القذافي. على الأرجح. لسنا مع بقاء القذافي ولا مع فتوى قتله، فالشَّيخ نصب نفسه قاضياً وقضى، إنما كان الأنسب أن يُقدم إلى المحاكمة، فربَّما لديه ما يقوله في الولاءات القديمة. هناك فرق شاسع ما بين صلاة جمعة لدِّيانة وصلاة جمعة لسِّياسة، وفي حالة صلاة الشَّيخ في ميدان التَّحرير وساحة بنغازي لنا اعتبارها صلاة استسقاء سياسي، أمطرت الأصوات على الإسلاميين، بينما أصحرت صناديق الآخرين. إنها مواسم وللشَّاعر: إذا هَبَّت رياحك فاغتنمها فإن الخافقات لها سُكون
الثلاثاء 12 شعبان 1435 هـ - 10 يونيو 2014م - العدد 16787 نافذة الرأي قد يصلح هذا العنوان لنُطبقّهُ على شركات تصنيع وتسويق محاليل تعقيم اليدين هذه الأيام. لا أجزم لكنني أميل إلى الاعتقاد أن هذه الأمراض التي بدأت تجتاح مناطقنا ليست جديدة، وإنما كانت موجودة منذ خلق الله الإنسان. في الأيام الموغلة في القدم كانت الأمراض تأتي - رُبما بأسماء أخرى - ثم تفتك بمن تليه من البشر وتذهب من حيث أتت، أو تذهب إلى قوم آخرين. لكن الآخرين لم يسمعوا بمن فتكت بهم تلك الجائحات، لأسباب كثبرة أهمها ضعف التواصل أو انعدامه. من استعجل شيئا قبل أوانه عُوقب بحرمانه - جريدة الوطن السعودية. تأكل وتشرب معنا أمراض كالكوليرا والوادي المتصدع وجنون البقر وانفلونزا الطيور وانفلونزا الخنازير وأيبولا وأخيرا كورونا، وانتظروا أسماء أخرى لأمراض أخرى كانت موجودة في الماضي ونحن فقط أعطيناها أسماء "مودرن". عندنا أحاسيس القلق والشكوك والاعتقادات المرتبطة بالتشاؤم والتفاؤل - كل هذه أشياء عادية في حياة كل منا- ولكن، عندما تصبح هذه الأشياء زائدة على الحد كأن يستغرق إنسان في غسل اليدين ساعات وساعات أو عمل أشياء غير ذات معنى على الإطلاق. أظن أن شركات غسول الأيدي وكذلك شركات المناديل المعقمة التي غمرت في السنين الأخيرة الأسواق بمختلف أنواع المحاليل وسوائل تعقيم الأيدي، ويظهر للمتابع أن العقل قد التصق بفكرة معينة أو دافع ما وأن العقل لا يريد أن يترك هذه الفكرة وكأن فكرة كورونا مثلا مسألة عقلية ملازمة لا تريد أن تنتهي.
ويُقابل هذا الأصل أصل آخر، وهو أن من ترك شيئاً لله عوّضه الله خيرا منه، ولم يجد فقده، ومثال ذلك: ما ذكره الله عن المهاجرين الأولين، الذين هجروا أوطانهم وأموالهم وأحبابهم لله، فعوّضهم الله الرزق الواسع في الدنيا، والعز والتمكين.
حينما تقف أنت في زاوية الانتظار تملؤك مشاعر التردد والخوف تجد أن غيرك خاض المعركة ورفع راية النصر، وأنت لا زلت تنتظر أن تأتيك الفرصة بين يديك، ولكن من دون أن تحرك ساكناً فيك! عجباً أيظنون أن الفرصة تأتي وتختفي بإشارة منهم! الفرصة عزيزة نفس فهي تلبس التاج لصاحبها إذا حاول أن يقتنصها أو تضع السيف على الحناجر إذا أصبحت في موضع الاستهتار والاستخفاف! فهي لا تبالي بمن لا يبالي بها. كثيراً ما تنهال على مسامعنا مقولة «في الحياة فرصة واحدة عليك انتهازها وإلا بكيت عليها طوال العمر».. أيعقل أن نذرف الدموع ونفتح صفحة العزاء لفرصة واحدة لفظت أنفاسها الأخيرة ولم تعد موجودة بيننا الآن! إذا هبت رياح التغيير فاغتنمها - جريدة الوطن السعودية. الحياة لا تتوقف على فرصة واحدة فقط، والكون لا يغير مساره على حضرة تلك الفرصة المفقودة! فكم من فرصة تاهت وتاه طريقها إلا أن ضوءاً ساطعاً يخلق لها مخرجاً في حال اختفت كل المخارج، الحياة تحمل في جعبتها فرصاً كثيرة، ولكن عليك أن تعلم متى تتحدث ومتى تصمت، متى تتحرك ومتى تنتظر، متى تجرب ومتى تخطط حتى لا تسقط ضحية تلك اللعبة التي إما أن تكون فيها أنت المسؤول عن تحريك البيادق، أو تجعل تلك البيادق هي التي تحرك مصيرك!
بقلم:عبدالماجد موسى ما بين متاريس الثوار ومتاريس تِرِك بقلم:محمد الربيع تجربة ثورة ديسمبر ودروسها(12) تصفية الثورة باسم المصالحة مع الإسلامويين!! بقلم: تاج السر عثمان تسعة طويلة شغل أمريكي وليس الكيزان بقلم:د. أمل الكردفاني الدبدوب يجعّر من لجنة التفكيك لأنها تعمل على كشف عورة الكيزان بقلم كنان محمد الحسين حمدوك حافظ ما فاهم.. بقلم خليل محمد سليمان السودان والسيناريو الليبي (1) بقلم غسان عمر رئيس لجنة تحقيق فض الاعتصام (المستقلة) استقالة واجبة!!! بقلم الأمين مصطفى الغفرانُ اليهوديُ يحققُه الصدقُ ويثبتُه الفعلُ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي يقال ( فلان) يماثل الفقر وش النقر!! بقلم الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد وزيرة الخارجية بالمحاصصة... اذا هبت رياحك فاغتنمها. الضبط على التوقيت المحلي لمدينة القاهرة بقلم:أحمد القاضي الغواصات النووية.. تقليم أظافر التنين بقلم:د. ياسر محجوب الحسين منصب رئيس القضاء مازال فى الدلاله!!