مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 21/10/2016 ميلادي - 20/1/1438 هجري الزيارات: 50873 بسم الله أوله وآخره عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا أكل أحدكم فليذكر اسم الله تعالى، فإن نسي أن يذكر اسم الله تعالى في أوله، فليقل: بسم الله أوله وآخره))؛ رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه، والنسائي في الكبرى والحاكم، وهو صحيح. ولفظ الترمذي والحاكم: ((إذا أكل أحدكم طعامًا فليقل: بسم الله))، ولفظُ آخرِه عند الترمذي وابن ماجه والحاكم: ((فليقل: بسم الله في أوله وآخره))، ولفظ النسائي: ((فليقل: بسم الله في أوله وفي آخره)) [1].
الفائدة الثانية: بيَّن الحديث صفة التسمية المشروعة عند الأكل والشرب، وأنها على وجهين: الوجه الأول: التسمية في ابتداء الطعام ، وصفتها أن يقول: ((بسم الله))، ولا حاجة هنا لزيادة: (الرحمن الرحيم)؛ لعدم ورودها، ولتصريح هذا الحديث وغيره بالاكتفاء بقول: ((بسم الله))، وخير الهديِ هديُ محمد صلى الله عليه وسلم، قال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى: المراد بالتسمية على الطعام قول: (بسم الله) في ابتداء الأكل، وأما قول النووي في أدب الأكل من الأذكار: والأفضل أن يقول: (بسم الله الرحمن الرحيم)، فإن قال: (بسم الله)، كفاه وحصلت السنَّة، فلم أرَ لِما ادعاه من الأفضلية دليلًا خاصًّا؛ اهـ [3]. والوجه الثاني: التسمية أثناء الطعام لمن تركها نسيانًا أو تعمدًا، وصفتها أن يقول: ((بسم الله أوله وآخره)).
أين رسول الله,, باسم الكربلائي - YouTube
لي جدة ترأفُ بي لي جدَّة ٌ ترأفُ بي أحنى عليَّ من أبي وكلُّ شيءٍ سرَّني تذهب فيه مَذهبي إن غضبَ الأهلُ عليَّ كلُّهم لم تغضبِ بمشى أَبي يوماً إليَّ مشية َ المؤدِّبِ غضبانَ قد هدَّدَ بالضرْ ب وإن لم يَضرِبِ فلم أَجِد لي منهُ غيرَ جَدَّتي من مَهرَبِ فجعَلتني خلفَها أنجو بها، وأختبي وهْيَ تقولُ لأَبي بِلهجة المؤنِّبِ: ويحٌ لهُ! ويحٌ لِهـ ـذا الولدِ المعذَّبِ! أَلم تكن تصنعُ ما يَصنعُ إذ أَنت صبي؟
لي جدة ترأف بي | أحمد شوقي - YouTube
لي جدة ترأف بي😂😂😂 الله يرحم جداتنا جميعا - YouTube
لي جَدَّةٌ تَرأَفُ بي أَحنى عَلَيَّ مِن أَبي وَكُلُّ شَيءٍ سَرَّني تَذهَبُ فيهِ مَذهَبي إِن غَضِبَ الأَهلُ عَلَـ ـيَ كُلُّهُم لَم تَغضَبِ مَشى أَبي يَوماً إِلَـ ـيَ مِشيَةَ المُؤَدِّبِ غَضبانَ قَد هَدَّدَ بِالضَر بِ وَإِن لَم يَضرِبِ فَلَم أَجِد لِيَ مِنهُ غَيـ ـرَ جَدَّتي مِن مَهرَبِ فَجَعَلتني خَلفَها أَنجو بِها وَأَختَبي وَهيَ تَقولُ لِأَبي بِلَهجَةِ المُؤَنِّبِ وَيحٌ لَهُ وَيحٌ لِهَـ ـذا الوَلدِ المُعَذَّبِ أَلَم تَكُن تَصنَعُ ما يَصنَعُ إِذا أَنتَ صَبي
لي جدَّة ٌ ترأفُ بي أحمد شوقي لي جدَّة ٌ ترأفُ بي أحنى عليَّ من أبي وكلُّ شيءٍ سرَّني تذهب فيه مَذهبي إن غضبَ الأهلُ عليَّ كلُّهم لم تغضبِ بمشى أَبي يوماً إليَّ مشية َ المؤدِّبِ غضبانَ قد هدَّدَ بالضرْ وإن لم يَضرِبِ فلم أَجِد لي منهُ غيرَ جَدَّتي من مَهرَبِ فجعَلتني خلفَها أنجو بها، وأختبي وهْيَ تقولُ لأَبي بِلهجة المؤنِّبِ: ويحٌ لهُ! ويحٌ لِهـ ـذا الولدِ المعذَّبِ! أَلم تكن تصنعُ ما يَصنعُ إذ أَنت صبي؟
لي جدَّة ٌ ترأفُ بي أحنى عليَّ من أبي وكلُّ شيءٍ سرَّني تذهب فيه مَذهبي إن غضبَ الأهلُ عليَّ كلُّهم لم تغضبِ بمشى أَبي يوماً إليَّ مشية َ المؤدِّبِ غضبانَ قد هدَّدَ بالضرْ وإن لم يَضرِبِ فلم أَجِد لي منهُ غيرَ جَدَّتي من مَهرَبِ فجعَلتني خلفَها أنجو بها، وأختبي وهْيَ تقولُ لأَبي بِلهجة المؤنِّبِ: ويحٌ لهُ! ويحٌ لِه ذا الولدِ المعذَّبِ! أَلم تكن تصنعُ ما يَصنعُ إذ أَنت صبي؟
لي جدَّة ٌ ترأفُ بي أحنى عليَّ من أبي وكلُّ شيءٍ سرَّني تذهب فيه مَذهبي إن غضبَ الأهلُ عليَّ كلُّهم لم تغضبِ بمشى أَبي يوماً إليَّ مشية َ المؤدِّبِ غضبانَ قد هدَّدَ بالضرْ ب وإن لم يَضرِبِ فلم أَجِد لي منهُ غيرَ جَدَّتي من مَهرَبِ فجعَلتني خلفَها أنجو بها، وأختبي وهْيَ تقولُ لأَبي بِلهجة المؤنِّبِ: ويحٌ لهُ! ويحٌ لِهـ ـذا الولدِ المعذَّبِ! أَلم تكن تصنعُ ما يَصنعُ إذ أَنت صبي؟ This entry was posted in أحمد شوقي. Bookmark the permalink.