الرجاء ملاحظة أنك بحاجة للبرامج التالية
[1] رواه مسلم؛ كتاب النكاح؛ حديث 3469. [2] رواه أبو داود؛ كتاب السنة؛ باب لزوم السنة؛ حديث 4607، والترمذي؛ كتاب العلم؛ باب ما نُهي أن يُقال عند حديث رسول الله، حديث 2663، وصحَّحه الترمذي. [3] رواه أبو داود؛ كتاب الخراج؛ باب في تعشير أهل الذمة؛ حديث 3052. [4] رواه أبو داود؛ كتاب السنة؛ باب لزوم السنة؛ حديث 4609، والترمذي؛ كتاب العلم؛ باب الأخذ بالسنة واجتناب البدع؛ حديث 2676، وصححه الترمذي. [5] مفتاح الجنة في الاحتجاج بالسنة؛ السيوطي؛ منشورات الجامعة الإسلامية، ص35. [6] الحيدة والاعتذار في الرد على من قال بخلق القرآن؛ عبدالعزيز الكناني؛ مكتبة العلوم والحكم، ص32. [7] التمهيد لما في الموطأ من الأسانيد؛ ابن عبدالبر القرطبي، ج1، ص2. [8] تلقيح الفهوم في تنقيح صيغ العموم؛ خليل بن كيكدلي العلائي ص397. [9] إعلام الموقعين؛ ابن قيم الجوزية، ج1، ص39. شبكة الدفاع عن السنة. [10] إرشاد الفحول؛ الشوكاني، ج1، ص97. [11] الأنوار الكاشفة؛ المعلمي اليماني، ج1، ص67.
الثانية: تأليف الكتب، وكتابة الأبحاث والمقالات المتخصصة في نشر السنة النبوية، وتقريبها إلى الناس، ورد الشبهات بالحجة والبُرهان، خاصة من أصحاب التخصص، ثمَّ نشرها على المواقع والصُّحف؛ مثل: كتاب ( الأنوار الكاشفة) للمعلمي اليماني، وكتاب (السنة ومكانتها في التشريع) للسباعي. الثالثة: تسجيل مقاطع الفيديو أو الصوت فيما يخدم السنة النبوية وتقريبها إلى الناس، وذلك في مقاطع قصيرة وشائقة تخاطب العقل والواقع، ثمَّ نشرها على مواقع التواصل، فقد أمسينا في عالم تضاهي سرعةُ وصول المعلومة فيه سرعةَ الضوء، فربَّما في يوم واحد يصل الفيديو إلى ملايين الناس، فكثيرٌ من الناس وطلبة العلم ينتظرون العلماء والأساتذة في توجيهاتهم وسَعة علمهم في مثل هذه المقاطع، مثل فيديوهات الباحث أحمد السيد. الرابعة: الحديث المباشر في المنتديات الاجتماعية، أو قاعات الدرس، وفي المساجد والخُطب، وحبَّذا لو كان لكلِّ عالم أو أستاذ دروس دورية، فالناس قد نسيت مثل هذه الدروس، مع قلة المبادرات من المتخصصين، فالأستاذ الجامعي وخطيب الجمعة يسمع لهما مئات الناس، وإذا كان من أهل العلم يؤمُّه آلاف الناس للاستماع إليه، كما في مناظرات أحمد ديدات وذاكر نايك، وهذه الدروس تبقي العالِم والمختص على تواصلٍ مباشر مع الناس.