الثلاثاء 26 أبريل 2022 01:01 م قال مصدران مطلعان لرويترز إن الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" يعتزم زيارة السعودية الخميس والاجتماع مع ولي العهد الأمير "محمد بن سلمان". وقررت تركيا، في وقت سابق من هذا الشهر، إحالة الدعوى القانونية المتعلقة بمقتل الصحفي السعودي "جمال خاشقجي" في إسطنبول إلى السعودية. وتواصلت تركيا مع العديد من دول الخليج من أجل الحصول على دعم اقتصادي في وقت تواجه فيه تضخما حادا، تفاقم بارتفاع أسعار الطاقة بعد الغزو الروسي لأوكرانيا. وقت الاذان جازان. المصدر | الخليج الجديد + رويترز التفاصيل من المصدر - اضغط هنا رويترز أردوغان يعتزم زيارة السعودية الخميس رويترز أردوغان يعتزم زيارة السعودية الخميسp الثلاثاء 26 أبريل 2022 01 01 م p p p p p p قال مصدران مطلعان لرويترز إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يعتزم زيارة السعودية الخميس والاجتماع مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان p p p p وقررت تركيا في وقت سابق من هذا الشهر إحالة الدعوى القانونية المتعلقة بمقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في إسطنبول إلى كانت هذه تفاصيل رويترز: أردوغان يعتزم زيارة السعودية الخميس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله.
كذلك فقد أسهمت هذه الجهود المباركة وستسهم حتما في تعزيز المكانة الكبيرة التي تبوأتها المملكة عبر السير نحو ترسيخ الحاكمية وجعلها أساسا للدولة الحديثة، لأن التعديل والتحديث المستمر في القوانين والتشريعات هو من سمات الدول التي تنشد استمرار التقدم ودوام النهضة، فملاءمة القوانين لاحتياجات المجتمع هي المقياس الحقيقي للتطور والمعاصرة، لأنها التي تنظم حياة الناس وتحكم حركتهم وتحفظ حقوقهم وتحدد واجباتهم. لذلك أقول بثقة كاملة إن ما تحقق من نهضة تشريعية متكاملة في هذا العهد الزاهر يدعو للفخر والاعتزاز، وستظل هذه الإسهامات القضائية التي تنظم كافة جوانب حياتنا باقية في ذاكرة الأجيال، جسرا نحو العدالة، وطريقا لتأكيد عمق وقوة وحجية القانون في المملكة وسيادته، وحصانة إجراءات التقاضي بما يحقق التطور والرفعة ودوام التقدم.
والقائمة تطول، وقد تكون بحاجة إلى مقالٍ كامل. وعلى ذكر القتل وقوائم التصفيات، أذكر أنني قد أجريت حوارا مع الدكتور سمير جعجع رئيس أو زعيم حزب القوات اللبنانية في 29 أكتوبر 2012، كان الحكيم وقتها صريحا ربما أكثر من اللازم؛ وأكد حينها بعد أن انتقد حكومة نجيب ميقاتي؛ وإنه لو كان مكانه لرحل من رئاسة الوزراء، بالقول «أنا أول اسم على قوائم التصفيات. وحزب الله دولة داخل دولة، وإيران تسلحه بكل أسف تحت شعارٍ المقاومة شعارٌ برّاق، وهو حقُ يُراد به باطل. مصدران: أردوغان يعتزم زيارة السعودية يوم الخميس. فإذا كانت المقاومة حقيقية فهي القوة الحقيقية التي يلتقي حولها الشعب اللبناني، وليس حزب، أو مذهب، وانطواءه خلف هذا الشعار. واللواء وسام الحسن قتل نظير وجوده في خانة المنفلتين من محور – إيران، سورية، حزب الله -. علينا أن نواجه بما نؤمن به، لا بما يدفعنا الآخرون لمواجهته. لا تستطيع دولة وثورة أن يتعايشا في نفس الأرض». واستعادتي لذلك اللقاء بعد أن مضى عليه ما مضى، لم يكن مصادفةً، إنما كان لغبطة البطريرك بشارة الراعي الدور في تقليب أوراق الذكريات، حين أرجعني هجومه قبل أيام، ضد حزب الله؛ لحديث الحكيم الذي سمعته منه قبل 11 عاما. فلم يتوان غبطته بحضور رئيس الجمهورية ميشال عون – حليف حزب الله والمُمتثل لأمره -، عن مطالبته صراحةً بضرورة أن تبسط الدولة سلطتها على كامل أراضيها؛ وتوحيد السلاح والقرار، امتثالا لقرارات مجلس الأمن، واعتماد الخيارات الاستراتيجية التي تعزز علاقات لبنان بمحيطه العربي، والعالم الديمقراطي.
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الخليج الجديد وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.