إذا كنت تبحث عن مواقع زواج سعودية أو مواقع زواج مصرية أو مواقع زواج بصفة عامة و تريد موقع سهل الاستخدام، إذا كان هذا هو ما تريده فعليك بتصفح موقع انا و انت، فهو من أفضل مواقع تعارف للزواج الموجودة على الإنترنت، و يُعد الموقع من أكبر مواقع الزواج المجانية نظراً لخدماته المجانية بنسبة 100 بالمائة، و يُعد أيضاً أفضل موقع زواج اسلامي لأنه يوفر خدمة الزواج العادي، و هو من أفضل مواقع زواج بالصور لأنه يتيح لجميع المشتركين رفع صورهم على الموقع.
الهدف من الموقع زواج عادي زواج مسيار تعارف وتواصل طريقة التواصل مع الآخرين الموقع، البريد، الايميل، الهاتف، ماسنجر، ماسنجر و مايك، ماسنجر و كام آخر تواجد في الموقع 21/04/2022 لون العين أخضر لون الشعر بني لون البشرة أبيض الطول متوسط الوزن عادي الجنسية: المغرب الدولة: العمر: 18 - 22 الحالة الاجتماعية مطلق لديك ابناء نعم التحصيل العلمي تعليم جامعي المهنة غير ذلك تحدث عن نفسك You can ask me ……….. صف الشخص الذي تبحث عنه You can ask me ……………….
لهذا إذا كنت تبحث عن فتاة أحلامك، وأنتِ أيضًا كذلك إذا كنت تبحثين عن الشريك الأفضل للحياة بغض النظر عن العرق و الأصل و اللون، حيث هدفنا الأول الأساسي في موقع الزواج هو أن نجمع بين شخصين من ثقافتين مختلفتين لتوطيد العلاقات ونشر التنوع الثقافي حول العامل. ندعوكم إلى التسجيل في موقع الزواج بشكل مجاني تمامًا، وبدء التواصل فورًا مع من هو نشط عندما تشعر بأنه الشريك الأجدر لمراسلته.
ينطبق هذا الوضع أيضا على الشخص "السليم"، الذى لا يحمل صفة "الأنيميا المنجلية" من الأساس ويمكنه الزواج كذلك وإنجاب أطفال أصحاء، سواء تزوج من مصاب بالمرض أو حامل له. أما النوع الثالث، يوضحه المنيسى قائلا هذا النوع والذى يطلق عليه "المصاب"، وهو من تظهر عليه علامة المرض بشكل واضح، ومن الخطر زواجه بشخص آخر مصاب بالأنيميا المنجلية أو حتى حاملا له، ففى هذه الحالة يكون الأطفال عرضه للإصابة بشدة به. زوجي حامل للأنيميا المنجلية وأنا مصابة بثلاسيميا ساكنة فما وضع أطفالنا - موقع الاستشارات - إسلام ويب. واستطرد منيسى "تتمثل خطورة الأنيميا المنجلية فى أنها مرض وراثى يوجد فى نخاع الطفل منذ خروجه من بطن الأم، ويتم اكتشافه من خلال تحليل الدم الهيموجلوبين". ولفت منيسى إلى أن أكبر العقبات التى يعانيها المريض بالأنيميا المنجلية، هى عدم قدرته على علاج مرضه والتخلص منه، وكل العلاجات المقدمة حاليا هى علاجات تحفظية لتخفيف المرض، أما العلاج القاطع هو تغيير النخاع العظمى بآخر سليم، وهو أسلوب علاج يواجه الكثير من الصعوبات، نظراً لثمنه الباهظ، ولعدم توفر متبرع بالنخاع فى كل وقت، ولعدم ملائمة معظم النخاعات لبعضها ومشكلات طبية أخرى تقف عائقا أمام تطبيقه على نطاق واسع.
الحمد لله. أولا: الأنيميا المنجلية ، هي نوع من الأنيميا الوراثية التي تنتج عن تغير شكل كرية الدم الحمراء حيث تصبح هلالية الشكل (كالمنجل والاسم مشتق من ذلك) عند نقص نسبة الأكسجين. ومن أعراضها: 1- قصر في عمر خلايا الدم الحمراء يؤدي إلى فقر الدم المزمن. ويلاحظ نقص في النمو وعدم القدرة على مزاولة الأنشطة. 2- ألم حاد في المفاصل والعظام ، وقد يحدث انسداد في الشعيرات الدموية المغذية للمخ والرئتين. 3- تآكل مستمر في العظام وخاصة عظم الحوض والركبتين ، وقد يحدث أيضا تضخم في الطحال مما قد يفقده وظيفته. 4- تصاحب هذا المرض أزمات مفاجئة تحدث تكسرا مفاجئا قي خلايا الدم ، وغالبا ما تكون نتيجة بعض الالتهابات ويستدل عليها باصفرار العينين إلى درجة ملحوظة وانخفاض شديد في الهيموجلوبين يستدعي نقل دم. وحامل المرض الذي لا تظهر عليه أعراضه –وكذلك المصاب بالمرض - يمكنه الزواج من شخص سليم وإنجاب أطفال أصحاء ، ومن الخطر زواجه من شخص مصاب أو حامل للمرض مثله حيث يكون أطفاله عرضة للإصابة بهذا المرض. انظر: ثانيا: لا شك أن من مقاصد النكاح: إنجاب الذرية الصالحة ، وتكثير أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، كما جاء في الحديث الذي رواه أبو داود (2050) عَنْ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ رضي الله عنه قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ: إِنِّي أَصَبْتُ امْرَأَةً ذَاتَ حَسَبٍ وَجَمَالٍ ، وَإِنَّهَا لا تَلِدُ ، أَفَأَتَزَوَّجُهَا؟ قَالَ: لا ، ثُمَّ أَتَاهُ الثَّانِيَةَ فَنَهَاهُ ، ثُمَّ أَتَاهُ الثَّالِثَةَ فَقَالَ: (تَزَوَّجُوا الْوَدُودَ الْوَلُودَ ، فَإِنِّي مُكَاثِرٌ بِكُمْ الأُمَمَ) والحديث صححه الألباني في "إرواء الغليل" برقم (1784).
إذا - يا ابنتي - نعم من الممكن أن يكون الشخص حاملاً للثلاسيما ( ساكنة)، ودمه ممتاز جدا, هذا أمر ليس بالنادر. أما بالنسبة لوالديك, فإن أحدهما على الأقل حامل للثلاسيميا, أي لديه ثلاسيميا ساكنة, وبسبب عدم وجود أي شكوى لديه, وبسبب عدم شيوع تحاليل ما قبل الزواج في السابق, فحالته لم تشخص, وكثيرون هم الحاملون للثلاسيميا، لكنهم يجهلون ذلك, حيث لا يشخص عندهم المرض إلا عند تعرضهم لمشكلة صحية آخرى. بالنسبة للأطفال مستقبلا, فلا يوجد جواب قاطع بنعم أم لا, بل هنالك هو احتمالات ونسب, والاحتمالات هي كما أخبرتك بها الطبيبة, ففي كل مرة يحدث فيها الحمل، سيكون هنالك احتمال: 25٪ لأن يأتي المولود سليما. 25٪ حاملا لفقر الدم المنجلي. 25٪ حاملا للثلاسيميا الساكنة. 25٪ مصابا بفقر الدم المنجلي. ولا علاقة بين وجود مرض الثلاسيميا وبين التشوهلت الخلقية, بمعنى أن المصاب بمرض الثلاسيميا لا ترتفع عنده نسبة التشوهات الخلقية, لكن يجدر الإشارة هنا إلى أنه وحتى في الزوجين الطبيعين، أي ليس لديهما مرض الثلاسيميا، أو فقر الدم المنجلي، فإن احتمال ولادة طفل يحمل تشوه خلقي ما, هو احتمال موجود ويعادل 4٪ تقريبا, وبالتالي فإن هذه النسبة ستكون موجودة عندكما, بغض النظر عن مرض الثلاسيميا، أو فقر الدم المنجلي, وهذه النسبة لا يمكن الوقاية منها لغاية الآن, وهي موجود في كل بقاع الدنيا, حتى في أكثر الدول تقدما.