والأمثلة كثيرة وهاتان الدولتان ليستا استثناء لما عاناه المسلمون وما زالوا يعانونه على يد المحتل الكافر في أحداث يكاد القلب ينفطر لذكرها في كل رقعة من العالم الإسلامي. مواقف مختلفة للغرب الجترال غورو على مشارف بلاد الشام. قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله by جلال العالم. ولكن هل مواقف الغرب واتباعه هي مواقف استثنائية عاطفية أم أنها تعبر عن قناعة وأفكار راسخة في أذهان قادته تجعل ما يرتكبونه جرائم مع سبق الإصرار والترصد؟! لنستعرض بعضًا من هذه الأقوال علّ أن يستنير بها المضَلَلون من أبناء أمتنا الإسلامية الذين ما زالوا مبهورين بالحضارة الغربية وما فتئوا يدافعون عنها ويبررون أفعالها ليل نهار ولم يفطنوا بعد لحربها الدائرة على ديننا وأنه هو المستهدف في هذه المعركة والله المستعان: يقول أيوجين روستو، رئيس قسم التخطيط في الخارجية الأمريكية ومساعد وزير الخارجية الأمريكية ومستشار الرئيس جونسون لشؤون الشرق الأوسط حتى عام 1967: "يجب أن ندرك أن الخلافات القائمة بيننا وبين الشعوب العربية ليست خلافات بين دول أو شعوب، إنما هي خلافات بين الحضارة الإسلامية والحضارة المسيحية. لقد كان الصراع محتدمًا بين المسيحية والإسلام منذ القرون الوسطى، وهو مستمر حتى هذه اللحظة بصور مختلفة، ومنذ قرن ونصف خضع الإسلام لسيطرة الغرب، وخضع التراث الإسلامي للتراث المسيحي، إن الظروف التاريخية تؤكد أن أمريكا إنما هي جزء مكمل للعالم الغربي، فلسفته، وعقيدته، ونظامه، وذلك يجعلها تقف معادية للعالم الشرقي الإسلامي، بفلسفته وعقيدته المتمثلة بالدين الإسلامي، ولا تستطيع أمريكا إلا أن تقف هذا الموقف في الصف المعادي للإسلام وإلى جانب العالم الغربي والدولة الصهيونية، لأنها إن فعلت عكس ذلك فإنها تتنكر للغتها وفلسفتها وثقافتها ومؤسساتها. "
فِيهِ ثَلاَثَةَ أَشْهُرٍ فِي بُكَاٍء مُسْتَمِرٍّ، ثُمَّ شَفَانِي اللهُ... وَأَنْهَى المِسْكِينُ حَدِيثَهُ قَائِلاً: «بَقِيَ أَنْ تَعْرِفَ أَنَّ مُدِيرَ السُّجُونِ يَهُودِيٌّ، وَالمَسْؤُولُ عَنْ التَّعْذِيبِ خَبِيرٌ أَلْمَانِيٌّ نَازِيٌّ، أَطْلَقَتْ تِلْكَ الحُكُومَةُ فِي ذَلِكَ البَلَدِ الإِسْلاَمِيِّ يَدَهُ يَفْعَلُ فِي عُلَمَاءِ المُسْلِمِينَ كَيْفَ يَشَاءُ». * * * 3 - وَمِنَ الحَبَشَةِ أَمْثِلَةٌ أُخْرَى: استولت الحبشة على أرتيريا المسلمة بتأييد من فرنسا وإنكلترا.. قادة الغرب يقولون: دمروا الإسلام، أبيدوا أهله! - تبيان. فماذا فعلت فيها؟!!.. صادرت معظم أراضيها، وأسلمتها لإقطاعيين من الحبشة، كان الإقطاعي والكاهن مخولين بقتل أي مسلم دون الرجوع إلى السلطة، فكان الإقطاعي أو الكاهن يشنق فلاحيه أو يعذبهم في الوقت الذي يريد... فُتحت للفلاحين المسلمين سجون جماعية رهيبة، يجلد فيها الفلاحون بسياطٍ تزن أكثر من عشر كيلو غرامات، وبعد إنزال أفظع أنواع العذاب بهم كانوا يلقون في زنزانات بعد أن تربط أيديهم بأرجلهم، ويتركون هكذا لعشر سنين أو أكثر، عندما كانوا يخرجون
وآلة أخرى للتعذيب على شكل تابوت تثبت فيه سكاكين حادة. كانوا يلقون الشاب المعذب في هذا التابوت، ثم يطبقون بابه بسكاكينه وخناجره. فإذا أغلق مزق جسم المعذب المسكين، وقطعه إرباً إرباً. كما عثرنا على آلات كالكلاليب تغرز في لسان المعذب ثم تشد ليخرج اللسان معها، ليقص قطعة قطعة، وكلاليب تغرس في أثداء النساء وتسحب بعنفٍ حتى تتقطع الأثداء أو تبتر بالسكاكين. كتاب قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله جلال العالم PDF – المكتبة نت لـ تحميل كتب PDF. وعثرنا على سياط من الحديد الشائك يُضرب بها المعذبون وهم عراة حتى تتفتت عظامهم، وتتناثر لحومهم. كرسي المسامير وكما يبدو في الصورة يجلس عليها الرجل أو المرأة عاريين ثم يتم كسر عظامة بواسطة المنجل وجذبه على على المسامير بواسطة السيور الجلدية بالإضافة إلى وقد النار من أسفل الكرسي كمبالغة في التعذيب و يكفي أن ننقل ما سطره غوستاف لوبون في كتابه "حضارة العرب" حيث يقول عن محاكم التفتيش: «يستحيل علينا أن نقرأ دون أن ترتعد فرائضنا من قصص التعذيب و الاضطهاد التي قام بها المسيحيون المنتصرين على المسلمين المنهزمين ، فلقد عمدوهم عنوة، و سلموهم لدواوين التفتيش التي أحرقت منهم ما استطاعت من الجموع. و اقترح القس "بليدا" قطع رؤوس كل العرب دون أي استثناء ممن لم يعتنقوا المسيحية بعد، بما في ذلك النساء و الأطفال، و هكذا تم قتل أو طرد ثلاثة ملايين عربي».
صرخة موقف الغرب من الإسلام الحروب الصليبية مستمرة 1 - سياسة أمريكا معنا تخطط على هذا الأساس 2 - الحرب الصليبية الثامنة قادها اللنبي 3 - الفرنسيون أيضا صليبيون 4 - قالوا عام 1967 بعد سقوط القدس 5 - والصهاينة أيضا 6 - واستغلت إسرائيل صليبية الغرب الجدار الصلب العدو الوحيد دمروا الإسلام خططهم لتدمير الإسلام وأخيراً
قادة الغرب يقولون: دمروا الإسلام… أبيدوا أهله يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "قادة الغرب يقولون: دمروا الإسلام… أبيدوا أهله" أضف اقتباس من "قادة الغرب يقولون: دمروا الإسلام… أبيدوا أهله" المؤلف: جلال العالم الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "قادة الغرب يقولون: دمروا الإسلام… أبيدوا أهله" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
بطاقة الكتاب وفهرس الموضوعات الكتاب: قادة الغرب يقولون «دَمِّرُوا الإِسْلَامَ أَبِيدُوا أَهْلَهُ». المؤلف: جلال العالم = عبد الودود يوسف الدمشقي (ت ١٤٠٣هـ) تاريخ النشر: ١٣٩٥ هـ - ١٩٧٤ م عدد الصفحات: ٦٣ أعده للشاملة / توفيق بن محمد القريشي، - غفر الله له ولوالديه -. [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع].
فقال لي المختار: أسمعتَ عليَّ بن الحسين يقول هذا؟! فقلت: واللهِ لقد سمعتُه يقول هذا. فنزل عن دابّته وصلّى ركعتين فأطال السجود ".. مناسبات شهر ربيع الثاني. " فقلت: أيّها الأمير، إنْ رأيتَ أن تُشرّفني وتُكرمني وتَنزل عندي وتحرِّم طعامي [أي تكون بيننا حرمة وذمّة بتناول الطعام]، فقال: يا منهال، تُعلِمُني أنّ عليَّ بن الحسين دعا بثلاث دعوات، فأجابه الله على يدي، ثمّ تأمرني أن آكل؟! هذا يومُ صومٍ شكراً لله عزّ وجلّ على ما فعلتُه بتوفيقه». (كشف الغمّة، الإربلي) اليوم الأوّل، خروج «التوّابين» جَمع الصّحابي الجليل سليمان بن صرد الخزاعي -الذي سُمّي أمير التوّابين- أنصارَه في منطقة النّخيلة [قريباً من الكوفة]، في مطلع ربيع الآخر سنة 65 للهجرة، ثمّ سار بهم إلى مرقد الإمام الحسين عليه السلام، وكان عددهم يقارب أربعة آلاف رجل، فما أن وصلوا إلى القبر الشريف، حتّى صاحوا صيحةً واحدة، وازدحموا حول القبر أكثر من ازدحام الحُجّاج على الحجر الأسود عند لَثْمِه، فما رُؤي أكثر باكياً من ذلك اليوم، فترحّموا عليه، وتابوا عنده من خذلانه وترك القتال بين يدَيه، وجدّدوا العهد معه عليه السلام. بعد ذلك خرج جيش التّوابين إلى منطقة عين وردة، حيث كانت المعركة بينهم وبين أهل الشام في الثاني والعشرين من جمادى الأولى من السنة نفسها.
وهذه صورة لترتيب الشهور وما يعادلها أول يوم من شـهـر ربـيـع الأول في ليلة الأول من هذا الشهر هاجر رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم من مكة المكرمة إلى المدينة سنه 13 من البعثة النبوية، وكانت ليلة الخميس. وفي هذه الليلة كان مبيت أمير المؤمنين عليه السلام على فراش رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم. مناسبات شهر ربيع الثاني 1443. وفي نهار هذا اليوم على المشهور كان ابتدأ مرض الإمام الحسن العسكري عليه السلام. وفي هذا اليوم وقعت حرب صاحب الزنج ، وهو علي بن محمد بن عبد الرحيم من بني عبد قيس ادعى انه علوي وجمع الزنوج الذين كانوا يسكنون نواحي البصرة ،وخرج بهم على المهتدي العباسي في سنة 255 للهجرة واستفحل أمره وانتشر أصحابه في أطراف البلاد للسلب والنهب، وفتك بأهل بلاد كثيرة واستولى على عبادان والأهواز وغيرها،وصاحب الزنج هو الذي اخبر أمير المؤمنين علي عليه السلام بخروجه قبل أن يخرج بسنين طويلة، حكم أربعة عشر سنة ذاق الناس فيها مر العذاب اليوم الثالث من شـهـر ربـيـع الأول في مثل هذا اليوم وعلى رواية ضربت الكعبة بالمنجنيق سنة 64 هـ وأحرقت وهدم جدارها بأمر من يزيد عليه اللعنة. اليوم الرابع من شـهـر ربـيـع الأول في ليلة هذا اليوم كان خروج النبي صلي الله عليه و آله و سلم من الغار متوجها إلى المدينة.
وروي عن أئمّة الهدى عليهم السّلام أنهم قالوا: من صام اليوم السابع عشر من شهر ربيع الاول ـ وهو مولد سيّدنا رسول الله صلّى الله عليه وآله ـ كتب الله سبحانه له صيام سنة (5). ويستحبّ فيه الصدقة والإلمام بزيارة المشاهد، والتطوع بالخيرات وادخال المسرّة على أهل الإيمان. lkhsfhj aiv vfdu hgh, g hgh, g