هل يمكن الشفاء من نزيف المخ
استبعاد أي سبب قد يؤدي إلى إرباك نتائج فحص وظيفة كل من القشرة الدماغية وجذع الدماغ كانخفاض ضغط الدم أو الحرارة، التهاب جذع الدماغ والسبات الكبدي. إجراء فحص عصبي كامل، ويشمل فحص استجابة حدقة العين للضوء، الاستجابة للمنبهات اللفظية، غياب الحركات العفوية أو التشنجات، استجابة قرنية العين، حقن الأتروبين بالوريد لزيادة نبضات القلب، في حالة الوفاة الدماغية لا يزيد معدل ضربات القلب عن 5 نبضات/دقيقة وفحص توقف النفس. فحص ردود أفعال جذع المخ.
مصطفى فريد استشارى قسطرة المخ جامعة عين شمس للتواصل – اضغط هنا
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
وأدان الملك عبد الله، وفق البيان "الانتهاكات الإسرائيلية بما فيها اقتحامات المتطرفين للمسجد الأقصى المبارك والاعتداءات على المصلين وتقييد وصول المسيحيين إلى كنيسة القيامة في القدس وتقليص أعداد المحتفلين في (سبت النور)". وكانت مصر أول دولة عربية توقع معاهدة سلام مع إسرائيل في العام 1979، تلاها الأردن في عام 1994، أما الإمارات فقامت بتطبيع العلاقات مع إسرائيل في 2020 في إطار اتفاقات أبراهام التي وقعت برعاية الولايات المتحدة الأميركية.
نشر في 28 أبريل 2022 الساعة 22 و 00 دقيقة بريس تطوان اجتماع 19 غشت: نشر عبد الكبير الفاسي في "العلم" 18/8/1978 مقالا عن مساهمة الطريس في انطلاق المقاومة المسلحة بقوله إنه بعد أن زاره في 19/81953، وتباحث معه في الآفاق التي يجب أن يدخلها العمل الوطني بعد النفي أبلغه الأستاذ على الفور أنه على استعداد تام لبذل كل ما يملك من أجل تطوير العمل الوطني في اتجاه العمل المسلح. ويقول الحسين برادة في مقال نشر في "الاتحاد الاشتراكي" بتاريخ 26/10/1997 في معرض التنزيه عبد الكبير الفاسي "هو الذي يرجع إليه الفضل في إدراكه أهمية الشمال لإنجاح المقاومة"، إن هذا الأخير حين اتصل بالطريس وطرح عليه فكرة العمل المسلح وجد لديه استجابة فورية. وقد دل الطريس عبد الكبير على قريب للمندوب السامي الإسباني له ولع بالشطرنج، وعن طريق هذا الشخص الذي كان يلتقي به في مقهى كونتينتيال بتطوان، تمكن في اليوم الثالث لتعارفهما من الوصول على الخنرال بالينيو نفسه الذي انفتح على عبد الكبير بشكل إيجابي، وسرعان ما أخذ يتعمقان في رسم معالم خطة سياسية مشتركة ضد فرنسا. النشيد الوطني السعودي بدون ايقاع. وأكد برادة في المقال المذكور: إنه لولا الشمال لاستمرت المقاومة زمنا طويلا، ولما كان جيش التحرير".
ودان الملك عبد الله الثاني، الانتهاكات الإسرائيلية بما فيها اقتحامات المتطرفين للمسجد الأقصى المبارك والاعتداءات على المصلين، وتقييد وصول المسيحيين إلى كنيسة القيامة في القدس وتقليص أعداد المحتفلين في سبت النور. وأكد ضرورة احترام الوضع التاريخي والقانوني القائم في الحرم القدسي الشريف، معبراً عن رفضه لأي محاولات للتقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى المبارك. وأوضح الملك الأردني أهمية استمرار الجهد الدبلوماسي لمعالجة جذور التوتر والصراع الذي سيبقى يهدد المنطقة، ما لم يتم استئناف عملية السلام والاعتراف بحق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وبين أن الأزمات العالمية على خطورتها، ينبغي ألا تصرف الاهتمام عن القضية الفلسطينية، مؤكداً الحاجة إلى تحرك المجتمع الدولي لوقف الإجراءات الإسرائيلية غير القانونية وضمان عدم تكرارها، حماية للقانون الدولي ولمنع تفاقم موجة العنف أو تجددها مستقبلاً.