[8] 26 أغسطس 2020: النيابة توضح تفاصيل وموعد هروب 7 متهمين بقضية الـ«فيرمونت» خارج البلاد: "غادر اثنان من المتهمين البلاد بتاريخ 27 يوليو 2020، وتبعهم أربعة آخرين في اليوم التالي، ثم غادر آخرهم يوم 29 يوليو 2020" [9] 27 أغسطس 2020: القبض على أول متهم في القضية أثناء محاولته الهرب خارج البلاد، وتبين أنه متهم في واقعة مماثلة لواقعة فتاة فيرمونت. كما تم الكشف عن اسمه، وأمرت النيابة العامة بحبسه أربعة أيام على ذمة التحقيقات. [6] [10] [11] 28 أغسطس 2020: الأمن يلقي القبض على المتهم الثاني في القضية أثناء تواجده في الساحل الشمالي، والنيابة تأمر بحبسه على ذمة التحقيقات. [11] 29 أغسطس 2020: لبنان يحتجز 3 مصريين متهمين بتورطهم في حادث الاغتصاب الجماعي المزعوم في القاهرة. فندق الفيرمونت مصر اليوم. [12] [13] 30 اغسطس 2020: زعمت المحامية والحقوقية عزة سليمان أن أغلب الشهود في قضية اغتصاب فتاة فندق الفيرمونت عام 2014، التي أثارت ضجة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تم القبض عليهم، أو تعرضوا للخطف بطريقة غريبة. [14] 31 أغسطس 2020: أمرت النيابة العامة بحبس ثلاثة متهمين أربعة أيام احتياطيًّا منهم ابنة فنانة شهيرة بمصر، وإخلاء سبيل ثلاثة آخرين إذا ما سدد كلٌّ منهم ضمانًا ماليًّا قدره مئة ألف جنيه، وآخر بضمان محلِّ إقامته، وذلك على ذمة التحقيق معهم في وقائع اتهموا فيها بمناسبة التحقيقات الجارية في واقعة التعدي على فتاة بفندق فيرمونت.
بيستغلوا نفوذهم ونفوذ عائلاتهم بكل الطرق للتعتيم على كل محاولات فضحهم وتهديد أصحاب الحسابات والضحايا بالقتل والضرب (هأسيب في أول تعليق تسجيل صوتي من عمر الكومي بيهدد فيه واحدة من ضحاياه بالضرب). فندق الفيرمونت مصر وتونس. برغم تسجيل الجرائم صوت وصورة (مستوى التباهي في واحد من الفيديوهات مُرعب! ). فضيحة فندق فيرمونت #جريمة_الفيرمونت #حادثة_اغتصاب_فيرمونت #fairmontincident #dontforgettheirnames للمزيد.. صفحتنا الرسمية فرندة – Farandh
وقالت نهى العمروسي: "الست ساعات جوزها بيرغمها إنها تعمل حاجات مش عايزاها ولا راضية عنها، لكن بتعملها غصب عنها عشان ترضي جوزها، خصوصًا لو كانت بتحبه وبتثق ثقة عمياء فيه، وسنها صغير ومش فاهمة الدنيا، الفيديوهات المسربة لابنتي نازلي، ينطبق عليها المثل ده، واللي صورها وصوته باين في واحد منهم بوضوح كان جوزها اللي هو واحد من المتهمين في جريمة فيرمونت". وتابعت نهى العمروسي:" الولد ده بنتي كانت بتحبه من وهما مع بعض في المدرسة، وعلاقتهم استمرت 12 سنة لحد السنة اللي فاتت لما تمت 21 سنة، خدها واتجوزها من ورايا، مفيش بنت منحرفة هتفضل مع واحد 12 سنة، اللي بيسرب الفيديوهات رقم من استونيا بيبعت الفيديوهات للصحفيين، ولأرقام عشوائية عشان يفضح بنتي، بنتي المسكينة فضلت 12 سنة مع واحد بيبتزها وبيهددها، وكانت مبتتكلمش ولا بتقولي، ولا بتقول لحد". واختتمت: "لما اكتشفت قريب إن بنتي اتعرضت لكل القسوة دي سألتها ليه خبت (أخفت) عليا، وإيه اللي كان في دماغها ساعتها، ردت عليا وقالتلي أنا قولت أرضى وخلاص، لكن مع السنين البنت كبرت وبقت (أصبحت) ترفض إنها توافق على حاجة هي مش راضية عنها، هددها وابتزها خصوصًا، آخر سنتين، ورضخت لتهديداته وبعدين ثارت عليها وقررت متعملهاش تاني الحاجات دي من ضمنها الفيديوهات المنشورة، غطوا لحم بنتي ومتظلموهاش دي بنت يتيمة من طفولتها، استفرد بيها واحد كان مدبر لها شر، عشان كدا كان بيقصد يصورها بعلمها ومن غير علمها.. أفضل 10 فنادق كازينو في القاهرة - Tripadvisor. اتقوا الله".
قيس بن سعد بن عبادة 10K مشاهدة | تم اضافته بتاريخ 01-03-2017 قيس بن سعد بن عبادة قيس بن سعد بن عبادة بن دليم([1]) بن أبي حزيمة بن ثعلبة بن طريف بن الخزرج بن ساعدة بن كعب بن الخزرج الأنصاري الساعدي([2])، يُكنَّى أبا الفضل وقيل أبا عبد الله، وقيل أبا عبد الملك. أمَّه فكيهة بنت عبيد بن دليم بن حارثة([3])، وقبيلته الخزرج من القبائل العربية التي كان لها مجدٌ في الجاهلية، ثمَّ ما لبثت أنَّ ألبسها الله تعالى لباس الإسلام فأشرقت بنور ربها ناصرةً وآويةً لنبيها، مقدِّمةً أبنائها فداءً للإسلام الحنيف.
وروى البخاري عن أنس بن مالك رضي الله عنه: "أن قيس بن سعد بن عبادة كان يكون بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم بمنزلة صاحب الشرط من الأمير"، أي: مما يلي من أموره، فلما كان فتح مكة سنة 8هجريًا كلم سعد النبي صلى الله عليه وسلم في قيس أن يصرفه عن الموضع الذي وضعه، مخافة أن يقدم على شيء، قال: فصرفه. قال ابن شهاب: "كان حامل راية الأنصار مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قيس بن سعد بن عبادة"، كما أعطاه رسول الله صلى الله عليه وسلم الراية يوم فتح مكة، إذ نزعها من أبيه سعد عندما قال: "اليوم يوم الملحمة، اليوم تستحل المحرمة، اليوم أذل الله قريشًا"، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اليوم يوم المرحمة، اليوم أعز الله قريشًا". ثم أرسل النبي صلى الله عليه وسلم إلى سعد بن عبادة، فنزع اللواء من يده، وجعله بيد قيس ابنه، ورأى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن اللواء لم يخرج عنه، إذ صار إلى ابنه، وأبى سعد أن يسلم اللواء إلا بأمارة من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأرسل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم بعمامته، فعرفها سعد، وقيل بل أعطى الراية الزبير بن العوام، وقيل علي بن أبي طالب رضي الله عنهما. كرم وجود سعد بن قيس روي أن قيسًا كان في سرية فيها أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب، فكان يستدين، ويطعم النَّاس، فتحدَّثا حول جود قيس وسخائه، وقالا: "لو تركنا هذا الفتى لسخائه، لأهلك مال أبيه"، وعلم سعد بن عبادة بمقالتهما عن ابنه قيس، فصاح قائلا: "من يعذرني من أبي قحافة، وابن الخطاب، يبخِّلان عليَّ ابني".
قال قيس بن سعد: صحبت النبي - صلى الله عليه وسلم - عشر سنين. ثمامة: عن أنس ، قال: كان قيس بن سعد من النبي - صلى الله عليه وسلم - بمنزلة صاحب الشرطة من الأمير ، فكلم أبوه النبي - صلى الله عليه وسلم - في قيس ، فصرفه عن الموضع الذي وضعه مخافة أن يتقدم على شيء ، فصرفه. لفظ أبي حاتم عن الأنصاري عن أبيه عن ثمامة. [ ص: 104] الزهري: أخبرني ثعلبة بن أبي مالك: أن قيس بن سعد - وكان صاحب لواء النبي ، صلى الله عليه وسلم - أراد الحج ، فرجل أحد شقي رأسه; فقام غلام له ، فقلد هديه ، فأهل وما رجل شقه الآخر. وذكر عاصم بن عمر: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - استعمل قيس بن سعد على الصدقة. وجاء في بعض طرق حديث الحوت الذي يقال له: العنبر ، عن جابر ، أن أميرهم كان قيس بن سعد ، وإنما المحفوظ أبو عبيدة. وروى عمر بن دينار ، سمع أبا صالح السمان يذكر أن قيس بن سعد نحر لهم - يعني في تلك الغزوة - عدة جزائر. وقد جود ابن عساكر طرقه. [ ص: 105] وقال الواقدي: حدثنا داود بن قيس ، ومالك ، وطائفة ، قالوا: بعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أبا عبيدة في سرية فيها المهاجرون والأنصار ، وهم ثلاثمائة ، إلى ساحل البحر إلى حي من جهينة ، فأصابهم جوع شديد.
وقال ابن أبي الحديد: (كان قيس من كبار شيعة أمير المؤمنين عليه السلام وقاتل بمحبته وولائه.. وكان مع الحسن عليه السلام). توليته مصر وعزله عنها: لما ولي الإمام علي الخلافة قال لقيس (سر إلى مصر فقد وليتك، فإذا أنت قدمتها إن شاء الله فأحسِن إلى المحسن، واشتد على المريب، وارفق على العامة والخاصة فالرفق أيمن). استقامت الأمور لقيس مدة من الزمن، حتى سرت شائعة مفادها ان قيسا نقل ولاءه لمعاوية، فبلغت الشائعات علياً فدعا ابنيه حسناً وحسيناً وابنه محمداً وعبد الله بن جعفر فأعلمهم بذلك واستشارهم، فأشار عليه عبدالله قائلاً: (دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، اعزل قيساً عن مصر). قال الإمام: (والله إني غير مصدّق بهذا على قيس). وفي الأثناء وصل كتاب قيس يطلب فيه موادعة أعدائه والخارجين عليه في مصر، قال عباس العقاد: (وأراد الإمام أن يستيقن من الخصومة بين قيس ومعاوية فأمر قيساً أن يحارب المتخلفين عن البيعة فلم يفعل. فتعاظم شك الإمام وأصحابه وكثر المشيرون عليه بعزل قيس واستقدامه) وهكذا قرر الإمام عزله وعيّن مكانه محمد بن أبي بكر. في معركة صفين: لما عزم الإمام على المسير إلى صفين دعا من كان معه من المهاجرين والأنصار فاستشارهم فقام فيمن قام قيس بن سعد فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: (يا أمير المؤمنين انكمش بنا إلى عدونا ولا تعرج.
فملأ بيتها طعاماً ووَدَكاً وإداماً. وإلى السخاء كان قيس بن سعد يجمع فضائل أخرى من مكارم الأخلاق ومحاسنها ، نترك للمؤرخين ومدوِّني السير تقرير ذلك ووصفه. يقول أبو عُمر: كان قيس أحد الفضلاء الجُلَّة ، وأحد دُهاة العرب وأهل الرأي والمكيدة في الحروب ، مع النجدة والبسالة والسخاء والكرم. فكان شريف قومه غير مُدافَع ، هو وأبوه وجده. ويقول المبرَّد: كان قيس بن سعد شجاعاً جواداً سيداً. ويضيف ابن كثير: كان سيداً مطاعاً ، ومُمدَّحاً شجاعاً ، وكانت له صُحفة يُدار بها حيث دار – والصحفة هي الإناء الذي يوضع فيه الطعام وهو يشبه الكوب –. وجمع الخطيب البغدادي لقيس الشجاعة مع البطولة ، والسخاء مع الكرم ، فيما نسب له الزركلي التفوق ، فقال فيه: هو أحد الأجواد المشهورين ، وكان شريف قومه ومن بيت سيادتهم. وأما ذكاؤه وبصيرته ، وحزمه وحنكته ، فقد كان عليها اتفاق المؤرخين وإطباقهم. وكان من عجائب ذلك أن يقول لأمير المؤمنين ( عليه السلام) مبيناً خلال كلامه ما يدور في نفس معاوية: يا أمير المؤمنين ، ما على الأرض أحد أحب إلينا أن يُقم فينا منك ، لأنك نجمنا الذي نهتدي به ، ومفزعنا الذي نصير إليه ، ولكن والله لو خليتَ معاوية للمكر لَيرومَنَّ مصر ، ولَيُفسدنَّ اليمن ، وليطمعنَّ في العراق ، ومعه قوم يمانيُّون قد أُشربوا قتل عثمان ، وقد اكتفوا بالظن عن العلم ، وبالشك عن اليقين ، وبالهوى عن الخير ، فسِر بأهل الحجاز وأهل العراق ، ثم ارمِهِ بأمر يضيق فيه خِناقُه ، ويقصر له من نفسه.
وتحدث أبو بكر وعمر -رضي الله عنهما- عن كرم قيس وسخائه، فقالا: لو تركنا هذا الفتى لسخائه لأهلك (قضى على) مال أبيه، فلما سمع سعد ذلك قام عند النبي فقال: من يعذرني من ابن أبي قحافة (أبي بكر) وابن الخطاب، يُبَخِّلان عليَّ ابني. منزلته عند رسول الله [ عدل] كان قيس ملازمًا للنبي، وروى البخاري والترمذي عن أنس بن مالك أنه قال: « إنَّ قَيْسَ بنَ سَعْدٍ كانَ يَكونُ بيْنَ يَدَيِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، بمَنْزِلَةِ صَاحِبِ الشُّرَطِ مِنَ الأمِيرِ ». [2] دوره في المعارك [ عدل] عرف بشجاعته وبسالته وإقدامه، فكان حاملا للواء الأنصار مع رسول الله، وشهد مع الرسول الغزوات، وأخذ النبي الراية يوم فتح مكة من أبيه سعد وأعطاها لابنه قيس؛ حيث كان بطلاً قويًّا وفارسًا مقدامًا ومجاهدًا عظيمًا. موقفه مع علي بن أبي طالب في الفتنة [ عدل] جاهد قيس مع الخلفاء الراشدين، وقد ولاه الخليفة علي حكم مصر، ثم عزله منها وأجلس عنده بعد خدع معاوية لعلي والناس وإعلان ولاء قيس لمعاوية وكانت تلك خديعه من معاوية لأنه كان يخاف من دهاء وحنكة قيس، وعين علي مكان قيس محمد بن أبي بكر فلم يزل معاوية عليه حتى ضم مصر إلى حكمه. ولقد كان مكان قيس يوم صفين مع علي ضدّ معاوية وكان يجلس مع نفسه فيرسم الخدعة التي يمكن أن يؤدي بمعاوية وبمن معه في يوم أو ببعض يوم، بيد أنه يتفحص خدعته هذه التي تفتق عنها ذكاؤه فيجدها من المكر السيئ الخطر، ثم يذكر قول الله سبحانه: (ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله) فيهبّ من فوره مستغفرا.