صحيح سنن ابن ماجه(959/3) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" دعوة النون إذ دعا بها وهو في بطن الحوت:" لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين لم يدع بها رجل مسلم في شئ قط إلا استجاب الله له. غرست له نخلة في الجنة | موقع البطاقة الدعوي. صحيح. صحيح الترمذي 168/3 دعاء الفزع لا إله إلا الله متفق عليه ما يقول ويفعل من أذنب ذنباً ما من عبد يذنب ذنباً فيتوضأ فيحسن الطهور ، ثم يقوم فيصلي ركعتين ، ثم يستغفر الله لذلك الذنب إلا غُفر له صحيح صحيح الجامع 173/5 من استصعب عليه أمر اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً رواة ابن السني وصححه الحافظ. الأذكار للنووي ص 106 ما يقول ويفعل من أتاه أمر يسره أو يكرهه كان رسول الله عليه وسلم إذا أتاه أمر ه قال:الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات و إذا أتاه أمر يكرهه قال: الحمد الله على كل حال صحيح صحيح الجامع 201/4 كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أتاه أمر يسره أو يُسر به خر ساجداً شكراً لله تبارك وتعالى حسن. صحيح ابن ماجه 233/1) مايقول عند التعجب والأمر السار سبحان الله متفق عليه الله أكبر البخاري الفتح441/8 في الشيء يراه ويعجبه ويخاف عليه العين إذا رأى أحدكم من نفسه أو ماله أو أخيه ما يعجبه فليدع له بالبركة ، فإن العين حق صحيح.
"غُرِسَتْ لَهُ نَخْلَةٌ فِي الْجَنَّةِ". شبكــة أنصــار آل محمــد - مـــســـجــــآت للـــجــــوآل. عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَنْ قَالَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ، غُرِسَتْ لَهُ نَخْلَةٌ فِي الْجَنَّةِ ". رواه البزار في مسنده (2186)،وقال ابن الهيثمي في مجمع الزوائد:"إسناده جيد"(10/97)، وقال الإمام المنذري في الترغيب والترهيب: "إسناده جيد"(2/347)، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (1539). منقول
قال رسول الله ﷺ:"مَن قالَ: سُبحانَ اللَّهِ العظيمِ وبحمدِهِ، غُرِسَت لَهُ نَخلةٌ في الجنَّةِ" (صحيح الترمذي ٣٤٦٥). قال ابن القيم -رحمه الله-: "والعبد كلَّما وسَّع في أعمال البر وُسِّعَ له في الجنة، وكلّما عمل خيرًا غُرِسَ له به هناك غراسٌ، وبُنِيَ له بناء، وأُنشئ له من عمله أنواعٌ مما يتمتع به" (حادي الأرواح: 1/47). الشرح والإيضاح للذِّكرِ فَضائلُ كثيرةٌ في الدُّنيا والآخِرَةِ؛ فبَعضُه يكونُ سَببًا لغُفرانِ الذُّنوبِ، وبعضُه يكون سببًا للزِّيادةِ في نعيمِ الجنَّةِ.
وفي الحديثِ: بيانُ فضْلِ الذِّكْرِ للهِ بالتَّسبيحِ والحمدِ معَ الاعتقادِ بالقلبِ. وفيه: أنَّ التَّمْرةَ مِن ثِمارِ الجنَّةِ، والنَّخْلَ مِن شجَرِها، كما قال تعالى: {فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ} [الرحمن: 68]. مصدر الشرح: تحميل التصميم تحميل نسخة النشر الإلكتروني تحميل نسخة الطباعة
، وحُكِيَ الإجماعُ على ذلك قال البغويُّ: (اتَّفقت الأمَّةُ على هذه التكبيراتِ، وهي ثنتان وعشرون تكبيرة في أربعِ ركعاتٍ، وكلها سنَّة، إلَّا التكبيرةَ الأولى؛ فإنَّها فريضةٌ لا تنعقِدُ الصَّلاةُ إلَّا بها) ((شرح السنَّة)) (3/91). وقال النَّووي معلِّقًا على هذا الكلام: (وأمَّا قول البغويِّ في شرح السنَّة: اتَّفقت الأمَّة على هذه التكبيراتِ، فليس كما قال، ولعلَّه لم يبلغْه ما نقلناه، أو أراد اتِّفاق العلماء بعد التابعين على مذهب مَن يقول: الإجماع بعد الخلاف يرفع الخلافَ، وهو المختارُ عند متأخري الأصوليِّين، وبه قال مِن أصحابنا: أبو علي بن خيران، والقفال، والشاشي، وغيرهما) ((المجموع)) (3/397).
وَجْهُ الدَّلالَةِ: الحديثُ يدلُّ على أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يكبِّرُ هذه التَّكبيراتِ، وقد قال: ((صلُّوا كما رأَيتُموني أُصلِّي)) ((تعليقات ابن عُثَيمين على الكافي لابن قدامة - الموقع الرسمي لابن عُثَيمين)). حكم تكبيرة الانتقال في سجود التلاوة. والحديث رواه البخاري (631) ثانيًا: مواظبةُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عليه إلى أنْ ماتَ، ما ترَك التَّكبيرَ يومًا مِن الدَّهرِ ((الشرح الممتع)) لابن عُثَيمين (3/316). ثالثًا: أنَّه شِعارُ الانتقالِ مِن ركنٍ إلى آخرَ؛ لأنَّ الانتقالَ لا شكَّ أنَّه انتقالٌ مِن هيئةٍ إلى هيئةٍ، فلا بدَّ مِن شِعارٍ يدلُّ عليه ((الشرح الممتع)) لابن عُثَيمين (3/317). انظر أيضا: المبحث الأوَّلُ: تكبيرةُ الإحرامِ.
(انتهى). وجاء في الموسوعة الفقهية الكويتية: يرى الحنفية والمالكية والشافعية على الجديد وهو الصحيح – وهو ما يؤخذ من عبارات فقهاء الحنابلة – استحباب التكبير في كل ركن عند الشروع، ومده إلى الركن المنتقل إليه حتى لا يخلو جزء من صلاة المصلي عن ذكر، فيبدأ بالتكبير حين يشرع في الانتقال إلى الركوع، ويمده حتى يصل حد الراكعين، ثم يشرع في تسبيح الركوع، ويبدأ بالتكبير حين يشرع في الهوي إلى السجود ويمده حتى يضع جبهته على الأرض، ثم يشرع في تسبيح السجود، وهكذا يشرع في التكبير للقيام من التشهد الأول حين يشرع في الانتقال ويمده حتى ينتصب قائما. ويستثني المالكية من ذلك تكبير المصلي في قيامه من اثنتين، حيث يقولون إنه لا يكبر للقيام من الركعتين حتى يستوي قائما لأنه كمفتتح صلاة، وروي ذلك عن عمر بن عبد العزيز. ص530 - كتاب الجامع في أحكام صفة الصلاة الدبيان - البند الأول في تأمين المنفرد والإمام - المكتبة الشاملة. وقال الشافعية – على القديم المقابل للصحيح – بقصر التكبير وعدم مده.
نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا.