الجزء التاسع والعشرون جزء تبارك من المصحف المرتل بصوت القارئ الشيخ ماهر المعيقلي - YouTube
الجزء التاسع والعشرون جزء تبارك من المصحف المرتل بصوت القارئ الشيخ فارس عباد - YouTube
سورة الملك الجزء التاسع والعشرون من القرآن الكريم بصوت ابو محمد - YouTube
البث المباشر - دعاء الإفتتاح - الرادود علي القزويني - ليلة 26 من شهر رمضان 1443 - YouTube
اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
رسالتنا كسر الحواجز التي بين الناس والقرآن حتى تتذوق قلوبهم روعة هذا الكلام الذي لو نزل على جبل لتصدع من خشية الله سياسة الخصوصية الشروط والأحكام اتصل بنا جميع الحقوق محفوظة لموقع إنه القرآن @ 2020 تم التطوير باستخدام نظام مداد كلاود لإدارة المحتوى الرقمي بلغات متعددة.
نظم الدرر في تناسب الآيات والسور هو كتاب من كتب تفسير القران الكريم، ألفه الإمام برهان الدين البقاعي (809 هـ - 885 هـ)، يعد الكتاب من الكتب الجليلة، وضع فيه مصنفه علما لم يسبقه إليه أحد، ذكر فيه مناسبات ترتيب السور والآيات، أطال فيه التدبر وأنعم فيه التفكر لآيات الكتاب، وقد شمل في كتابه على أحد جوانب الإعجاز اللغوي في القرآن الكريم، وبين الربط بين جميع أجزاء القرآن، ووجه النظم مفصلا بين كل آية وآية في كل سورة من القرآن الكريم. أسلوب التفسير امتاز الكتاب في التناسب المعنوي بين السور القرآنية من جهة، وبين الآيات داخل السورة الواحدة من جهة أخرى، مع اهتمامه بمسائل علم المعاني وعنايته بإدراك الوجوه البلاغية، حتى إن كتاب نظم الدرر يعتبر دراسة تطبيقية لعلم المعاني، في القرآن الكريم، يقول الشوكاني: وكثيراً ما يشكل عليَّ شيء في الكتاب العزيز، فأرجع إلى مطولات التفاسير، ومختصـراتها، فلا أجد ما يشفي، وأرجع إلى هذا الكتاب فأجد ما يفيد في الغالب، وقد استفاد منه من جاء بعده، وعوَّلوا عليه في باب المناسبات. مآخذ التفسير ومما يؤخذ على التفسير: إبعاده أحياناً في إدراك المعاني إلى أغوار بعيدة، تشتط به عن المعنى الأصلي المراد، ويوصله إلى حدِّ الغموض.
نظم الدرر في تناسب الآيات والسور دار النشر: دار الكتاب الإسلامي حجم الكتاب: 211. 4MB كتاب نظم الدرر في تناسب الآيات والسور للكاتب البقاعي, هو كتاب من كتب تفسير القران الكريم بحث في علم المناسبات في القرآن: التناسب المعنوي بين السور القرآنية وغيرها كل هذا نجده في الكتاب بشكل سلس ومنظم حقوق النشر محفوظه التحميل غير متوفر التعليقات لايوجد تعليقات أبدي رأيك في هذا الكتاب
نظم الدرر في تناسب الآيات والسور ترجمة المؤلف: برهان الدين البقاعي الكتاب: نظم الدرر في تناسب الآيات والسور المؤلف: إبراهيم بن عمر بن حسن الرباط بن علي بن أبي بكر البقاعي (المتوفى: 885هـ) الناشر: دار الكتاب الإسلامي، القاهرة عدد الأجزاء: 22 [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع وهو ضمن خدمة مقارنة التفاسير] عدد المشاهدات: 94367 تاريخ الإضافة: 14 نوفمبر 2010 م اذهب للقسم:
وقد استفاد منه من جاء بعده، وعوَّلوا عليه في باب المناسبات. ويؤخذ عليه: إبعاده أحياناً في إدراك المعاني إلى أغوار بعيدة، تشتط به عن المعنى الأصلي المراد، ويوصله إلى حدِّ الغموض. وقع منه تكلف في بعض المواضع في استخراج المناسبة. النقل من التوراة والإنجيل، مما أثار عليه علماء عصره. ومن طبعاته، طبعة دار الكتب العلمية ببيروت، التي خرَّج أحاديثها ووضع حواشيها عبد الرزاق غالب المهدي، وطُبع بدائرة المعارف العثمانية بالهند في ٢٢ مجلداً. ومن الدراسات والبحوث التي تناولت هذا الكتاب: • البقاعي ومنهجه في التفسير لأكرم عبد الوهاب محمد أمين، رسالة ماجستير في جامعة بغداد ١٩٩٢م. • برهان الدين البقاعي ومنهجه في التفسير للدكتور نجاتي قرا أرضروم، جامعة أتاتورك،١٩٨١م، رسالة دكتوراه. • منهج البقاعي في كتابه: (نظم الدرر في تناسب الآيات والسور)، دراسة تحليلية للدكتور محمد محمود محمد بن الرومي، رسالة دكتوراه في جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية - كلية القرآن الكريم – السودان- عام ٢٠٠٠م. النسخة النصية موافقة للمطبوع ويمكن الاستفادة من خدمة المقابلة مع النسخة المصورة
الطلاق: ١١] {ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض} [الأعراف: ٩٦] {ولو أن أهل الكتاب آمنوا واتقوا لكفرنا عنهم سيئاتهم ولأدخلناهم جنات النعيم} {ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل} [الآية ٦٦: المائدة]. ولما كان كأنه قيل: لم فعل ذلك؟ علله بقوله مؤكداً لأن أعمال غالب الناس في المعاصي عمل من يظن أنه سبحانه يخفى عليه عمله: {إنه بكل شيء عليم *} فلا فعل له إلا وهو جار على أتقن ما يكون من قوانين الحكمة، فلو أنه وسع العرب وقواهم ثم أباحهم ملك أهل فارس والروم لقبل بقوتهم ومكنتهم، وله في كل شيء دق أو جل من الحكم ما يعجز عن إدراك لطائفة أفاضل الأمم. ولما ثبت أن له كل شيء وأنه لا متصرف في الوجود سواه، أنتج ذلك أنه لا ناهج لطرق الأديان التي هي أعظم الرزق وأعظم قاسمة للرزق غيره، فأعلمهم أنه لم يشرع ديناً قديماً وحديثاً غير ما اتفقوا عليه وقت الشدائد. فقال دالاً على ما ختم به الآية التي قبلها من شمول علمه ومرغباً في لزوم ما هدى إليه ودل عليه: {شرع} أي طرق وسن طريقاً ظاهراً بيناً واضحاً {لكم} أيتها الأمة الخاتمة من الطرق