مطعم نيوز برجر Burger reviews 6 fazea 26 March 2021 14:07 جربت برقر دجاج دبل كان ممتاز والبطاطس عندهم ممتازة جداً عماد 29 January 2021 17:22 مطعم جميل وصراحه اكثر مطعم في ضبا لذيذ وانصح بالفاهيتا واشكر العاملين هناك على الاحترام واللباقه والسرعه في تجهيز الطلب Mariah 22 November 2020 1:43 لم ازوه بس نظرة عامه لا اعلم وش محتوياته وااذا تمت التجربه ساوصفها ahmed 27 August 2020 12:13 العاملون يبدون ترحيب بالزبون. ينقصه مستوى نظافة اكبر استخدام البهارات كثير وفيها رائحة سمك عبدالمجيد 29 June 2020 14:19 رووعه الصراحه اكلهم حلو وا يستحق عناء الانتضاروشكرا حسين 17 April 2019 21:57 الوجبات سريعه وحلوى الطعم جميل سهوله الطلبات في حال كان المسافر في حاله عجله انصح بالزياره Add review
سياسة الخصوصية تطوير فوكس تكنولوجى
ولم تنقل تهنئة الجمعة عن أصحابه رضي الله عنهم، ولا عن السلف رحمهم الله تعالى، لكن الذي أميل إليه هو البعد عن التحريم في مثل هذه الأمور، وإنما الأمر بالجواز هو الأليق والأقرب إلى روح الشريعة الإسلامية الغراء، وذلك لما يلي: أ. أن التهنئة في الجمعة وفي غيرها من أمور العادات لا العبادات، وما كان من أمور العادات ففيه متسع كبير. ب. أن الأصل في هذه العادات الإباحة، ويبقى الأمر على إباحته ما لم يرد في ذلك نص يحرم. ت. أنه لم يرد نص يمنع من مثل هذه التهنئة، وما لم يرد نص يمنع فيبقى الأمر على أصله، والأصل في الأشياء الإباحة. ث. د. أكرم كساب – جمعة مباركة بدعة! لماذا؟ – رسالة بوست. أن هذا من التحية التي يتعارف عليها الناس، وما لم يكن في التحية مخالفة فلا بأس بها. ج. أن المقصود من التهنئة التودد وإظهار الفرح والسرور، وليس هناك من مانع أن يسر العبد ويفرح بما وفقه الله من إتيان طاعة، والله يقول: {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا} [يونس: 58]. ح. لا مانع من هذه التهنئة ما دامت مصحوبة بالتذكير بما في يوم الجمعة من سنن وآداب. خ. قياس ذلك على التهنئة بيومي الفطر والأضحى، فحيث جازت التهنئة في العيد السنوي فلا مانع منها في العيد الأسبوعي، وقد نقلت التهنئة عن الصحابة والتابعين في عيدي الفطر والأضحى.
رواه مسلم والبخاري معلقا ، وفي لفظ لهما: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد. وأما إذا قال المسلم لأخيه أحيانا من غير اعتقاد لثبوتها ولا التزام بها ولا مداومة عليها ، ولكن على سبيل الدعاء فنرجو أن لا يكون بها بأس ، وتركها أولى حتى لا تصير كالسنة الثابتة. والله أعلم. المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.