الله يسعدكم ويعطيكم العافية على كل من تابعني وأرشدني ~ انتظروني بيوم الأثنين.. بنفس الموعد ~ الله يسعدكم يارب | مع حبي وتقديري محبتكي في الله ام عبدالله MISS SISI 08-03-2013, 01:25 AM رد: رواية العقد / الكاتبة ساندرا رواية العقد / الكاتبة ساندرا كاملة سلام ساندرا كيفك؟ الي زمان ما قريت الرواية كنت مع الاختبارات واو تطورت الاحداث كثير وصار في اكشن و صارت احداث ابد ما كنت متوقعتها و اكبر شي صدمني هو شمس من أللي مسك كتف محمد.. ؟ اتوقع سلطان وهل سلطان بيخضع لشمس, وبيكون عدو وخائن للمنظمة..! ما اظن يمكن يوهمها انه خاضع لها و هو يلعب من وراها شمس وكلامها لسلطان ان الرئيس ابوها, هل صحيح أم مجرد سوء فهم.. ؟ ما دري احس انه سوء فهم ا من هي الفتاة أللي بالصورة ألتي يتطلع لها الرئيس عبد الكريم.. سحيله وام محمد السلامة المفضل. ؟ اتوقع تكون بنته بس للحين ما اظن انها نفسها شمس وش بيصير بالحانه يا ترى.. ؟؟ اكيد بتصير احداث كثيرة بتواجد شمس و سلطان و معرفة محمد بحقيقة شمس وش بيكون حال زينه بعد ما تعرف عن شمس..!!
تيك توك أم محمد وسحيله 😂😂😂 أفضل مقاطع ميوزكلي المضحكه لا تفوتكم 👍❤️ - YouTube
تقلب يومها {دمووع ونواحح} الخبيلة شمس يعطيكك العافية سوسو.. وتكفين لا ترفعين ضغطي ب سبب شمس مرة ثانية فديتكك وبثث
تاريخ الإضافة: 25/4/2017 ميلادي - 29/7/1438 هجري الزيارات: 32841 تفسير: (يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم) ♦ الآية: ﴿ يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: النساء (108). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ يستخفون ﴾ يستترون بخيانتهم ﴿ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ معهم ﴾ علم بما يخفون ﴿ إذ يبيِّتون ﴾ يُهيِّئون ويُقدِّرون ليلًا ﴿ ما لا يرضى من القول ﴾ وهو أنَّ طعمة قال: أرمي اليهوديَّ بأنَّه سارق الدِّرع وأحلف أنِّي لم أسرق فيقبل يميني لأنِّي على دينهم ﴿ وكان الله بما يعملون محيطًا ﴾ علامًا.
وقد بينا معنى "التبييت" في غير هذا الموضع ، وأنه كل كلام أو أمر أصلح ليلا. وقد حكي عن بعض الطائيين أن "التبييت" في لغتهم: التبديل ، وأنشد للأسود بن عامر بن جوين الطائي في معاتبة رجل: [ ص: 192] وبيت قولي عبد المليك قاتلك الله عبدا كنودا!! بمعنى: بدلت قولي. وروي عن أبي رزين أنه كان يقول في معنى قوله: "يبيتون" ، يؤلفون. 10419 - حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا عبد الرحمن قال: حدثنا سفيان ، عن الأعمش ، عن أبي رزين: " إذ يبيتون ما لا يرضى من القول " ، قال: يؤلفون ما لا يرضى من القول. 10420 - حدثنا أحمد بن سنان الواسطي قال: حدثنا أبو يحيى الحماني ، عن سفيان ، عن الأعمش ، عن أبي رزين بنحوه. 10421 - حدثنا الحسن بن يحيى قال: أخبرنا عبد الرزاق قال: أخبرنا الثوري ، عن الأعمش ، عن أبي رزين ، مثله. قال أبو جعفر: وهذا القول شبيه المعنى بالذي قلناه. وذلك أن "التأليف" هو التسوية والتغيير عما هو به ، وتحويله عن معناه إلى غيره. يستخفون من الناس ولا يستخفون من ه. وقد قيل: عنى بقوله: " يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله " ، الرهط الذين مشوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسألة المدافعة عن ابن أبيرق والجدال عنه ، على ما ذكرنا قبل فيما مضى عن ابن عباس وغيره. "
وكان الله بما يعملون محيطا " يعني جل ثناؤه: وكان الله بما يعمل هؤلاء [ ص: 193] المستخفون من الناس ، فيما أتوا من جرمهم ، حياء منهم ، من تبييتهم ما لا يرضى من القول ، وغيره من أفعالهم محيطا محصيا لا يخفى عليه شيء منه ، حافظا لذلك عليهم ، حتى يجازيهم عليه جزاءهم.
وهو معهم بالعلم في جميع أحوالهم، خصوصًا في حال تبييتهم ما لا يرضيه من القول، من تبرئة الجاني، ورمي البريء بالجناية، والسعي في ذلك للرسول -صلى الله عليه وسلم- ليفعل ما بيتوه. فقد جمعوا بين عدة جنايات، ولم يراقبوا رب الأرض والسماوات، المطلع على سرائرهم وضمائرهم. (وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً) تهديد ووعيد لهم. يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله. (هَا أَنْتُمْ هَؤُلاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا) أي: ها أنتم يا معشر القوم دافعتم عن السارق والخائنين في الدنيا. (فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ) أي: فماذا يكون صنيعهم يوم القيامة بين يدي الله، الذي يعلم السر وأخفى؟ ومن ذا الذي يتوكل لهم يومئذ في ترويج دعواهم؟ أي: لا أحد يكون يؤمئذ لهم وكيلاً، ولهذا قال: (أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً) أي: من يتولى الدفاع عنهم ونصرتهم من بأس الله وانتقامه؟ • قال السعدي: وفي هذه الآية إرشاد إلى المقابلة بين ما يتوهم من مصالح الدنيا المترتبة على ترك أوامر الله أو فعل مناهيه، وبين ما يفوت من ثواب الآخرة أو يحصل من عقوباتها. فيقول من أمرته نفسه بترك أمر الله ها أنت تركت أمره كسلاً وتفريطاً فما النفع الذي انتفعت به؟ وماذا فاتك من ثواب الآخرة؟ وماذا ترتب على هذا الترك من الشقاء والحرمان والخيبة والخسران؟