وكشفت الكثير من الدراسات الحديثة أن تواجد الهواتف المحمولة والشواجن جانبك أثناء النوم وفي الغرفة، يؤثر سلبيًا في خلايا المخ، بسبب إصدارها ذبذبات، وتجعل الشخص لا يستطيع النوم بشكل عميق، لهذا ينصح الأطباء بجعل الهواتف بعيدة عن غرفة النوم. – الاكتئاب والتوتر يتسبب الإصابة بالتوتر والقلق الشديد لدى الأفراد في التأثير بشكل سلبي في الحصول على النوم العميق الذي يحتاجه، بالإضافة إلى ذلك فالضغط النفسي يؤثر في نمط النوم لديك. 9 استراتيجيات تساعد في التعامل مع القولون العصبي - مجلة هي. أيضًا، يؤدي القلق والتوتر إلى مشاكل في التنفس، بجانب الشعور بآلام أخرى في المفاصل عند الاستيقاظ في الصباح، لذلك يجب الابتعاد عن كل ما يسبب لك التوتر والقلق للحصول على نوم عميق. – تغيير الروتين اليومي عندما تقوم بتغيير الروتين اليومي الخاص بك بشكل مفاجئ، مثل تغيير المنزل أو مواعيد العمل وغيرها من الأشياء، فذلك يتسبب بدوره في عدم الحصول على النوم العميق. كما أن أسلوب الحياة اليومي، مثل تناول بعض الأطعمة الدسمة قبل النوم بشكل مباشر أو شرب كمية كبيرة من الكافيين يسبب النوم المتقطع خلال الليل، لذلك يجب الابتعاد عن ذلك قبل النوم لنوم أكثر راحة. – الإصابة ببعض الأمراض الصحية والأدوية عندما يكون الشخص مصاب ببعض الأمراض مثل أمراض الجهاز التنفسي، التي تجعلك تتنفس بصعوبة»، وغيرها من المشكلات الصحية، فهذا يعيق نومك بشكل جيد.
وقالت «حسونة»، إنها سافرت في ذلك الوقت برفقة ابنتها «سلمى»، وذلك بعد أن انتهت من جلسات الكيماوي بمصر في المرة الأولى من الإصابة، وكان السفر من أجل الاطمئنان على حالتها الصحية، حيث رغبت في سماع ما يسر قلبها، ويطمئنها من خطر المرض اللعين: «كنت رايحة على أمل هيقولوا لي معندكيش حاجة، كنت بعيط بالدموع وبقول يارب انصفني أنا مش عارفة أتعامل، كنت في حالة إنكار». طبيب أنيسة حسونة يخبرها بنبأ صادم وروت الباحثة الراحلة، أنها كانت تتوقع أن يطمئنها الطبيب الخاص بها في بريطانيا على حالتها، لكنه سبب لها صدمة كبيرة بعد إطلاعه على فحوصاتها، وكانت تلك اللحظة من أصعب الأوقات التي عاشتها أنيسة حسونة، «قولتله حضرتك متوقع إيه؟، قالي بدون تردد، سنتين عملية وعلاج، وسنتين فترة سماح، ثم سيعود لكي المرض ويقتلك خلال خمس سنوات». ووصفت الراحلة تلك اللحظة بأنها الأصعب في حياتها، قائلة: «كنت خايفة على ولادي، بقول هيعملوا إيه من غيري».
آخر مرة ظهر فيها وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو Sergei Shoigu علناً كانت حين التقى في 11 مارس الجاري بنظيره التركي في موسكو، ومن وقتها اختفى من كان نجم النشرات الإخبارية، وله إطلالات يومية فيها، ولم يعد يظهر في أي مناسبة، إلى أن بدأت مصادر في الكرملين تلمح منذ يومين، بأن البالغ 66 سنة "يعاني من مشكلة في القلب" فيما تعتقد مصادر غربية أنه انتهى بعملية تطهير خاطفة شنها بوتين وشملته، وربما بأسوأ. أما آخر مرة ذكروا فيها اسمه فقط، فكانت ضمن خبر عن حضوره اجتماعا في 18 مارس الجاري لمجلس الأمن الروسي، لكن لم يتم نشر أي صورة أو مقطع فيديو عن الاجتماع، بل ظهرت صور له في الأخبار عن لقائه قبل 7 أيام بوزير الدفاع التركي، بحسب الوارد اليوم الخميس في صحيفة "التايمز" البريطانية. في الصحيفة أيضا، أن آخر ظهور علني له مع بوتين كان في 27 فبراير الماضي، عندما أُمر بوضع الترسانة النووية الروسية في حالة تأهب قصوى، لذلك جمعت "العربية. طبيب يصدم أنيسة حسونة بميعاد وفاتها.. حكاية أصعب موقف واجهته في رحلة علاجها. نت" ما تيسر من معلومات متفرقة وردت أمس واليوم في وسائل إعلامية أخرى، منها "ديلي ميل" البريطانية إضافة إلى "نيويوركر" الأميركية، كما ومواقع التواصل الواردة فيها مئات التعليقات والشروحات عن الغياب المفاجئ للجنرال.