بتصرّف. ^ أ ب ت سورة البقرة، آية: 196. ↑ أحمد بن محمد الهيثمي (2000)، المنهاج القويم (الطبعة الأولى)، بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 293. بتصرّف. ↑ جلال الدين المالكي (2003)، عقد الجواهر الثمينة في مذهب عالم المدينة (الطبعة الأولى)، بيروت: دار الغرب الإسلامي، صفحة 273-274، جزء 1. بتصرّف. ↑ محفوظ بن أحمد الكلوذاني (2004)، الهداية على مذهب الإمام أحمد (الطبعة الأولى)، صفحة 173. بتصرّف. ↑ غازي المطرفي، شروط وجوب هدي التمتع ، صفحة 33-35. بتصرّف. ↑ وزارة الأوقاف، الموسوعة الفقهية الكويتية (الطبعة الثانية)، الكويت: دار السلاسل، صفحة 9، جزء 14. أيهما أفضل في الحج التمتع أو القران. بتصرّف. ↑ وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية (1404 - 1427 هـ)، كتاب الموسوعة الفقهية الكويتية (الطبعة الثانية)، الكويت: دارالسلاسل، صفحة 9، جزء 14. بتصرّف. ↑ وزارة الأوقاف، الموسوعة الفقهية الكويتية (الطبعة الثانية)، الكويت: دار السلاسل، صفحة 11، جزء 14. بتصرّف. ↑ غازي المطرفي، شروط وجوب هدي التمتع ، صفحة 42-43. بتصرّف.
أيضًا جاءت الأحاديث متواترة عن النبي أنه أمر الصحابة بالطواف حول الكعبة والسعي ثم التحلل وهذا دليل على أن التمتع هو الأفضل لأنه يأمر بالأفضل دائمًا. كذلك كون النبي كان يتمنى أن يحج متمتعًا لولا أنه ساق الهدي تفيد بأن هذا النوع هو الأفضل. عن جابرِ بنِ عبدِ اللهِ الأنصاريِّ رَضِيَ اللهُ عنهما: ((أنَّه حَجَّ مع رسولِ اللهِ صلَّى الله عليه وسَلَّم عامَ ساق الهَدْيَ معه، وقد أهَلُّوا بالحَجِّ مُفْرَدًا، فقال رسولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسَلَّم: أحِلُّوا مِن إحرامِكم، فطُوفوا بالبَيْتِ وبَيْنَ الصَّفا والمَرْوَة، وقَصِّروا، وأقيموا حَلالًا حتى إذا كان يومُ التَّرْوِيَة فأهِلُّوا بالحَجِّ، واجعلوا التي قَدَّمْتُم بها مُتعةً، قالوا: كيف نَجْعَلُها متعةً وقد سَمَّيْنا الحَجَّ؟ قال: افْعَلُوا ما آمُرُكم به؛ فإنِّي لولا أنِّي سُقْتُ الهَدْيَ، لفَعَلْتُ مِثْلَ الذي أَمَرْتُكم به، ولكِنْ لا يَحِلُّ مني حرامٌ، حتى يبلُغَ الهَدْيُ مَحِلَّه. ففعلوا). قد يهمك: تطعيم الحج 2021 كيف حج النبي ؟ لا يأتي ذكر أفضل أنواع الأنساك دون ذكر كيفية حج النبي: الحقيقة أن الرسول صلى الله عليه وسلم قد حج قارنًا. شروط حج التمتع - موضوع. ولكن الرسول أمر الصحابة بتغيير نواياهم إلى التمتع.
تعتبر هذه المقالة توصيفاً لمفهوم فقهي ، ولا يصح الاعتماد عليها في مقام العمل، بل لا بدَّ من الرجوع إلى الرسالة العملية.