بور بوينت درس كرة القدم (الهجوم الخاطف) مادة التربية البدنية مقررات لعام 1443 هـ بور بوينت درس كرة القدم (الهجوم الخاطف) مادة التربية البدنية مقررات لعام 1443 هـ تقدم لكم مؤسسة التحاضير الحديثة للمعلمين والمعلمات والطلبة والطالبات كافة التحاضير الخاصة بالمادة مع مرفقات المادة واثراءات من عروض بوربوينت ، و أوراق العمل ، وواجبات ، وإختبارات إسبوعية ، وإختبارات فترة أولى وثانية ، وإختبارات فاقد تعليمي, مع شروحات متميزه بالفيديو وكذلك إضافة التحاضير على حسابك بالمنصة. بإمكانك الحصول ايضا علي التوزيع المجاني علي الموقع: بور بوينت درسكرة القدم (الهجوم الخاطف) مادة التربية البدنية مقررات لعام 1443 هـ مؤسسة التحاضير الحديثة: (خطة التعليم عن بعد لمادة التربية البدنية مقررات) وهذة الخطة تشمل على: المحتوى التعليمى للدروس بشرح فيديو من بوابة التعليم الوطنيه (عين) كما تحتوى على اثراءات المادة المتمثلة فى ورقة عمل لكل درس عرض بوربوينت لكل درس فيديو لكل درس بالاضافة الى الانشطه والواجبات و الاستراتيجيات الاهداف العامة للمادة: تعزيز العقيدة الإسلامية التي تستقيم بها نظرة المتعلم للكون والإنسان والحياة في الدنيا والآخرة.
قد يكون من الممكن تقسيم كرة القدم إلى قسمين: منهج استباقي وآخر تفاعلي (يعتمد على رد الفعل)، حيث يلجأ اللاعبون في المنهج الأول إلى اللعب بالكرة والسعي للاستحواذ عليها أمام فريق يلعب من دون كرة ويلعب فقط على الهجمات المرتدة، رغم أن الأسلوب الأخير أكثر تعقيدا على عكس ما يبدو للوهلة الأولى. فخلال بطولة كأس العالم 2010، كانت ألمانيا هي الجانب التفاعلي الذي شن هجمات مرتدة بشكل عبقري، مما أثار انتقادات غير معتادة، حيث يعتبر الناس كلمة تفاعلي إهانة وينظرون للهجمة المرتدة بشيء من الازدراء. الهجوم الخاطف في كره القدم الجزايريه. بيد أن ذلك تغير الآن بكل تأكيد، حيث أظهر فريق بروسيا دورتموند الذي كان يدربه يورغن كلوب كمًا من الإثارة التي تنطوي عليها الهجمات المرتدة، في حين لاحظ الكثيرون أسلوب الاستحواذ الممل الذي يتبعه المنتخب الإسباني. هنا فقط تتداعى نظرية الربط بين المنهج الاستباقي - التفاعلي من ناحية، والاستحواذ وعدم الاستحواذ من ناحية أخرى. فمن ناحية، كانت نسبة استحواذ فريق مانشستر، الذي يدربه فان غال، في مباراته أمام فريق ويستهام، 58 في المائة، غير أن الجماهير لم تر أن فريق مانشستر يهاجم الخصم. ومن ناحية أخرى، فإن الضغط عن طريق الهجوم المنظم على الخصم يعتبر أبعد ما يكون عن المنهج التفاعلي، فبمقدورك القيام بهجمة مضادة بالتراجع للخلف وانتظار الكرة حتى تأتي إليك، ويمكنك أيضا القيام بهجمة مرتدة عن طريق تعقب الكرة حتى آخر ملعب الخصم، وعليه فإن الهجمة المرتدة قد تكون تفاعلية أو استباقية.
ليس هذا فحسب، ففريق فان غال (لا ينطبق هذا على مانشستر يونايتد فقط) غالبا ما ينجح في تطبيق المنهج التفاعلي، حيث يعتمد على تحري مبدأ السلامة وتفادي المغامرة انتظارا للحظة وقوع الخصم في الخطأ على غرار أسلوب جوزيه مورينهو الذي لا يحبذ مبدأ الاستحواذ على الكرة كثيرا. قبل بطولة كأس العالم 2014 بوقت قصير، كنت أحد المحكمين ببرنامج «بليزارد سؤال وجواب»، حيث أصر أحد الحاضرين على أن ما أراده من الفريق الإنجليزي لم يكن الفوز بل الهجوم. وعندما سألته عما يقصده أجاب بأنه كان يتمنى لو أنه شاهد المزيد من المهاجمين في الفريق، وأعتقد أن هذا منطقي. لكن المشكلة هي أنه يتحتم على هؤلاء المهاجمين امتلاك الكرة أولا ثم التفكير في بناء الهجمات بعد ذلك، وهو الدرس الذي لا يزال فلورنتينو بيريز، على سبيل المثال، مصرا على تعلمه. الهجوم الخاطف في كره القدم للكبار. يعود بنا موضوع الاستحواذ على الكرة لموضوع الاستباقية والتفاعلية. فإذا كان لديك لاعبون مهرة بشكل كاف، فإن بمقدورك الاستحواذ على الكرة والاحتفاظ بها مثلما يفعل فريق فان غال، على اعتبار أن تمرير الكرة سوف يرهق وينهك قوى الخصوم. فبمقدورك اللعب في نصف ملعبك اعتمادا على مدافعيك وعلى قدراتك الدفاعية المحكمة القادرة على الاستحواذ على الكرة ثم شن هجمات مرتدة، مستفيدا من ميزة فقدان الخصم المنشغل بالهجوم لتوازنه وتركه لمساحات خالية يمكنك استغلالها.