[٤] أعراض بعض الأمراض الجلدية يمكن ذكر أعراض العديد من الأمراض الجلدية على النحو الآتي: أعراض مرض الذئبة الحمراء: تختلف أعراض مرض الذئبة الحمراء من شخص لآخر، إذ قد تظهر على بعض الأشخاص أعراضًا قليلة، والبعض الآخر يعانون من أعراض كثيرة، ويمكن ذكر بعض هذه الأعراض على النحو الآتي: [٥] آلام في المفاصل وحمى غير مبررة. تورم المفاصل والتعب الطويل والشديد. ظهور الطفح الجلدي ، وتورم الكاحل وتراكم السوائل. تساقط الشعر وألم في الصدر عند التنفس. أعراض الصدفية: تعد الصدفية مرضًا يشبه مرض الذئبة الحمراء في أن أعراضه تختلف من شخص لآخر، إذ تعتمد على أنواع الصدفية، ويمكن ذكر بعض أعراضه على النحو الآتي: [٦] بقع حمراء ملتهبة. بشرة متشققة وقد تنزف. ألم حول البقع. الحكة والشعور بالحرقة حول البقع. سمك الأظافر، وتورم المفاصل وآلامها. المرجع ↑ "Picture of the Skin", webmd, Retrieved 19-12-2019. عدد طبقات الجلد - موضوع. Edited. ↑ Kathryn Watson (15-12018), "The Layers of Your Skin" ، healthline, Retrieved 19-12-2019. Edited. ^ أ ب Alana Biggers, (29-3-2017), "Common skin diseases and conditions" ، medicalnewstoday, Retrieved 19-12-2019.
[١] طبقات جلد الإنسان في ما يأتي ذكر بعض المعلومات عن طبقات الجلد: [٢] البشرة: وهي الطبقة العليا من الجلد، وهي الوحيدة المرئية للعين، وهي طبقة سميكة، تتضمن خمس طبقات فرعية، كما أن البشرة تطرح باستمرار خلايا الجلد الميتة من الطبقة العليا وتستبدلها بخلايا صحية جديدة تنمو من الطبقات السفلية، وتعد موطنًا للمسام والتي تسمح للعرق والزيوت بالخروج، ومن ناحية أخرى توجد العديد من المشكلات التي قد تحدث في هذه الطبقة ناتجة عن الحساسية أو التهيج أو الوراثة أو البكتيريا أو تفاعلات المناعة الذاتية، ومنها: التهابات الجلد الدهنية ( قشرة الرأس). التهاب الجلد التأتبي ( الإكزيما). الصدفية. متلازمة هشاشة الجلد. الدمامل وحب الشباب. سرطان الجلد والتقرن (أي نمو الجلد غير الضار). الأدمة: تعد طبقة الأدمة أكثر سمكًا من البشرة، إذ تحتوي على جميع الغدد العرقية والزيوت وبصيلات الشعر والأنسجة الضامة ونهايات الأعصاب والأوعية اللمفاوية، وبالرغم من أن طبقة الأدمة غير مرئية إلا أنها توفر الحماية للجسم، كما أنها تحتوي على الكولاجين والإيلاستين، وبالتالي فهي توفر الدعم البنيوي للجلد الذي يُرى، وفي سياقٍ آخر فإن الأدمة تتعرض للعديد من المشاكل، منها: الأورام الجلدية، ونتوءات الجلد الحميدة على الساقين.
محتويات ١ الجلد ٢ طبقات الجلد ٢. ١ البشرة ٢. ٢ الأدمة ٢. ٣ الطبقة الدهنية الجلد الجلد هو الغلاف الواقي لجسم الإنسان، وخط الدفاع الأوّل لحماية الجسم من الجراثيم، ومسبّبات الأمراض، وله وظائف أكثر بكثير من مجرد الحماية، إنّه يساعد الجسم على التنفّس أيضاً، ويحافظ على درجة حرارة ثابتة، ويتخلّص من الفضلات، بإفرازه للعرق، كما يعتبر العضو المحذّر للدماغ، بفضل وجود ملايين النهايات العصبية الموجودة فيه، والتي ترسل إشاراتها المحذّرة إلى الدماغ، ليرسل أوامره بالتنفيذ للعضو المقصود. يزن الجلد حوالي الأربعة كيلو غرامات من وزن الجسم الكلي، ويصل طوله إلى متر وخمسة وسبعين سنتميتراً في الشخص البالغ، أمّا سماكته فهي تترواح من نصف مليمتر، إلى مليلمترين، وهو يتفاوت في سمكه تبعاً لوجوده في الجسم، فسمك الجلد في القدمين أكبر منه في الوجه، أو الصدر، أو الظهر، بينما نجده رقيقاً جداً في منطقة حول العينين، والجفون، والرقبة. طبقات الجلد يتألف الجلد من ثلاث طبقات أساسية، وكلّ منها تقوم بوظائف رئيسيّة في الجسم، يمكن تلخيصها في الشرح التالي: البشرة البشرة هي عبارة عن طبقة رقيقة من الخلايا الميّتة، يمكن أن تتساقط بسهولة بمجرّد القيام بأيّ عمل بسيط كالمصافحة، أو الاستحمام، أو الاحتكاك بوسط مادي، وهي تعوّض، أو تتجدّد بدعم من الطبقة الثانية من الجلد (طبقة الأدمة) عن طريق عملية الانقسام الخلوي التي تحدث فيها.