جاما، جيللى، جيرسى، جيجا، جوجو، جاكى، جولى، جراح، جابى، جينى، جاسى، جيرى، جنه، جيسى، جودى، جولز. ديزى، دوللى، دومى، دوم، دورا، دوما، ديفى. ريكى، ريتا، روميو، ريكا، ريما، رسكى، راما. سونا، ستار، ساترن، سوبر، سامو. اسماء قطط اناث تركية اللغة التركية من بين اللغات المفضلة للعرب، كونها لغة تواكب الحضارة والتقدم، وقد أحب الأتراك القطط، وأطلقوا عليها عدد من الأسماء والألقاب، ومن بين أسماء قطط ملكية تركية، ما يلي: بِيزا: هو من أسماء قطط ملكية تركية، والتي تدل على القطة ذات اللون الأبيض النقي. فيليز: هو جمال فصل الربيع، ويطلق على القطط الجميلة ذات الألوان الزاهية. دوجا: هي القطة التي تحب اللعب خارجاً في الطبيعة والعشب والأشجار. جوزهير: يطلق الأتراء هذا الاسم الذي يعد من أشهر أسماء قطط ملكية، والذي يُطلق على القطة التي تحافظ على كرامتها. جامزي: هي القطة التي تتميز بجمال خلاب. نوراي: هي القطة التي تتميز ألوانها بالجمال، وتشبه القمر. لونارا: وهو اسم من أسماء قطط ملكية، ويدل على ثمار الرمان اللذيذة والجميلة. جوليا: وهي القطة الجميلة. نازك: هو اسم من أسماء قطط ملكية، والذي يدل على القطة صاحبة الإحساس العالي.
الرئيسية › المراجع › القواميس و الموسوعات › أحلى اسماء قطط عربية انثى مميزة وجديدة بواسطة: رودينا ناصر نشر في: 9 يوليو، 2021 محتويات المقال اسماء قطط عربية انثى اسماء قطط اناث 2021 اسماء قطط عربية ملكية انثى يقدم لفكم موقع موسوعة اسماء قطط عربية انثى لتختاروا منها ما تحبون لحيوانكم المفضل، كل الأسماء المذكورة هنا جميلة لأننا ندرك جيدًا أن القطة السعيدة تبدأ سعادتها باختيار أسمًا مميزًا ومرحًا. اسماء قطط عربية انثى لوزة. سكر. ياسمينة. جميلة. بسبوسة. لولي. ليلوا. بسبس. ريما. رورو. بطاطساية. أرنوبة. ريحانة. مسك. أسيل. زومبا. ناز. سوسو. سميرة. نميرة. غريبة. زينة. زوزو. سونيا. ساردينة. حبيبة. سمر. سمورتي. سابينا. سيرينا. وبجانب اختيار الاسم المناسب يجب عليكم أيضًا أن تركزوا على طرق أخرى حتى تجعل حيوانكم الأليف سعيد. ومن هذه الطرق أن تكون قطتك دائمًا متعبة لكن من كثرة اللعب، فالقطط التي تبذل مجهود فاللعب والركد. هي دائمًا الأسعد دونًا عن غيرهم لذلك قم ببناء جزء مخصص لقطتك. واملأه بالألعاب واجعلها تجري مع ألعاب متحركة كما أن الأطفال الصغار هم أصدقاء القطط. فالأطفال لفا تحب أن تلعب في مكانها أبدًا بل دائمًا ما تميل للحركة وهكذا هو الحال مع القطط أيضًا.
زيلدا: الأميرة الشرسة مناسبًا لقطتك الشرسة. أسماء قطط ملكية إناث 2021 كيت: الاسم يعني النقاء والصفاء، وهذا الاسم مناسب للسلالات النقية من القطط أو لتدليل أي قطة بشكل عام. فيليبا: الاسم يعني "محبة الخيول"، مناسب للقطة السريعة الحكيمة. أجاثا: يعود أصل هذه الكلمة إلى اللغة اليونانية، ويقصد بها جيد وهذا الاسم يمكن إطلاقها على القطط. بوتس: من الأسماء المثالية للقطط الإناث وخاصةً القطة ذوات الأقدام البيضاء. العنبر: من الأسماء الملكية الحديثة المناسب للقطط صفراء العيون. بيلا: يمكن إطلاق هذا الاسم على القطط المحبة لليل والظلام. أسماء قطط إناث ومعانيها لويز: اسم جرماني يعني المحارب الأول، وهو مناسباً للقطة المتمردة التي تلعب لقواعدها الخاصة. ثيرا: تعني آلهة الفجر، وهذا الاسم الرائع يمكن إطلاقه على القطة تستحق التكريم. أورسولا: يعني أنثى دب صغيرة مناسباً لكل القطط الطيبة النقية البريئة. واندا: يعني شجرة نحيلة وهو اسماً مناسباً للقطة، التي لا يمكن ترويضها بكل سهولة. ياسمين: من الأسماء العربية المناسبة للقطط الجميلة. عزيزة: من الأسماء العربية الخاصة بالقطط الإناث، والتي يقصد بها المحبوبة والغالية.
ورواه سهل بن معاذ عن أنس عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم. وقيل {وفى} أي وفى ما أرسل به، وهو قوله {أن لا تزر وازرة وزر أخرى} قال ابن عباس: كانوا قبل إبراهيم عليه السلام يأخذون الرجل بذنب غيره، ويأخذون الولي بالولي في القتل والجراحة؛ فيقتل الرجل بأبيه وابنه وأخيه وعمه وخاله وابن عمه وقريبه وزوجته وزوجها وعبده، فبلغهم إبراهيم عليه السلام عن الله تعالى {أن لا تزر وازرة وزر أخرى} وقال الحسن وقتادة وسعيد بن جبير في قوله تعالى {وفى}: عمل بما أمر به وبلغ رسالات ربه. وهذا أحسن؛ لأنه عام. وان ليس للانسان الا ماسعى. وكذا قال مجاهد{وفى} بما فرض عليه. وقال أبو مالك الغفاري قوله تعالى {أن لا تزر وازرة وزر أخرى}إلى قوله {فبأي آلاء ربك تتمارى} [النجم: 55] في صحف إبراهيم وموسى، وقد مضى في آخر [الأنعام] القول في {ولا تزر وازرة وزر أخرى} [الأنعام: 164] مستوفى. قوله تعالى {وأن ليس للإنسان إلا ما سعى} روي عن ابن عباس أنها منسوخة بقوله تعالى {والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم} [الطور: 21] فيحصل الولد الطفل يوم القيامة في ميزان أبيه، ويشفع الله تعالى الآباء في الأبناء والأبناء في الآباء؛ يدل على ذلك قوله تعالى {آباؤكم وأبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا} [النساء: 11].
ويدل على هذا المعنى، ما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما في معنى الآية، قال: إن الله تبارك وتعالى يرفع للمؤمن ذريته، وإن كانوا دونه في العمل؛ ليقر الله بهم عينه؛ وفي رواية أخرى عنه: قال: إن الله تبارك وتعالى ليرفع ذرية المؤمن في درجته، وإن كانوا دونه في العمل؛ ليقر بهم عينه. فمعنى آية الطور إذن، أن الذين آمنوا بالله، تتبعهم ذريتهم المؤمنة، وتكون معهم في الجنة إتمامًا لسعادتهم، وإكرامًا لمكانتهم، إذ من تمام سرور المؤمن وكمال سعادته، أن يكون قريبًا من أقربائه، وأقرباؤه قريبين منه. أما آية النجم { وأن ليس للإنسان إلا ما سعى} فيفيد ظاهرها، أنه ليس للإنسان إلا أجر سعيه وجهده، وجزاء عمله وتحصيله، ولا ينفع أحداً عملُ أحد؛ فالآية بيان لعدم إثابة الإنسان بعمل غيره، مهما كان هذا الغير. وان ليس للانسان الا ماسعى تفسير. وقد جاءت هذه الآية إثر آية بينت عدم مؤاخذة الإنسان بذنب غيره، وهي قوله تعالى: { ألا تزر وازرة وزر أخرى} (النجم:38) أي: لا يفيد الإنسان إلا سعيه وعمله، ولا يحاسب الإنسان بعمل غيره. فهذا المعنى الإجمالي للآيتين الكريمتين. والآية التي معنا قد وردت أدلة توضح المقصود منها، وتبين أن الإنسان قد يستفيد وينتفع بأعمال غيره، من ذلك ما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله: { وأن ليس للإنسان إلا ما سعى} قال: أنزل الله بعد هذا: { والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم} قال: فأدخل الأبناء بصلاح الآباء الجنة.
27 شوال 1428 ( 08-11-2007) جاء في القرآن الكريم آيات تدل على أن عمل الإنسان وسعيه في هذه الدنيا له وحده، وأنه لا ينفع الإنسان إلا عمله وتحصيله فحسب. وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى | تفسير القرطبي | النجم 39. من ذلك قوله - تعالى -: {وأن ليس للإنسان إلا ما سعى} (النجم: 39) فالآية صريحة في أن الإنسان لا ينفعه إلا كسبه، ويفهم منها أنه لا ينتفع أحد بعمل أحد. وبالمقابل، فقد جاءت آيات أُخر، تدل على أن الإنسان ربما انتفع بعمل غيرهº من ذلك قوله - تعالى -: {والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء} (الطور: 21) فَرَفعُ درجات الذرية - سواء قلنا: إنهم الكبار أو الصغار - نفع حاصل لهم، وإنما حصل لهم بعمل آبائهم لا بعمل أنفسهم. وإذا كان الأمر كذلك، فقد يبدو أن ثمة تعارضًا بين مدلول الآيتين الكريمتين. وإذا رجعنا إلى تفسير قوله - تعالى -: {والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء} نجد أن حاصل معنى الآية الكريمة: أن المؤمنين بالله حق الإيمان، وكانت ذريتهم متبعين لهم في نهجهم القويم، وسائرين على دربهم المستقيم، فإنهم سوف يلحقون بآبائهم يوم القيامة، ويكون الجميع سوية في درجات الجنة، وإن قصرت أعمال الأبناء عن أعمال الآباءº وذلك إكرامًا لآبائهم، وقرة عين لهم، دون أن ينقص ذلك من أجر الآباء شيئًا.
فكل هذا وغيره يدل على أن الإنسان قد ينتفع بعمل غيره، ولا ينافي ذلك صريح الآية حسب ما ذكرنا. على أنك إذا أعدت النظر في الآية، وأعملت الفكر فيها، علمت أن الإنسان لا يملك أن يقول لشيء: هو لي، أو يصف شيئًا بأنه له، إلا إذا سعى إليه بعمله، وحازه بجهده وكسبه؛ أما ما وراء ذلك من أمور، من رحمة وتوفيق ومضاعفة أجر ونحو ذلك، فلا يوصف بالتملك إلا على سبيل التجوز، والإلحاق بما هو من كسبه وسعيه. ثم يقال أيضًا: إن العبد إن لم يسع ويجد ويكد ليكون من المؤمنين الصالحين، ومن عباد الله المتقين، لا يمكن أن ينال منـزلة القرب من آبائه المؤمنين. وان ليس للانسان الا ماسعى وان سعيه سوف يرى. فإيمان العبد وطاعته -كما ترى- سعي منه في انتفاعه بعمل غيره من المسلمين؛ كما يقع في صلاة الجماعة، فإن صلاة المصلين في جماعة بعضهم مع بعض يتضاعف بها الأجر زيادة على صلاتهم فرادى، وتلك المضاعفة انتفاع بعمل الغير، سعى فيه المصلي بإيمانه، وصلاته مع الجماعة، ولم يكن ليحصل له من الأجر لو صلى منفردًا، ما يحصل له لو صلى في جماعة. وإذا كان الأمر كذلك، تبين أن تلك المنزلة لم تنل إلا بسعي العبد نفسه ليلحق بآبائه، وإلا فمجرد الانتساب إليهم، والقرابة منهم لا يرفعه ولا يؤهله لنيل منـزلتهم بحال من الأحوال، فثبت بهذا أن المعول عليه أولاً وقبل كل شيء سعي العبد وكسبه.
جاء في القرآن الكريم آيات تدل على أن عمل الإنسان وسعيه في هذه الدنيا له وحده، وأنه لا ينفع الإنسان إلا عمله وتحصيله فحسب. من ذلك قوله تعالى: { وأن ليس للإنسان إلا ما سعى} (النجم:39) فالآية صريحة في أن الإنسان لا ينفعه إلا كسبه، ويفهم منها أنه لا ينتفع أحد بعمل أحد. وبالمقابل، فقد جاءت آيات أُخر، تدل على أن الإنسان ربما انتفع بعمل غيره؛ من ذلك قوله تعالى: { والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء} (الطور:21) فَرَفْعُ درجات الذرية -سواء قلنا: إنهم الكبار أو الصغار- نفع حاصل لهم، وإنما حصل لهم بعمل آبائهم لا بعمل أنفسهم. وقفة مع قوله تعالى : {وأن ليس للإنسان إلا ما سعى}. وإذا كان الأمر كذلك، فقد يبدو أن ثمة تعارضًا بين مدلول الآيتين الكريمتين. وإذا رجعنا إلى تفسير قوله تعالى: { والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء} نجد أن حاصل معنى الآية الكريمة: أن المؤمنين بالله حق الإيمان، وكانت ذريتهم متبعين لهم في نهجهم القويم، وسائرين على دربهم المستقيم، فإنهم سوف يلحقون بآبائهم يوم القيامة، ويكون الجميع سوية في درجات الجنة، وإن قصرت أعمال الأبناء عن أعمال الآباء؛ وذلك إكرامًا لآبائهم، وقرة عين لهم، دون أن ينقص ذلك من أجر الآباء شيئًا.
ومما يدعم كل ما تقدم ويؤكده -وبه نختم الحديث- ما قاله بعض أهل العلم، وقد سئل عن قوله تعالى: { وأن ليس للإنسان إلا ما سعى} مع قوله: { والله يضاعف لمن يشاء} (البقرة:261) قال: ليس له بالعدل إلا ما سعى، وله بالفضل ما شاء الله تعالى. وهذا حاصل ما ذكرنا وقررنا. وإذا كان الأمر على ما تبين، عُلم أن الآيتين الكريمتين تصدق إحدهما الأخرى، ولا تنافي بينهما بحال؛ إذ هذا هو شأن آيات القرآن الكريم خصوصًا، ونصوص الشرع عمومًا.
فكل هذا وغيره يدل على أن الإنسان قد ينتفع بعمل غيره، ولا ينافي ذلك صريح الآية حسب ما ذكرنا. على أنك إذا أعدت النظر في الآية، وأعملت الفكر فيها، علمت أن الإنسان لا يملك أن يقول لشيء: هو لي، أو يصف شيئًا بأنه له، إلا إذا سعى إليه بعمله، وحازه بجهده وكسبهº أما ما وراء ذلك من أمور، من رحمة وتوفيق ومضاعفة أجر ونحو ذلك، فلا يوصف بالتملك إلا على سبيل التجوز، والإلحاق بما هو من كسبه وسعيه. ثم يقال أيضًا: إن العبد إن لم يسع ويجد ويكد ليكون من المؤمنين الصالحين، ومن عباد الله المتقين، لا يمكن أن ينال منـزلة القرب من آبائه المؤمنين. فإيمان العبد وطاعته - كما ترى - سعي منه في انتفاعه بعمل غيره من المسلمينº كما يقع في صلاة الجماعة، فإن صلاة المصلين في جماعة بعضهم مع بعض يتضاعف بها الأجر زيادة على صلاتهم فرادى، وتلك المضاعفة انتفاع بعمل الغير، سعى فيه المصلي بإيمانه، وصلاته مع الجماعة، ولم يكن ليحصل له من الأجر لو صلى منفردًا، ما يحصل له لو صلى في جماعة. وإذا كان الأمر كذلك، تبين أن تلك المنزلة لم تنل إلا بسعي العبد نفسه ليلحق بآبائه، وإلا فمجرد الانتساب إليهم، والقرابة منهم لا يرفعه ولا يؤهله لنيل منـزلتهم بحال من الأحوال، فثبت بهذا أن المعول عليه أولاً وقبل كل شيء سعي العبد وكسبه.