- يحتوي الأفوكادو على حمض يحارب السرطان يحتوي الأفوكادو على حمض الأوليك، وهو حمض دهني أحادي غير مشبع (موجود أيضًا في زيت الزيتون والمكسرات) يمكنه تقليل احتمالات الإصابة بسرطان الثدي، وفقًا لدراسة أجريت على أكثر من 4000 امرأة، أظهرت دراسة معملية أن مركبًا في الأفوكادو يُدعى أفوكاتين بي يمكن أن يقتل خلايا سرطان الدم. - الأفوكادو ييعتني بشرتك سواء كنت تأكله أو تجعله قناعًا فإن الأفوكادو رائع لبشرتك، يمكن أن تساعد مضادات الأكسدة مثل فيتامين سي في الحفاظ على بشرتك تبدو شابة من خلال تنعيم التجاعيد، ونفس العناصر الغذائية التي تحمي عينيك وبشرتك أيضًا من أضرار الأشعة فوق البنفسجية.
- الأفوكادو يعزز مزاجك ستحصل على حوالي 118 ميكروجرام من حمض الفوليك، عند تناولك لكوب من شرائح الأفوكادو، وهو ما يقرب من ثلث ما يحتاجه معظم البالغين يوميًا، وقد يكون الأشخاص الذين لا يحصلون على ما يكفي من فيتامين (ب) أكثر عرضة للاكتئاب وأقل عرضة للاستجابة بشكل جيد لمضادات الاكتئاب، ويلعب حمض الفوليك أيضًا دورًا في منع العيوب الخلقية، لذلك يتم تشجيع الأمهات الحوامل والجدد على الحصول على المزيد. - الأفوكادو ينمي قوتك تمتلئ هذه الفاكهة المتنوعة بفيتامينات (ب)، بما في ذلك الثيامين (ب 1) والريبوفلافين (ب 2) والنياسين (ب 3)، هذه تساعد جسمك على تحويل الطعام الذي تتناوله إلى طاقة، الأفوكادو غني بشكل خاص بالنياسين الذي يمكنه محاربة الالتهابات في الجسم وحماية الشرايين عن طريق تحسين مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية. - دهون الأفوكادو جيدة لقلبك عند الحديث عن الأوعية الدموية توصي جمعية القلب الأمريكية، بأن تكون غالبية الدهون التي تتناولها غير مشبعة، كما هو الحال في الأفوكادو، تظهر الأبحاث المبكرة الآن أن الأفوكادو على وجه الخصوص يمكن أن يساعد أيضًا في خفض الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية وضغط الدم.
يحتوي على مادة العفص، التي تتكون من حمض الغال الذي يعمل بمثابة مسكن ومضاد للحساسية ومضاد للفيروسات وللجراثيم والميكروبات ومضادة للأكسدة. مصدر للألياف الغذائية غير القابلة للذوبان. مصدر جيد لفيتامين هـ، مصدر جيد لفيتامين د2 مصدر جيد لـ ألفا توكوفيرول (Alpha-tocopherol). مصدر جيد لمجموعة من فيتامينات ب مثل؛ الريبوفلافين (فيتامين B2) والنياسين. مصدر لبعض المعادن الأساسية مثل؛ الكالسيوم والمغنيسيوم والبوتاسيوم. خالي من الغلوتين (Gluten Free)، ومن أي مواد كيميائية أو حافظة.! function(f, b, e, v, n, t, s) {if()return;(){llMethod? يتصف اللب الداخلي با ما. n. (n, arguments)(arguments)}; if(! f. _fbq)f. _fbq=n;;! 0;rsion='2. 0′; [];eateElement(e);! 0;;tElementsByTagName(e)[0]; sertBefore(t, s)}(window, document, 'script', '); fbq('init', '1460048017394461'); fbq('track', 'PageView');! function (a, b, c) { var d, e = tElementsByTagName(b)[0]; tElementById(c) || (d = eateElement(b), = c, = "//", sertBefore(d, e))}(document, "script", "facebook-jssdk"); الخبر من المصدر
إنه حقا ملك الإنسانية في مملكة الإنسانية التي تعيش فرحة التقدم على دروب الخير منذ أن وضع الملك المؤسس اللبنة الأولى ومرورا بحكام ساروا على النهج وحفظوا الأمانة وانتهاء عند خادم الحرمين الشريفين الذي علمنا قبل كل شيء أن الوطن أمانة والمواطنة مسؤولية؛ ولهذا نردد صباح مساء «وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه».
وتابع: "عندما نزحنا إلى مخيم الإيواء استقبلنا أفراد الدفاع المدني بكل إنسانية وقدموا لنا المعونات الغذائية اللازمة لنا ومنحونا إحدى الخيم وعاملونا معاملة المواطنين السعوديين، ونحن نشكرهم على جهودهم الطيبة". وزاد: "كل ما أتمناه الآن هو مواصلة القوات السعودية تحقيق نصرها على هذه الجماعات التخريبية ورد كيدهم في نحرهم". إلى ذلك، قال أحد مسؤولي الدفاع المدني المشرفين على مخيم الإيواء في المسارحة لـ "الحياة" ان إدارة الدفاع المدني لديها توجيهات بضم المقيمين في هذه المراكز والمحافظات التي تشهد مواجهات طوال الأيام الماضية إلى مراكز الإيواء ومعاملتهم معاملة المواطنين، بينما يُسلم المواطنون اليمنيون النازحون من القرى اليمنية إلى السعودية - بقصد تجنب المواجهات - إلى الجهات المختصة لإعادتهم لبلدهم.
شعبان 3, 1441 1:39 م كم هي صغيرة كلمة الوطن بحروفها، وكم هي كبيرة بمعناها، فالوطن ليس قطعة من الأرض يقيم عليها من يقيم ويرحل عنها من يرحل، لكنه رمز تتجسد فيه كل المعاني، لذلك تغنى باسمه المغنون، وتحدث عنه الفلاسفة، وصدح بلفظه الشعراء، الوطن بالنسبة إلى كلّ أبنائه يعني الانتماء إلى أرض لذلك قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عن مكة: (واللهِ إنَّكِ لخيرُ أرضِ اللهِ وأحبُّ أرضِ اللهِ إلى اللهِ، ولولا أني خرجتُ منكِ ما خرجتُ) وهو ما أدركه الشاعر محمود درويش حينما قال: (وطني ليس حقيبة، وأنا لست مسافر). ما دام الوطن يحتل من واقع الإنسان ومن نفسه كل هذه المكانة، فهذا يفرض عليه واجبات عظيمة تجاه هذا الوطن، وأولى هذه الواجبات الدفاع عنه إذا تعرض لعدوان، والوقوف معه وقت الأزمات، ونحن الان نعاني من ازمة وجانحة خطيرة جدا لذا علينا ان نتكاتف ونكون يدا واحدة مع حكومتنا الرشيدة ومع قراراتها وتوجيهاتها ونلتزم بالبقاء في البيت والاخذ بالأسباب وعدم التجمع حتى في البيت الواحد لنجعل مسافات بيننا وكل ذلك حفاظا على الوطن وعلى أنفسنا وعلى احبتنا. من واجب الإنسان تجاه وطنه أن يقدم الغالي والنفيس في سبيل رفع مكانته وتقدمه وازدهاره في جميع المجالات، فيساهم في خدمة مجتمعه المحلي وفق قدراته، ويحترم القوانين ويدعو إلى تطبيقها ويجابه من يخالفها، ولا يتهرّب من المسؤولية التي على عاتقه، وغيرها من الواجبات التي تعود بالنفع والصلاح على وطنه، وهو بهذا يستحق أن يفاخر بانتمائه إلى هذا الوطن، فالمفاخرة بالانتماء تتناسب مع مقدار ما يقدمه الإنسان لوطنه من ألوان العطاء.
في الأيام السابقة ارتفع حجم الطلب على السلع التموينية والمواد الأساسية نتيجة نتيجة الالتزام بحظر التجوال وبقاء المواطنين داخل منازلهم، لذلك من الواجب على التجار وأصحاب رؤوس الأموال أن يمدوا يد العون للحكومة والمؤسسات الاجتماعية عبر تخفيف عبء الأسعار بما يتناسب مع دخل المواطن لتحقيق التوازن الاقتصادي. فحماية النسيج الوطني الاجتماعي من الانهيار واجب علينا جمعيها، كي لا يتفشى الفقر والبطالة بين مجتمعنا ، يجب أن تتكاتف الأيادي لتقديم يد العون بالتبرع لخزينة الدولة ولم تكن سورية أحوج ما تكون للحمة الوطنية والتعاضد مما تحتاجه اليوم الذي تتوجه فيه النداءات لكل مواطن بالوقوف صفا واحدا لتجاوز وباء كورونا المستجد. إن مثل هذه الحملات تهدف للخير هي واجب على الجميع، وليس فقط لفئات محددة، حتى لو كان هناك خسارة، فإنها سوف تقسم على الجميع، ولكن الرابح سيكون الشعب السوري. وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه. وأختم بالقول: وطننا الكبير " سورية" نعيش فيه فيجب علينا حبه من الأعماق والذود عن كل شبر منه بكل ما نملك ، ويتبين ذلك جليا بقوة بارتباطنا بهذا البلد الغالي، أسأل الله العلي القدير أن يديم أمنه وأمانه، وأن يجعل رايته مرفوعة وخفاقة شامخة على مرّ الزمان.
هسبريس نازلون السبت 19 فبراير 2022 - 12:01 تتواصل محاولات جبهة "البوليساريو" الانفصالية، لإثارة الفتنة داخل تراب المملكة؛ من خلال افتعال الاصطدام مع عناصر الأمن الوطني وترويج ادعاءات بوجود انتهاكات لحقوق الإنسان، لصناعة ملفات "وهمية" لتغليط الرأي العام الدولي حول الوضعية الحقوقية في المغرب، على أمل الوصول إلى الهدف المنشود الذي لم يعد خافيا على أحد. في هذا الصدد، تحاول الانفصالية سلطانة خيا تكرار تجربة زميلتها في جبهة "البوليساريو"، أميناتو حيدر، ولكن بسيناريو مغاير، انطلاقا من مدينة بوجدور، حيث تواصل تصوير الفيديوهات من سطح منزلها ومن شرفات النوافذ، وهي تروج لحصار مزعوم. كما تروج فيديوهات تدعي من خلالها تعرضها لاعتداءات بالشارع العام، بعد تكليف بعض شركائها بمهمة التصوير. وطن لا نحميه لا نستحق العيش في العالم. ترفض سلطانة تقديم الأدلة على ادعاءاتها للقضاء، كما ترفض التجاوب مع الزيارات الحقوقية التي نظمها المجلس الوطني لحقوق الإنسان إلى بيتها من أجل استطلاع الحقيقة، وفي كل مرة تصر على إلقاء خطابات تمجد "الجمهورية الوهمية"، دون اكتراث بالمشاعر العامة، حيث أصبح مطلب إخضاعها للقانون مطلبا شعبيا، نتيجة استهتارها. الانفصالية سلطانة خيا ليست حادثة عابرة، بل هي جزء من مخطط مليشيات "البوليساريو" التابعة للجزائر.
يجب أن يستشعر كل مواطن أهمية ما ينعم به من أمن وأمان وسعة رزق، وأن ذلك يستلزم بعد شكر الله سبحانه شكر كل من يقوم ويسهر على ديمومة هذا الأمن والاستقرار المتمثل في قوات الأمن الداخلي والقوات المسلحة الساهرة على أمن الحدود، والإعلام الصادق بشتى صوره وأشكاله. وأنت أيها المواطن الكريم لتكن عينا ساهرة بما تحمله من حس وطني عال تجاه كل من تسول له نفسه الإخلال أو العبث بأمن هذا البلد الكريم والغالي. إن بلادنا بما حباها الله من نعم متنوعة جعلها هدفًا لكل حاسد ومرتزق، فهناك أصحاب المصالح النكرات وأذنابهم في الداخل والخارج يعملون ليل نهار بكل قوتهم وطاقاتهم وينفقون الغالي والنفيس والرخيص لزرع الفتن وإثارة القلاقل والرأي العام والعالمي على بلادكم ومقدراتكم، من خلال اختلاق القصص والروايات التي لا وجود لها إلا في عقولهم المريضة، ومقاصدهم الخسيسة. وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه | صحيفة أصداء الخليج. ومما يؤسف له أن هناك من نشأ على ثرى هذه الأرض الطيبة وتعلم في مدارسها وجامعاتها، وأنفقت عليه الأموال الطائلة لتعليمه وتطوير مهاراته في الداخل والخارج، ثم يضرب بكل ذلك عرض الحائط وينساق وراء دعوات شاذة من هنا أو هناك لضرب هذا الكيان الشامخ الذي كان يمثل جزءًا منه، وكل ذلك من أجل حفنة من المال، أو هدف خسيس يسعى وراءه.