فالمهبل مصمم للحفاظ بشكل طبيعي على توازن درجة الحموضة. حيث إنه مليء بالكبتيريا، أو الفلورا المهبلية، التي تساعد على وقف الالتهابات ومنع التهيج. وفي حالة إزالة البكتيريا الصحية الموجودة في المهبل أو التقليل منها بشكل كبير، فقد تزدهر البكتيريا المسببة للمشاكل، ما ينتج عنها التهابات، تهيجات ومضاعفات أكثر خطورة. وبالنسبة لمخاطر الدش المهبلي، فيؤكد الباحثون أن تلك الطريقة قد تزعج البيئة الطبيعية للمهبل، وهو ما قد يؤدي لحدوث لمضاعفات شديدة جدا، من ضمنها حدوث مشكلات مرتبطة بالحمل كما الولادة المبكرة، الإجهاض ومضاعفات الحمل الأخرى، الإصابة بالتهابات، الإصابة بمرض التهاب الحوض والإصابة بالتهاب عنق الرحم. كيف يمكنك تنظيف منطقة المهبل بصورة آمنة؟ أسهل طريقة لتنظيف المهبل هو غسله بشكل بسيط أثناء الاستحمام، ولا داعي لاستخدام الصابون، وان كنت ستستعينين به، فتأكدي أنه نوع معتدل وبدون رائحة نفاذة. ويمكن اتباع الخطوات التالية لأفضل نتيجة: – قومي بأحد اليدين بعمل حرف V باستخدام أول إصبعين لشد طبقة الجلد الخارجية وفرد طيات المهبل للخارج. – استخدمي مياها دافئة لرش المنطقة برفق عدة مرات. ماهو الدش المهبلي vaginal douche ، ما أضرار الدش المهبلي. ولا داعي لحك طيات المهبل بقوة، مع ضرورة الانتباه حتى لا يدخل أي صابون، حال استخدامه، إلى داخل المهبل.
شطف المهبل أو غسل منطقة المهبل هو إجراء ينطوي على غسل هذه المنطقة بالماء أو بخليط من السوائل من أجل التخلص من الروائح الكريهة وتنظيف المهبل. وغالبا ما يستخدم الخل مع الماء في تلك الطريقة التي تعرف أيضا باسم "الدش المهبلي"، لكن بعض منتجات الشطف والغسل المعبأة مسبقا تحتوي على صودا خبز أو يود. كما أن هناك بعض أنواع قليلة أخرى تحتوي على مطهرات وعطور. وتشير الإحصاءات إلى أن واحدة من كل خمس سيدات تتراوح أعمارهن بين 15 و44 عاما تستعين بمنتجات شطف المهبل بصورة منتظمة. وقد وجد مسح أجري عام 2002 أن هذا الإجراء يشيع بشكل أكبر بين النساء الأمريكيات من أصل أفريقي ومن أصل إسباني. كما وجدت دراسة أخرى أن المراهقات من جميع الأعراق والأجناس هم أكثر الفئات اللاتي يملن للمداومة على إجراء شطف المهبل وتنظيفه. ومع هذا، فقد نوه خبراء إلى أن هذا الإجراء قد يتسبب في بعض الآثار الجانبية مثل الحرقة والتهيج وكذلك عديد المضاعفات الأخرى التي قد تفاقم من الروائح الكريهة المنبعثة. كيف تتم عملية شطف المهبل؟ يتم أولا مزج مقدار من الماء بمكونات أخرى داخل كيس أو زجاجة، ثم يرش الخليط أو يتم دفعه لأعلى داخل المهبل. ومن ضمن أسباب لجوء النساء لهذا الإجراء: – التخلص من الروائح الكريهة – منع الحمل – التخلص من دم الحيض بعد الدورة أو السائل المنوي بعد الجماع – تجنب العدوى التي يتم تناقلها جنسيا هل شطف المهبل إجراء آمن؟ لا تنصح الكلية الأمريكية لأمراض النساء والتوليد باستخدام منتجات الغسول.
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
وهم يشرحون حالة الحرب في سوريا واضطرار الآلاف للهرب من منازلهم المدمرة هربا من الموت والمجاعة. المصدر: بلدي نيوز
فالنتينا سيترونزيك الآن دعونا نخوض في موضوع العري المثير للجدل! أخيراً أوضحت ممثلتنا إيميليا عن سبب نقضها لهذا البند في عقد عملها في مسلسل "صراع العروش – Game of Thrones". تضمن عقد الممثلة؛ التي لعبت دور الفتاة المحبوبة والمحاربة الشرسة "دينيريس تارغاريان" في هذا المسلسل التابع لقناة "HBO"، بنداً يفيد بعدم التزامها بأداء أي مشهد وهي عارية، ولكن نحن نعلم أنها ظهرت عارية في بعض المشاهد، إذا ما سبب نقضها لهذا البند؟ ما الذي دفعها للظهور عارية تماما أمام ذلك الكوخ المحترق الذي زادنا إثارة؟ صرحت إيميليا ذات الـ29 عاماً لصحيفة "The Sun": "أردت أن أتحكم في زمام تلك اللحظة بكل تفاصيلها، أردت أن أظهر بمظهر الفتاة المفعمة بالقوة، وبمظهر الفتاة التي تستشيظ عظمةً وكبرياء، في مشهد أقل ما يُقال عنه أنه مشهد مثير للدهشة. بالصور.. تعرف على أبرز النجمات المثيرات فى مسلسل "Game of Thrones" - اليوم السابع. " وأضافت: "كنت مسرورة جداً في هذا المشهد، إنه ليس مشهداً مثيراً فقط ولم أكن عاريةً من دون سبب، كنت عاريةً فقط لأنني دمرت أعدائي للتو، وسحقتهم من دون أي رحمة، وشويتهم في نار ذلك الكوخ الملتهب العظيمة بعد أن استخف بي الجميع لكوني فتاة، كيف يمكنني أن أقول لا لمثل هكذا مشهد؟" في الحقيقة كان مشهد هذه الممثلة السابق واحداً من أروع المشاهد، فهي قامت بسحق بعض أفراد قبيلة "كال Khals" كلياً.
تكلمت إيميليا عن سبب بقائها من دون شريك لحد هذه اللحظة على الرغم من كونها فتاةً ذات سيط وجمال كبيرين: "فكرت بهذا الأمر طويلاً، لماذا لا أرتبط بأحد؟ في الحقيقة هذا الأمر يتطلب بقائي في مكان واحد مع شريكي، وهذا ما جعلني أدرك بأنني لا يمكنني أن أقبل بعيش مثل هكذا حياة في مكان واحد طوال الوقت، هذا بالطبع مستحيل". وأضافت: "أنا فتاة؛ قد تجدون كلامي الذي سوف أقوله ضرباً من عدم العقلانية، ولكنني أؤمن حقاً بأن الشخص المناسب سيأتي من تلقاء نفسه دون حاجتي للبحث عنه، وسوف نكون متفاهمين على أغلب الأمور من دون أن نتعب أنفسنا في إيجاد الروابط المشتركة بيننا. " إن لم تكن إيميليا نفسها موفقة في العثور على حب حياتها، ماذا عسانا نقول عن أنفسنا؟