وقال الدكتور محمد فوزي السودة، رئيس الهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية، إنه تم استحداث بعض الأجهزة الطبية والخدمات الصحية بهدف تقديم أفضل الخدمات الطبية والإرتقاء بالحالة الصحية العامة للمواطنين، مؤكدًا أن المعهد يتبع كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية بالإضافة إلى تطبيق إجراءات التباعد الاجتماعي بين المرضى المترديين على المعهد، وذلك بهدف الحفاظ على مكتساب الدولة في التصدي لجائحة فيروس كورونا. ومن جانبه قال الدكتور محمد صلاح الدين زكي، مدير المعهد القومي للكلى والمسالك البولية، أن المعهد يحرص على تدريب الأطقم الطبية، حيث تم تدريب 300 فردًا من الأطقم الطبية، حيث تم تدريبهم على عدة مجالات متخصصة ومنها (سياسات التحول الرقمي، حقوق المرضى، مبادئ الحاسب الألي، مبادئ مكافحة العدوى وأساسيات الجودة)، بالإضافة إلى مشاركة المعهد في مبادرة رئيس الجمهورية لمنع قوائم الانتظار في تخصصات (مناظير ضوئية، وأدوية المثبطة للمناعة لمرضى زرع الكلى).
وقال الدكتور محمد فوزي السودة، رئيس الهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية، إنه تم استحداث بعض الأجهزة الطبية والخدمات الصحية بهدف تقديم أفضل الخدمات الطبية والإرتقاء بالحالة الصحية العامة للمواطنين، مؤكدًا أن المعهد يتبع كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية بالإضافة إلى تطبيق إجراءات التباعد الاجتماعي بين المرضى المترديين على المعهد، وذلك بهدف الحفاظ على مكتساب الدولة في التصدي لجائحة فيروس كورونا. من جانبه، قال الدكتور محمد صلاح الدين زكي، مدير المعهد القومي للكلى والمسالك البولية، أن المعهد يحرص على تدريب الأطقم الطبية، حيث تم تدريب 300 فردًا من الأطقم الطبية، حيث تم تدريبهم على عدة مجالات متخصصة ومنها: (سياسات التحول الرقمي، حقوق المرضى، مبادئ الحاسب الألي، مبادئ مكافحة العدوى وأساسيات الجودة)، بالإضافة إلى مشاركة المعهد في مبادرة رئيس الجمهورية لمنع قوائم الانتظار في تخصصات (مناظير ضوئية، وأدوية المثبطة للمناعة لمرضى زرع الكلى).
وأكد أن الفرقة ملموس وصرف يتواجد على مدار الساعة متى الاتصالات والبلاغات لفرز الحالات وإعطاء الأولويات للحالات التنسيق مع الأطباء في علاج الحالات المرضية. وقد تضمن حفل التدشين على كلمة للدكتور طارق العرنوس رحب فيها بالوزير والحضور جميعاً وإستعرض خلالها مرئياً لإعمال الإدارة وإنجازاتها خلال عام 1430ه. د. العرنوس يشرح عمل الغرفة «عدسة - بندر بخش»
ولا يجوز لأي من أهليكما أن يتدخل إلا بالإصلاح. وإذا كان مقصودك بأن زوجك يخونك هو: أنه يخادن النساء، ويقع في الفاحشة معهن – والعياذ بالله - فعليك أولا أن تحذري من قذف زوجك واتهامه بما ليس عندك فيه من الله برهان، فإن قذف البريء من كبائر الذنوب، وهو موجب للحد؛ وانظري الفتوى رقم: 17640. ثانيا إن ثبت عندك أنه يخادن النساء ويرتكب الفاحشة، ولم يتب من ذلك، فالأولى لك أن تفارقيه بطلاق أو خلع؛ وراجعي الفتوى رقم: 105240. هل الهجر يؤدب الزوجة الرابعة. والله أعلم
فلا يجوز للزوج أن يهجر زوجته إلا في حالة نشوزها وعدم خضوعها لنصحه وإرشاده، وهذا الهجر خاص بالهجر في الفراش، بمعنى ألا يبدي الرجل للمرأة رغبة في الإقبال عليها والحديث معها، وهو أسلوب يتوخى توجيه المرأة إلى ما يجب عليها نحو زوجها من الأخذ بمفهوم القوامة والرعاية، أما إذا هجر زوجته بمعنى أن يترك البيت ولا يقيم فيه مع زوجته فهذا أمر محرم مهما تكن الأسباب، وللمرأة الحق في طلب التفريق بينها وبين زوجها إذا تعرضت للضرر بسبب هذا الهجر. أما هجر المرأة لزوجها فهو معصية، ويتعارض مع ما يجب عليها نحوه من الطاعة، ولكن إذا كرهت المرأة زوجها، وخافت أن تقصر في حقه بسبب هذه الكراهية فلا تثريب عليها إذا طلبت مفارقة زوجها خلعاً إذا رفض أن يطلقها. كيف تؤدب المرأة في الهجر؟. جاء في فتاوى نور على الدرب لابن عثيمين رحمه الله: وإذا غاب الزوج عنها لطلب العيش برضاها، وكانت في مكان آمن لا يخشى عليها فإن ذلك لا بأس به؛ لأن الحق لها فمتى رضيت بإسقاطه مع كمال الأمن والطمأنينة فلا حرج في تغيبه لمدة ثلاث سنوات أو أقل أو أكثر، أما إذا طالبت بحضوره فإن هذا يرجع إلى ما لديهم من القضاة يحكمون بما يرونه من شريعة الله عز وجل. ولئن كان عمر رضي اللّه عنه بعد سؤاله حفصة أم المؤمنين بنته قد جعل أجل الغياب عن الزوجة أربعة أشهر، فإن ذلك كان مراعى فيه العرف والطبيعة إذ ذاك، أما وقد تغيرت الأعراف واختلفت الطباع، فيجب أن تراعى المصلحة في تقدير هذه المدة، وبخاصة بعد سهولة المواصلات وتعدد وسائلها ومهما يكن من شيء فإن الشابة إذا خافت الفتنة على نفسها بسبب غياب زوجها فلها الحق في رفع أمرها إلى القضاء لإجراء اللازم نحو عودته أو تطليقها، حفاظاً على الأعراض، ومنعاً للفساد، فالإسلام لا ضرر فيه ولا ضرار.
سورة النساء الآية 34. فإذا لم يفلح الهجران في إصلاح الزوجة الناشز فإنّ على كلا الطرفين أن يبعثا حكماً من أهل الصلاح والتدبير. لعلهما يقفا على أسباب المشكلة بين الزوجين ويقوما بحلها. حكم هجران الزوج لزوجته بغير مسوغ شرعي. يحرم على الزوج أن يهجر زوجته بدون وجود سبب أو مسوغٍ شرعي، كما لا يحق له أن يمنعها من حقها في الفراش و ذلك لأنه من واجب الزوج إعفاف زوجته. ومن جهة أخرى أيضاً يجب على الزوجة أن تسعى لمعرفة السبب الذي دفع بزوجها لهجرانها. فالزوج قد يهجر زوجته لأنها تترك التزين والتجمل له، أو لأنها لا تطيعه أو لغير ذلك من الأسباب. كيفية الهجر عند نشوز الزوجة - إسلام ويب - مركز الفتوى. فإذا شعرت الزوجة بوقوع الضرر عليها بسبب هجران زوجها لها فإنّه يكون من حقها حينئذٍ أن تطلب الطلاق. كما أنه يترتب على الزوج الإثم من جراء هجران زوجته دون وجود سبب شرعي، ولا يعتبر هجرانه مهما طالت مدته طلاقاً. الضرر من الهجر. كان المشرع قد نظم شروط الهجران التي يجب على الزوج التقيد بها إنه كذلك قد لحظ الحالة التي يتعسف فيها الزوج في استعمال حقه ويلحق الضرر بزوجته من خلال هجرها دون سبب مشروع أو أن يأخذ الهجران صورة المباعدة في السكن فيهجر الزوج منزل الزوجية أو حتى كامل المنطقة التي تقطن فيها زوجته ويسافر إلى مكان آخر.
لعل النصيحة الأبرز ضرورة بحث الزوجين عن مفاتيح السعادة الزوجية وحل أي خلاف ودياً وبعيداً عن العقاب القاسي الذي يتمثل في الهجر». رأي الدين إهتم الإسلام بوضع ضوابط وقواعد تنظم كيان الأسرة حتى في حالات الشقاق. توضح د. اَمنة نصير أستاذ الفلسفة والعقيدة في كلية الدراسات الإسلامية في جامعة الأزهر: «أن الخليفة عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) لم يكن يترك الجيش في الثغور وعلى الحدود لأكثر من أربعة أشهر، وهي المدة التي أشارت عليه بها ابنته حفصة، بكونها كافية غيابياً للزوج كي لا تقع الزوجة في الانحراف والخطأ». تضيف: «إن هجر الزوج لزوجته لا يكون إلا في حالة عدم خضوع الزوجة لنصح الزوج، والإسلام عالج الخلاف الزوجي وفق مراحل إذ يقول تعالى: «الرجال قوامون على النساء بما فضل بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله، واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن، فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا، إن الله كان عليا كبيرا، وإن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها أن يريدا أصلاحا يوفق الله بينهما أن الله كان عليا كبيرا». هل الهجر يؤدب الزوجة الثانية. يظن بعض الرجال أن أي خلاف بسيط مع الزوجة يكون علاجه بالإذلال والإهانة وأقسى الأساليب أي الهجر الذي صار أحد الاشكال المستترة للتفكك الأسري غير المعلن.