هؤلاء أشهر نزلاء القلعة من المساجين استخدم برج لندن لسجن الكثير من الشخصيات ما بين ملوك مخلوعين إلى مجرمين خطيرين، كما استخدم للتعذيب خلال فترة الاضطرابات السياسية والدينية في القرنين السادس عشر والسابع عشر. إحالة المتغيبين عن المستشفيات الحكومية فى محافظة دمياط إلى التحقيق. ومن أبرز من سُجنوا في البرج وذاقوا ألوانًا من التعذيب أو أُعدموا في النهاية: – الملكة جين جراي التي جلست على العرش تسعة أيام بعد وفاة الملك هنري الثامن، جلس ولده إدوارد على العرش بينما كان لم يزل في التاسعة من عمره. حينما مرض إدوارد السادس وأوشك على الموت وهو في الخامسة عشرة من عمره، أقنعه الوصي عليه دوق نورثمبرلاند جون دودلي بإعلان السيدة جين جراي وزوجها خلفاء للعرش من بعده وذلك للمحافظة على الإصلاح البروتستانتي، فقد كانت جراي بروتستانتية مثل الملك إدوارد على عكس أخته غير الشقيقة ماري، التالية في ترتيب العرش والتي كانت كاثوليكية. بعد وفاة الملك إدوارد السادس صعدت جين إلى العرش مع زوجها اللورد جيلدفورد دودلي. كانت ماري أخت الملك إدوارد السادس ترى أن لها الأحقية في الحكم، وكانت تحظى بالدعم الشعبي، كما نالت الدعم السياسي بالمجلس الملكي، وأُعلنت ماري ابنة هنري الثامن وريثة شرعية للعرش، وتخلت جين جراي عن التاج، ووضعت في سجن لندن، ثم حوكمت وزوجها بتهمة الخيانة العظمى، وحُكم عليها بالإعدام، ونُفذ قطع الرأس في برج لندن في 12 فبراير (شباط) 1554.
وقد أمر الملك إدوارد الثالث خلال فترة حكمه في القرن الرابع عشر أن يظل جميع الحراس والضباط ليلًا داخل القلعة مع إغلاق البوابات من غروب الشمس حتى شروقها. مستودع لجواهر التاج والعديد من الكنوز تعد قاعات عرض جواهر التاج من أشهر مناطق الجذب في برج لندن، إي يُحتفظ فيه بجواهر التيجان التي كان يرتديها الملك عند التتويج وافتتاح البرلمان. وقد بدأ استخدام البرج مستودعًا للكنز الملكي عام 1303، بعدما سُرق عدد من الكنوز من دير القديس بطرس في ويستمنستر، وأُحضرت بقية الكنوز إلى البرج، وبُني مستودع خاص للجواهر عام 1508 مقابل الجانب الجنوبي من البرج الأبيض. يحتوي البرج أيضًا على «خط الملوك»، وهو عرض بدأ في القرن السابع عشر يضم مجموعة من الدروع الرائعة المطلية بالذهب، والعديد من العناصر مثل حصان خشبي بالحجم الطبيعي نُحت في عام 1690. تحويل التاريخ من هجري الى ميلادي مع البرج - موقع المرجع. وبرج لندن حديقة حيوان أنشأ الملك هنري الثالث خلال القرن الثالث عشر حديقة حيوانات صغيرة في برج لندن. وقد ضم البرج العديد من الأسود، والنعام والدببة القطبية وحيوانات الراكون والنمور. إذ كانت الحيوانات تُقدم هدايا للعديد من الملوك، وفي عام 1835 دُمجت الحيوانات مع حديقة حيوانات أخرى خارج الموقع، وأزيلت الحديقة من البرج.
في عام 1539 كتبت مارجريت إلى الملك لتتبرأ مما فعله ابنها، ولكن لم يلتفت إليها الملك، فجُردت مارجريت من ألقابها، وسُجنت في برج لندن لمدة عامين ونصف، ونُفذت فيها عقوبة الإعدام في مايو 1541. الابراج من التاريخ - ووردز. – والملكة إليزابيث الأولى كانت إحدى نزيلات برج لندن! في مارس (أذار) 1554 وصلت الأميرة إليزابيث (ابنة الملك هنري الثامن وزوجته آن بولين) إلى سجن برج لندن، وذلك عندما أمرت أختها غير الشقيقة الملكة ماري الأولى (ابنة هنري الثامن وكاثرين أراجون) بسجنها لاتهامها بالتورط في تمرد ويات ، وهو التمرد الذي حدث بعد إصرار ماري الأولى على الزواج من فيليب ملك إسبانيا. لكن بسبب عدم وجود أدلة لتورط إليزابيث في الخيانة، فقد أُطلق سراحها بعد شهرين، في ذكرى وفاة والدتها آن بولين، في مقابل وضعها تحت الإقامة الجبرية.
الخميس 07/أبريل/2022 - 12:53 ص دمياط تفقد الدكتور السيد عبد الجواد وكيل وزارة الصحة بدمياط، اليوم الأربعاء، عددًا من المستشفيات والوحدات الصحية لمتابعة الانضباط الإداري والتأكيد على تواجد الأطقم الطبية لتلبية احتياجات المرضى. وقامت إدارة التفتيش المالي والإداري بديوان المديرية بقيادة طارق عبد ربه بالمرور على مستشفى صدر دمياط، مستشفى الزرقا المركزي، مستشفى كفر سعد، مستشفى ميت أبو غالب، مستشفى كفر البطيخ، مستشفى الروضة مستشفى، عزبة البرج مستشفى فارسكور، مستشفى حميات دمياط. وأسفر المرور عن ثبوت غياب عدد من العاملين عن العمل دون إذن، وبالعرض على وكيل الوزارة وجه بإجراء تحقيق عاجل مع المتغيبين عن العمل.
خبرني - توقع رئيس اتحاد مزارعي وادي الأردن عدنان خدام، الثلاثاء، أن يلمس المستهلك انخفاضا على أسعار الفواكه والخضار مع زيادة الكميات الواردة للاسواق المركزية. وأشار إلى أن هذا العام غير مسبوق من حيث قلة الإنتاج وارتفاع الأسعار التي أخذت مدة أطول من المعتاد، وفقا للمملكة. وفيما يتعلق بموقف الاتحاد من السقوف السعرية اضاف خدام: "إذا كان هناك سقوف سعرية يجب أن لا يسبب ذلك ضرر للمزراع الأردني (... )".
في سبعينات القرن العاشر بنى ويليام الفاتح برجًا حجريًا عظيمًا وسط قلعته بمدينة لندن على طول نهر التايمز للدفاع عن سلطته الملكية الجديدة. ومنذ ذلك الحين أصبح البرج شاهدًا على تاريخ ثري معقد، فقد كان أكثر الأماكن أمنًا لحراسة الممتلكات الملكية والأسلحة، وحتى أفراد العائلات الملكية أنفسهم، الذين لجأوا إليه في أوقات الحرب والتمرد، كما كان قصرًا ملكيًا في فترة من الزمن، وسجنًا لأبرز الشخصيات في فترة أخرى، واليوم أصبح برج لندن أحد أبرز المعالم السياحية في بريطانيا. وفي السطور التالية نتعرف على التاريخ المثير لهذه القلعة التاريخية وما شهدته منذ بنائها. ويليام الفاتح يعزز حكمه ببناء قلعة برج لندن بعد غزوه للندن عام 1066 أصبح ويليام الفاتح أول حاكم نورماندي لإنجلترا، ولافتقار النورمانديين للدعم بين سكان المدينة أراد ويليام الفاتح أن يبني قلعة جديدة لتأمين مملكته، فاختار لندن مقرًا للقلعة الجديدة، وانتهى بناء القلعة عام 1077، وكان فيها برج قائم بذاته مكون من طابقين، وأطلق اسمه على القلعة كلها، فأصبحت قلعة برج لندن. ويليام الفاتح. مصدر الصورة: picryl استخدم الملوك البرج مسكنًا في بعض الفترات، كما نقل إليه الملك إدوارد الأول الخزائن الملكية، وأصبح موطنًا للأرشيف الملكي، ثم أصبح البرج فيما بعد ترسانة رئيسة حيث صُنع وتخزين الأسلحة والدروع.