إقرأ أيضا: من الأمثلة على الشبكات الاجتماعية قصة قصيرة عن مشكلة حركة الطفل اجمل قصة بعناصر الحبكة القصة القصيرة تحمل بين حروفها تفاصيل الحكمة ودرسًا يجب أن يسمعه القارئ. هذا ليس مكانًا للمتعة فحسب ، بل مكانًا للتغيير نحو الأفضل أيضًا. نروي فيه القصة التالية: الشخصيات المرموقة: غاندي والمسافرين في القطار. قصة قصيرة تتوفر فيها عناصر القصة | قصص. محيط الطابق (الموقع): في المحطة. نزاع: تأكد من التفكير في الآخرين. تفاصيل تاريخ غاندي وحكمة الأحذية تروي أحداث القصة واحدة من أجمل القصص التي تلهمنا أن نسير دائمًا في اتجاه الخير ، حيث تروي القصة أنه بمجرد أن كان غاندي يركض بأقصى سرعة باتجاه المحطة ، وكان القطار على وشك مغادرة المحطة التالية حيث زاد غاندي من سرعته في اللحظات الأخيرة ووصل بجوار إحدى العربات ، فقفز عليها وركب القطار. ابتسم في هذا الإنجاز لأن الفرح من أهم الأشياء التي تصاحب كل إنجاز نحققه ، وكانت هذه مجرد لحظات خلع فيها غاندي حذائه على الفور وألقاه من نافذة القطار ، بحيث كان ركاب تلك السيارة فاجأته وأخبرته ما الذي جعلك ترمي الحذاء الذي أوصلك إلى القطار من النافذة؟ قال لهم: "بينما كنت أركض خلف القطار وتأخرت في الركض ، فقدت أحد حذائي في قدمي اليسرى ولم يكن لدي الوقت لأرتديها مرة أخرى. "
يرى والتر ألان أنّ القصّة القصيرة هي: "أكثر الأنواع الأدبية فعاليّة في عصرنا الحديث بالنسبة للوعي الأخلاقي، فهي عن طريق فكرتها، وفنّياتها، تتمكّن من جلب القارئ إلى عالمها، فتبسّط الحياة الإنسانيّة أمامه بعد أن أعادت صياغتها من جديد". يُعرِّفها مصطفى فاسي على أنّها: "عمل أدبيّ مُركَّز مُكثَّف، يُصوِّر حياة شخصية، أو أكثر في مرحلة حماسة من حياتها". ومن خلال ما سبق، يمكن لنا التوصّل إلى تعريف بسيط وواضح للقصّة القصيرة، حيث يمكن تعريفها على أنّها: نوع من الفنون الأدبيّة النثريّة التي تهتمّ بوصف مظاهر الحياة، ومكنوناتها المُتمثِّلة بالحبّ والكُره، والخير والشرّ، والأمل، والألم، وغيرها، في تناسُق فنّي شيّق، ولطيف، يتجانس فيه الخيال البديع مع الحقيقة الصائبة، وبقَدر عالٍ من التصوير الفنّي، والجماليّ الرفيع.
الجواب قد يكون أن المخرج الشاب ريوسوكي هاماغوتشي أطال الاقتباس، حتى يتمكن من إعطاء شخصياته حقها بالكامل على الشاشة. في هذا النوع من الأفلام تجد المقدمة تمتد 40 دقيقة وكأنها تقول لنا: إن الجروح تحتاج إلى وقت طويل للتعافي. النتيجة أنه الفيلم الأكثر دسامة لهاماغوتشي منذ بروزه على الساحة الدولية عام 2015. بينما تدفن القصة الأصلية سر بطلها في المنتصف، فإن المخرج وكاتب السيناريو تاكاماسا أوو يعيدان ترتيب الأحداث بشكل تسلسلي أكثر من الكتاب لخلق وزن تراكمي للأحداث يضغط على نفسية البطل المحطمة. في الفصل الأول في طوكيو نرى قصة زواج المخرج المسرحي يوسوكي (هيديتوشي نيشيجيما)، وكاتبة السيناريو أوتو (ريكا كيريشيما)، من خلال لقطات في الظلام الدامس نسمعهما يتحدثان عن مشاهد المسرحية التي تأتي فجأة إلى خيال أوتو في الفراش. يعاني الزوجان فاجعة وفاة ابنتهما الصغيرة، وبسبب الحادثة انحرف سلوك أوتو وأصبحت تكوّن علاقات سرية خارج الزواج، يكتشف يوسوكي ذلك عندما تلغى رحلته ويعود إلى المنزل ليرى مشهداً صادماً أمامه، ويبدو أن يوسوكي يعرف الشخص الذي تخونه زوجته معه. يقرر يوسوكي أن يصمت ولا يصارحها بالأمر، وفي يوم ما وهو ذاهب للعمل تخبره زوجته أنها تريد التحدث معه في أمر ما مساء ذلك اليوم، وعندما يعود متأخراً إلى المنزل يجدها ميتة نتيجة نزيف دماغ.