وكذلك لأن الجانب اليمني أعتبر أن معاهدة الطائف 1934، ملغاة منذ أيلول/ سبتمبر1992 وهو يعارض تجديدها.! قبل عام 1990م حين بات موضوع الوحدة وشيكاً، سعت السعودية لمحاولة توقيع إتفاقية الحدود مع جمهورية اليمن الديمقراطية، ولكن لم يتوصلوا لإتفاق وكذا الحال في الشمال مع الجمهورية العربية اليمنية. ووصولاً إلى عام 1994م قامت حرب الإنفصال، وقدمت السعودية الدعم للإنفصاليين من مال وسلاح وحتى صواريخ سكود التي أصبحت فيما بعد غنيمة لليمن خلال حرب صيف 1994م، والتي إنتهت بإستمرار الوحدة، وهذا ما أثار حفيظة السعودية حيث خسرت كثيراً بذلك.! ـ إتفاقية جــدة 10/3/1421هـ الموافق 12/6/2000م! هل عسير كانت تحت حكم اليمن - إسألنا. ظلت العقدة السعودية على حالها وهي المتمثلة في الوصول إلى مياه المحيط الهندي عن طريق إختراق حدود اليمن إلى بحر العرب وعدم المساس بمعاهدة الطائف للعام 1934 بأي شكل، لأنها أحد إنجازات عهد الملك عبد العزيز في توحيد شبه الجزيرة العربية. يقابل ذلك العقدة اليمنية التي عبّر عنها الرئيس علي عبد الله صالح عندما قال: 'يستحيل علي القبول باتفاق حدود مجحف مع السعودية، أسجل فيه على نفسي وعلى أولادي من بعدي بأني بإسم اليمن تخليت عن أرض يمنية لدولة أقوى وأغنى منه، كسبتها بحرب غزو غير متكافئة'.!
الخلاصة ومما سبق يتضح لنا أن السعودية سبب المشاكل الداخلية اليمنية والتي مولت السعودية مختلف الأطراف لتجعل اليمن في صراع دائم، وبالرغم أن السعودية لم تقم فيها أية خلافات داخلية وكل الخلافات في اليمن، فالتاريخ يوضح لنا أن حقد السعودية هي سبب كل مشاكل اليمن وفتنها وحروبها وعدم استقراراها للآن! والذي يدمي القلب أكثر نخوة العرب قامت لمال السعودية ولم تقم نخوة العرب لنصرة فلسطين..!
هل الطائف كانت تابعة لليمن ؟ ملحق #1 2015/10/11 ماهي القرى ؟ ملحق #2 2015/10/11 طيب ليش اليمنه يقولون لنا ؟ ملحق #3 2015/10/11 'طيب واتفاقية الطائف ؟ لا الطائف تابعه للحجاز مابال عقلك هل اضطرب ؟؟!!! لا يااخي الطائف من الحجاز ومكة ام القرى... والطائف احد هذه القرى كلام فقط حتى عسير وجيزان ليست لهم كانت عسير يحكمها آل عايض وهم من عدنان وجيزان يحكمها الأدارسة.. والباحة كان يوجد بها الاتراك... فأين حكم اليمن لها أو أحد أأمتهم الزيدية ماادري عنها وهي أسم لإتفاقة على شيء ما بين اليمن والسعودية على حدودنا الجنوبة وكونها وقعت بالطائف سميت بأتفاقية الطائف مثل اتفاق اللبنانيين التروكيا هي نتاج اتفاقية الطائف هكذا اسمها ومعروفه به.... ماذا كانت تسمى عسير - إسألنا. والطائف كمنطقة ليس ضمن الاتفاقية مع اليمن
وفعلاً تم توقيع اتفاقية الحدودة وأهم بند فيها الآتي: المادة ( 1) يؤكد الطرفان تمسكهما بشرعية وإلزامية معاهدة الطائف الموقعة عام 1934 وملاحقها.. ـ 2014م: التمدد الحوثي وضعف الدولة اليمنية! عملت السعودية على بناء جدار إسمنتي في أيلول/ سبتمبر 2003، ووصلت لطول 75 كيلو متر، فحدث نزاع عنيف مع الحكومة اليمنية حيث قالت الحكومة اليمنية أن بناء هذا الجدار يعد مخالف لإتفاقية الحدود الموقع في عام 2000م. أدى الخلاف لإيقاف وقف البناء في فبراير 2004، بعد ذلك بداية حروب الحوثيين من عام 2004 والتي قتل فيها زعيمها حسين الحوثي وتلتها بعد ذلك ستة حروب، بينها حرب مع السعودية انهكت السعوديين أمام الحوثيين واقلقتهم خاصة أنها أمام الحدود! بعد ذلك اجتياح الحوثي لمعظم المحافظات وحتى العاصمة صنعاء في العام 2014م. هل عسير كانت تحت حكم اليمن عاجل. تلى ذلك نشر الحوثيين خرائط لليمن تضم في طياتها (نجران ـ عسير ـ جيزان) اراضي يمنية وتم توزيعها وتعليقها في الجهات والوزارات الحكومية وروجت لها كثيراً. وبسبب إدراك السعودية لخطر الحوثيين وبسبب إنتهاء دور عملاء السعودية في اليمن، وعدم قدرتهم على خوض معركة السعودية في اليمن، اضطرت السعودية للدخول بنفسها لخوض المعركة نظراً لأن مالها و عملائها لم يقوموا بالدور المطلوب منهم.!
قالت إنها ستعمل على إدانة الشخصيات اليمنية التي تمدُّ يدها لاستلام المال السعودي قد يعجبك أيضا: رئيس الوزراء يؤكد على تعزيز الجهود لتطوير الاداء وتخفيف معاناة المواطنيين السلطة المحلية بتعز تكرم أوائل الثانوية برعاية وزير التربية ودعم جامعة الجند انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات... متى دخلت عسير تحت الحكم السعودي - إسألنا. ماذا يحدث؟ مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه! عدد من الناشطين و الحقوقيين اليمنيين حركة "عسير" لتأسيس رفض جماهيري و مدني لمعاهدتي الطائف و جدة الحدوديتين بين اليمن والمملكة العربية السعودية. وذكر عبد الرحمن الأشول الناطق الرسمي للحركة إن استعادة الأراضي اليمنية (عسير ونجران و جيزان) هو استعادة للسيادة والاستقلال من الهيمنة السعودية, حيث تعتبر الحركة قضية استعادة الأرض اليمنية هماً وطنياً مشتركاً، ينبغي أن ينأى الجميع به عن التجاذبات السياسية والانقسامات الحاصلة بين الفرقاء. وأكد الأشول أن المعركة "السياسية" لاستعادة الأراضي اليمنية تحت الاحتلال السعودي هي معركة كل اليمنيين، مهما كان موقعهم، وأنها تتطلب موقفاً وطنياً ومسؤولاً ينأى بها عن أي شكل من أشكال التوظيف في الصراع السياسي بين الأحزاب السياسية.