الصفحة الإسلامية اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام الاكثر مشاهدة في ( الصفحة الإسلامية) 72 ساعة الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار دينار بحريني 3846. 15 يورو 1562. 5 الجنيه المصري 79. 11 تومان ايراني 0. 03 دينار اردني 2083. 33 دينار كويتي 4761. 9 ليرة لبنانية 0. ريال سعودي مقابل ريال يمني نجران. 97 ريال عماني 3846. 15 ريال قطري 403. 23 ريال سعودي 390. 63 ليرة سورية 0. 58 دولار امريكي 1470. 59 ريال يمني 5. 86 التعليقات راي: لا اعلم لما لم استسغ روح المقال..... روح المقايسة ونظرة سطحية بعض الشيء مع جل احترامي... الموضوع: إيران تليق ببقية الله
يُذكر أن مختلف المجالات الخيرية تستفيد من تبرعات منصة إحسان، منها الصحية والاجتماعية والغذائية والسكنية والتعليمية وغيرها، حيث يُقدم أهالي الخير تبرعاتهم للمجالات المُختارة عبر خطوات سهلة وسريعة وموثوقة عبر موقع وتطبيق المنصة، استفاد ويستفيد منها ما يزيد عن 4. 5 ملايين مستفيد ومستفيدة. تبرعات منصة إحسان تتجاوز 2 مليار ريال السعودية كانت هذه تفاصيل تبرعات منصة «إحسان» تتجاوز 2 مليار ريال نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. تبرعات منصة “إحسان” تتجاوز 2 مليار ريال .. مباشر نت. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة عكاظ وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة مباريات اليوم
وقدمت له خدمات جليلة ليتمدد في المنطقة كما لم يحلم صهيوني من قبل؛ فهذا الكيان الخبيث - ومنذ نشأته - لم يخف يوما حلمه الشرير بأن يحتل كل المنطقة، ورغم هذا رأينا هذه الأنظمة تقدم له كل هذه التنازلات دون أي مقابل معقول! هذه الصفقات المشبوهة تؤكد ما ذهب إليه البعض من إعتبار العائلات التي تحكم الشعوب العربية بأنها عائلات يهودية الأصل، وأن بريطانيا يوم وضعتها على سدة حكم الشعوب العربية تعمدت ذلك لتسهل على الكيان الإسرائيلي فيما بعد السيطرة على هذه الدول ومقدراتها؛ فبالنظر لما يتم اليوم نرى أن شعوب هذه الدول لن تحصل على مقابل يذكر مقابل هذه الصفقات!! بمعنى آخر، فهذه الأنظمة الخائنة قدمت كل شيء مقابل لا شيء! ولا يحتاج الشخص الواعي أن ينتظر ليرى النتائج التي ستترتب على هذه الصفقات، ومن المؤسف أن نرى الإسرائيليين اليوم لا يكلفون أنفسهم عناء إخفاء سخريتهم من هذه الأنظمة المنبطحة في تعليقاتهم! فهم يهللون لما يجري مندهشين من غباء وسقوط هذه الأنظمة، بينما الفلسطينيون وباقي الشعوب العربية والإسلامية يراقبون ما يحدث بدهشة وإشمئزاز!! الخط الساخن : يحدث الان.. انهيار مرعب للعملة المحلية والدولار يتجاوز الالف ريال في عدن ودعوة لتظاهرة الكترونية عارمة على وسم : اين الوديعة - كذبة ابريل ؟. لو أعتقدت أنظمة العمالة أن ما يحدث سيضر بالفلسطينيين فهي واهمة، بل على العكس فهذا الأمر سينهي أي خلاف فلسطيني؛ فليس هناك شعب يقبل أن يعاني إلى ما لا نهاية ، وكل من أعتقد أن أسلوب المفاوضات السابق سيؤدي لنتيجة سيصحو من الوهم، وهذه الصفقات ستظهر العدو من الصديق، وستؤدي أيضا لإصطفاف الشعوب مع مشروع المقاومة لتحافظ على مقدساتها ومصالحها، ومع الأيام ستظهر نتائج هذه الصفقات المخزية في الدول التي وافقت عليها، وكل من يطبل لهذه الصفقات اليوم سيجد أبنه مستقبلا وهو يلعن غباء أبوه وسوء موقفه.. والعاقبة للمتقين.