Abstract: الملخص بالعربية: عنوان الدراسة: التصور الذهني للحركة وعلاقته بتنمية بعض المهارات الأساسية في الكرة الطائرة لدى تلاميذ الطور الثانوي ( 16 -18 سنة). أهداف الدراسة: 1-التعرف على مدى مساهمة التصور الذهني للحركة في تنمية مهارة الإرسال في الكرة الطائرة لدى تلاميذ المرحلة الثانوية. 2- التعرف على مدى مساهمة التصور الذهني للحركة في تنمية مهارة السحق في الكرة الطائرة لدى تلاميذ المرحلة الثانوية. 3- التعرف على مدى مساهمة التصور الذهني للحركة في تنمية مهارة الصد في الكرة الطائرة لدى تلاميذ المرحلة الثانوية. مشكلة الدراسة: إلى أي مدى يمكن للتصور الذهني للحركة أن يساهم في تنمية بعض المهارات الأساسية في كرة الطائرة لدى تلاميذ المرحلة الثانوية؟ الفرضية العامة: يساهم التصور الذهني في تنمية بعض المهارات الأساسية في كرة الطائرة لدى تلاميذ المرحلة الثانوية. الفرضيات الجزئية: يساهم التصور الذهني للحركة في تنمية مهارة الإرسال في الكرة الطائرة لدى تلاميذ المرحلة الثانوية. يساهم التصور الذهني للحركة في تنمية مهارة السحق في الكرة الطائرة لدى تلاميذ المرحلة الثانوية. درس القدرة على التصور الحركي أثناء ممارسة النشاط البدني صف ثالث ابتدائي - YouTube. يساهم التصور الذهني للحركة في تنمية مهارة الصد في الكرة الطائرة لدى تلاميذ الثانوي.
التصور الذهني - YouTube
(49:4) ثم مع المزيد من التكرارات والخبرات واعادة الصورة الحركية المتعلمة سابقا يتم التقدم وصولا الى صفة المهارة. التصورالعقلي التصور العقلي: هوانعكاس الأشياء أو المظاهر أو الأحداث التي سبق للفرد في خبراته السابقة من إدراكهاوالتي لا تؤثر عليه لحظة التصور. التصور الذهني للحركة الصف الثالث - مجلة أوراق. فكأن التصور العقلي في الرياضة إن اللاعب يفكرفي عضلاته!! ( 1) كما أشارت هاريس وآخرون (1987م) إلى أن التصور العقلي يتضمناستدعاء أو استحضار أو استرجاع الذاكرة للأشياء أو المظاهر المختزنة من واقع الخبرةالماضية ومن ناحية أخرى لا يقتصر التصور فقط على مجرد الاستدعاء لهذه الخبرات بليعمل على إنشاء وإحداث أفكار وخبرات جديد من خلال تعديله وإنتاجه صور وأفكار جديدةبناءا على القديمة. فكأن التصور العقلي ليس فقط استرجاعا بل هو أيضا توقعاللمستقبل وقد يكون مبدعا او مبتكرا.. اذ يبتكر الرياضي ويبتدع أفكارا وصورا جديدة (في ذهنه) لها معنى ويمكن ان يجسدها على ارض الواقع لتخرج كأداء او مهارة.
التصور العقلي (mental imagery) مهارة نفسية أو مهارة عقلية يمكن تعلمها واكتسابها. وينظر إليه على أنه وسيلة عقلية، أو أداء عقلي يمكن من خلاله برمجة عقل اللاعب الرياضي لكي يستجيب طبقا لهذه البرمجة. فكأن التصور العقلي في الرياضة يعني أن اللاعب يفكر بعضلاته. والتصور هو انعكاس الأشياء أو المظاهر أو الأحداث التي سبق للفرد في خبراته السابقة إدراكها والتي تؤثر عليه في لحظة التصور. كما أشار هاريس وآخرون، إلى أن التصور العقلي يتضمن استدعاء أو استحضار أو استرجاع الذاكرة للأشياء أو المظاهر أو الأحداث المختزنة من واقع الخبرة الماضية، ومن ناحية أخري، لا يقتصر التصور فقط على مجرد استدعاء أو استرجاع أو استحضار هذه الخبرات، وإنما يعمل على إنشاء أو إحداث أفكار وخبرات جديدة، أي أن الفرد لا يسترجع في الذهن أو العقل الخبرات القديمة فقط وإنما يمكن أن يتناولها بالتعديل والتغيير وإنتاج صور وأفكار جديدة. وبالنظر إلى التصور العقلي على أنه أعم وأشمل من عملية التصور الأصلي، حيث إنه يشمل حواساً أخرى إضافة إلى حاسة البصر مثل حواس (السمع – اللمس – الشم - الإحساس الحركي). وعلى سبيل المثال: لاعب التنس يستخدم الإحساس البصري لمشاهدة الكرة ومتابعة حركات منافسه.
ومن يستعمل الإحساس الحركي (وعي الشخص بجسمه وهو يتحرك باتجاهات مختلفة) للإحساس بحركة المضرب أثناء ضرب الكرة، أو انتقال وزن الجسم في التوقيت الصحيح. وسيفيد نفس اللاعب من الإحساس السمعي لتميز درجة انطلاق الكرة، ربما مصادر اتجاهها من خلال الصوت الناتج من قوة ضرب الكرة في أوتار المضرب، وأخيرا فإن حاسة اللمس تتضح من خلال السيطرة والتحكم في قبضة المضرب. إضافة إلى استخدام اللاعب لحواسه المختلفة أثناء استحضار الصور الذهنية، فإنه من الأهمية أن تشمل خبرة انفعالاته ومشاعره، مثل الشعور بالقلق أو الغضب أو المتعة أو الألم، حيث إن ذلك يساعد اللاعب في السيطرة على الحالات الانفعالية. وفى ضوء المفاهيم السابقة، يلاحظ أن التصور يلعب دورا هاما في حياة الفرد، إذ إن من دونه يصبح الفرد مرتبطاً فقط بالأشياء المدركة، ويعكس في صورة فقط الأشياء أو الأحداث أو المظاهر المؤثرة عليه مباشرة في نفس اللحظة. غدا يلتقي الهلال والأهلي في النهائي الكبير، الكل فائز بالسلام على خادم الحرمين الشريفين. نتمنى أن نشاهد نهائياً يليق بالحدث، أهدافاً ومستوى، والأهم تحكيماً نزيهاً وقليل الأخطاء المؤثرة.