اسمعن ياحريم لاتصدقون كلام الحريم الثانيات اختى دارت كل مستشفيات الرياض الاول قيصري والخامس قيصري تبي السادس طبيعي ورفضوا الدكاتره قالوا خطير والرحم ينفجر من الولاده الطبعيه -اهم شي صحتكم وشوله تخاطرون باانفسكم وش الحكمه علموني كلهن تعب وانا مجربتهن كلهن توكلن على الله ماخاب من توكل عليه اسمعن ياحريم لاتصدقون كلام الحريم الثانيات اختى دارت كل مستشفيات الرياض الاول قيصري والخامس...
هنالك أمور تحسم الأمر منذ البداية، فمثلا إن تبين خلال العملية القيصرية الثانية بأن جدار الرحم كان رقيقا -كما هو الحال عندك-، فهنا لا يجوز المحاولة بالولادة الطبيعية وحتى في المراكز التعليمية الكبرى، لأن خطر تمزق الرحم سيكون عاليا. بما أنك قد ذكرت بأن طبيبك قال لك بأن جدار الرحم عندك رقيق، فهنا لا أنصحك أبدا ولا حتى بمجرد التفكير في الولادة الطبيعية، فالأمر محسوم في هذه الحالة، وهو أنه يجب عمل قيصرية انتخابية في منتصف الشهر التاسع، ويجب عدم السماح لك بالدخول في حالة مخاض، وذلك خوفا من حدوث تمزق في الرحم -لا قدر الله-. الولاده الطبيعيه بعد قيصريتين - عالم حواء. أحب أن أطمئنك بأنه يمكن تكرار العملية القيصرية عدة مرات، وبعض السيدات أجري لهن 7 أو 8 عمليات وبقي الرحم بحالة جيدة، مع أننا لا نشجع على ذلك العدد من القيصريات، كما أن العملية القيصرية إن تمت بيد طبيب أو طبيبة ماهرة فإنها لا تسبب الالتصاقات -بإذن الله تعالى-. أكرر لك نصيحتي: بأن لا تفكري مطلقا بالولادة الطبيعية، بل يجب اللجوء إلى القيصرية الانتخابية عند منتصف الشهر التاسع، وأي ألم تشعرين به قبل موعد العملية فيجب عليك التوجه فورا للطوارئ وبدون تأخير. نسأل الله عز وجل أن يرزقك بما تقر به عينك.
أتفهم خوفك من تكرار العملية القيصرية، ولك العذر في ذلك، فالعملية القيصرية تعتبر عملية كبرى، ولكن مع تقدم وسائل الجراحة وتقدم علم التخدير، فقد أمكن التقليل كثيرا من الصعوبات والاختلاطات التي ترافقها، وأصبحت عملية سهلة وآمنة في غالبية الحالات -بإذن الله تعالى-. بالنسبة لسؤالك عن إمكانية الولادة الطبيعية بعد قيصريتين: فهذا ممكن، ولكن لا يتم في كل المراكز والمستشفيات، ولا كل الأطباء يقبلون به، ويتم فقط في بعض المراكز الطبية التعليمية والمتخصصة، حيث تتم فيها دراسات وإحصائيات بهذا الخصوص، وهذه المراكز ليست موجودة في كل مكان. القاعدة المطبقة الآن هي: أن الولادة بعد قيصريتين يجب أن تكون عن طريق قيصرية، إلا إذا رفضت المريضة وأصرت على تجربة الولادة المهبلية، فهنا يجب أن تشرح لها المخاطر، وتوضح لها نسب النجاح، ثم يجب أن توقع على ورقة بموافقتها على تحمل المسؤولية، وهنا توضع السيدة في غرفة المخاض تحت مراقبة جيدة، بحيث تتم متابعتها ومتابعة الجنين بحرص، فإن حدث تطور طبيعي للمخاض وتبين بأن الولادة الطبيعية ممكنة عندها، فيمكن الاستمرار، ولكن إن تبين عكس ذلك، فحينها يتم أخذها للعملية القيصرية بسرعة. تجربتي ولادة طبيعية بعد قيصريتين , تجربه صعبه للغايه - بنوته. إن نسبة نجاح الولادة الطبيعية بعد عملية قيصرية واحدة فقط هي تقريبا 70%، أما بعد عمليتين قيصريتين فغير معروف، وهنالك بعض الدراسات والإحصائيات التي تجرى بهذا الشأن، ولكن في مراكز متخصصة، ولكن بالطبع ستكون أقل من 70%، مع احتمال أكبر لحدوث مشاكل مثل: تمزق في ندبة الرحم –لا قدر الله-.
وبالتالي لن يبدأ الأمر بالتحسن من حيث اختفاء التقلصات الخفيفة أو النزيف أو الإفرازات إلا بعد 6 أسابيع من الراحة. باختصار تتفوق الولادة الطبيعية على الولادة القيصرية من حيث سرعة الشفاء. قد يهمك أيضاً: كيف اعرف اني حامل من نبض اليد بخطوات سهلة تجربتي في ولادة طبيعية بعد قيصريتين منذ عدة أعوام عندما علمت بوجود جنين على الطريق بدأت في سؤال نفسي هل يمكن الولادة الطبيعية بعد عمليتين قيصريتين؟ ولم يغادر ذهني طوال الوقت. وذلك كله لأنني شعرت أنه قد حان الوقت لاكتساب الشجاعة وخوض مغامرة الولادة الطبيعية بكل ما تحمله من أحاسيس عاطفية رائعة على الرغم من آلامها القوية. لذلك بدأت في استشارة الأطباء الأخصائيين وفي جميع زياراتي للعيادات الطبية تردد على سمعي أن المخاطر محتملة. هل يمكنني الإنجاب طبيعيا بعد عمليتين قيصرتين - موقع الاستشارات - إسلام ويب. إذ ذكروا أن الولادة الطبيعية بعد القيصرية الثانية قد تتسبب في تمزق الرحم. ولكن ذلك لا يحدث إلا عند وجود ندبة قيصرية قديمة لا تحتمل ضغوط المخاض. كما يحذر الأطباء من إخضاع المرأة الحامل لولادة طبيعية بعد عدد كبير من الولادات القيصرية التي خضعت لها المريضة. فعلى سبيل المثال الولادة الطبيعية بعد ثلاث عمليات قيصرية ستكون بالتأكيد محفوفة بالمخاطر.
إن نسبة نجاح الولاده الطبيعية بعد عملية قيصريه واحده فقط هي تقريبا 70%، اما بعد عمليتين قيصريتين فغير معروف، وهناك بعض الدراسات و الإحصائيات التي تجري بهذا الشأن، ولكن فمراكز متخصصة، ولكن بالطبع ستكون اقل من 70%، مع احتمال اكبر لحدوث مشاكل مثل: تمزق فندبه الرحم لا قدر الله-. وهناك امور تحسم الأمر منذ البداية، فمثلا ان تبين اثناء العملية القيصريه الثانية =بأن جدار الرحم كان رقيقا كما هو الحال عندك-، فهنا لا يجوز المحاوله بالولاده الطبيعية و حتي فالمراكز التعليميه الكبرى، لأن خطر تمزق الرحم سيصبح عاليا. وبما انك ربما ذكرت بأن طبيبك قال لك بأن جدار الرحم عندك رقيق، فهنا لا انصحك ابدا و لا حتي بمجرد التفكير فالولاده الطبيعية، فالأمر محسوم فهذه الحالة، وهو انه يجب عمل قيصريه انتخابيه فمنتصف الشهر التاسع، ويجب عدم السماح لك بالدخول فحالة مخاض، وذلك خوفا من حدوث تمزق فالرحم لا قدر الله-. وأحب ان اطمئنك بأنة ممكن تكرار العملية القيصريه عده مرات، وبعض السيدات اجرى لهن 7 او 8 عمليات و بقى الرحم بحالة جيدة، مع اننا لا نشجع على هذا العدد من القيصريات، كما ان العملية القيصريه ان تمت بيد طبيب او طبيبه ما هره فإنها لا تسبب الالتصاقات بإذن الله تعالى-.