10/08/41 01:26:00 م صلوا في رحالكم صلوا في رحالكم اقرأ أكثر: عربي21 » بالدموع.. أول توأم سيامي تم فصله بالمملكة: مشتاقون لأرض السعودية ذرفت عينا التوأم السيامي السوداني 'سماح وهبة' الدموع شوقًا إلى السعودية التي شهدت عملية فصلهما وعاشتا فيها 30 عامًا واعتبرتا الدكتور عبدالله الربيعة هو والدهما الثاني. اقرأ أكثر >> اللهم عافنا واعف عنا وردنا الي بيوتك يارب العالمين 💔😢 فيروس كورونا في دول الشرق الأوسط المنكوبة بالحروب، وصلاحيات الشرطة في زمن الوباء وباء فيروس كورونا في سوريا وليبيا واليمن، والجدل بشأن السلطات الاستثنائية التي أعطيت للشرطة البريطانية في المعركة ضد الفيروس القتال، ومصير بي بي سي في ظل هجوم المحافظين عليها، من أهم القضايا التي تشغل الصحف البريطانية. السنة في نداء الصلاة في الرحال | موقع المسلم. كان الله في عونهم الوباء أقل انتشاراً في الدول المنكوبة بالحروب إنها العدالة الالهية ،،، موقع البروفيسور الدكتور إسماعيل محمد المدني: الحرب الاستباقية ضد الفيروسات البحرين الفيروسات فيروس_كورونا الخفاش مرض_سارس السعودية الإمارات الكويت مصر قطر عمان أكثر من 250 طبيبًا سعوديًّا يقررون البقاء في فرنسا للمساعدة في مكافحة كورونا كشفت السفارة الفرنسية في الرياض، أن أكثر من 250 طبيبًا سعوديًّا يساعدون زملاءهم الفرنسيين في مكافحة كورونا.
الدكتور شوقي علام مفتي الديار المصرية أحمد بدراوي: نشر في: الجمعة 21 أغسطس 2020 - 2:51 م | آخر تحديث: يقول مفتي الجمهورية الدكتور شوقي علام، إن آذان النوازل «صلوا في رحالكم أو الصلاة في بيوتكم» ورد في السنة النبوية، موضحًا أن الرحال جمع رحل وهو منزل الرجل ومأواه. وأضاف في كتابه الأحدث «فتاوي النوازل»، أن الفقهاء اتفقوا على مشروعية قول المؤذن «ألا صلوا في رحالكم.. أو الصلاة في رحالكم» عند حدوث الكوارث ونزول الشدائد، مستدلين على ذلك بفعل النبي صلى الله عليه وسلم، وأقوال السلف الصالح رضي الله عنهم. وذكر المفتي الحديث الذي يقصده، بقوله، «عن أبي المليح عن أبيه رضى الله عنه، قال «كنا مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالحديبية، فأصابنا مطر، لم يَبُل أسفل نعالنا، فقال النبى: صلوا في رحالكم». وأضاف، أنه «عن ابن عمر رضى الله عنهما، أنه آذن بالصلاة في ليلة ذات برد وريح، ثم قال: ألا صلوا في الرحال، ثم قال، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأمر المؤذن إذا كانت ليلة ذات برد ومطر، يقول ألا صلوا في الرحال». صلوا في رحالكم. وعن عمار ابن أبي عمار قال: «مررت بعبدالرحمن بن سمرة يوم الجمعة وهو على نهر أم عبدالله، وهو يسيل الماء على غلمانه ومواليه، فقلت له: يا أبا سعيد.. الجمعة؟، فقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا كان المطر وابلًا فصلوا في رحالكم».
وأمَّ المصلين إمام وخطيب المسجد النبوي فضيلة الشيخ الدكتور علي بن عبدالرحمن الحذيفي الذي كبر الله تعالى وحمده على ما من به على المسلمين من صيام وقيام الشهر الفضيل حتى اشهدهم يوم الجوائز ليكبروا الله على ماهداهم. وقال: إن يوم عيدكم هذا يسمى يوم الجوائز؛ لعظم ثواب الله عز وجل فيه على الصيام والقيام وأنواع الأعمال الصالحات، وهجر المسلم في رمضان المحرمات، عن سعيد بن أوس الأنصاري عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم: (إذا كان يوم عيد الفطر وقفت الملائكة على أبواب الطرق فينادون: اغدوا يا معشر المسلمين إلى رب كريم، يمن بالخير ثم يثيب عليه الجزيل، لقد أمرتم بقيام الليل فقمتم، وأمرتم بصيام النهار فصمتم، أطعتم ربكم؛ فاقبضوا جوائزكم، فإذا صلوا نادى مناد: ألا إن ربكم قد غفر لكم فارجعوا راشدين إلى رحالكم، فهو يوم الجائزة، ويسمى ذلك اليوم في السماء يوم الجائزة), وفي هذا الجمع يستجيب الله الدعاء. وبين أن العيدان يكون احدهم بعد ركن من الأركان الإسلام وهو الصيام والثاني بعد الحج, شكرا لله على فريضة الصيام وعلى فريضة الحج اظهارا لشعائر الإسلام وتثبيت لأركانه والجمعة عيد الأسبوع الذي تمت صلواته والعيد اشتمل على المهمات من شرائع الإسلام في تقرير توحيد الله سبحانه في صلاته وخطبته.
نعمةٌ تحسّر عليها أولئك الذين لم يتذوّقوا لذّة الصّلاة في المسجد، ولكن من عظيم كرم الله ورحمته ولطفه بعباده أنّه لم يأذن لهذه الحسرة أن يطول أمدها، ولا أن تخيّم طويلًا على قلوب العباد، فإذ به سبحانه يأذن اليوم بإعادة المصلّين إلى مساجدهم ليعمروها بذكر الله تعالى، فحقّ لهم أن يفرحوا بفضل الله وبرحمته قال تعالى: { قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس:58]. ووجب عليهم أن يشكروا ربّهم سبحانه على نعمة الصّحة والعافية من هذا الوباء الذي اجتاح العالم كلّه، وإنّ نعمة العافية لأعظم نعمةٍ دنيويةٍ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ قَالَ: قَامَ أَبُو بَكْرٍ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِعَامٍ، فَقَالَ: قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه مَقَامِي عَامَ الْأَوَّلِ، فَقَالَ: ( سَلُوا اللَّهَ الْعَافِيَةَ، فَإِنَّهُ لَمْ يُعْطَ عَبْدٌ شَيْئًا أَفْضَلَ مِنَ الْعَافِيَةِ، وَعَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ وَالْبِرِّ فَإِنَّهُمَا فِي الْجَنَّةِ، وَإِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ وَالْفُجُورَ فَإِنَّهُمَا فِي النَّارِ). مستد الإمام أحمد: 46 وإن بقاء النّعمة مقرونٌ بالشّكر، فإن لم تشكر زالت، قال تعالى: { وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ} [إبراهيم: 7].