تخليص الجلد من بعض أنواع البكتيريا
قد يساعد استخدام حمض اللاكتيك موضعيًا على البشرة على قتل بعض أنواع البكتيريا وتخفيف حدة الأعراض الالتهابية التي قد تسببها هذه البكتيريا، مما قد يجعل هذا النوع من الأحماض مفيدًا بشكل خاص في الوقاية من بعض المشاكل الجلدية التي قد تلعب البكتيريا دورًا في ظهورها، مثل: حب الشباب. 2. تقشير البشرة
يستطيع حمض اللاكتيك اختراق الطبقات السطحية في الجلد، لذا وبسبب طبيعته الحمضية فإنه قد يساعد على:
تفكيك وتقشير بعض الخلايا الميتة التي ربما تراكمت على سطح البشرة وفي داخل الطبقات السطحية للجلد. تسريع وتيرة عمليات استبدال الخلايا الميتة في الجلد بخلايا جديدة وصحية. جميع ما ذكر قد يساهم في إضفاء نضارة ملحوظة على البشرة، لتبدو البشرة أكثر إشراقًا وأصغر سنًا. 3. ترطيب البشرة
يشبه تأثير حمض اللاكتيك للبشرة تأثير العديد من الأحماض الأخرى التي تنتمي لعائلة أحماض الألفا هيدروكسي. ولكن له ميزة إضافية لا تمتلكها باقي أحماض هذه العائلة، وهي قدرته المحتملة على ترطيب البشرة والوقاية من جفافها، حيث يعمل حمض اللاكتيك على تحسين آلية عمل مؤشر الرطوبة الطبيعي في البشرة، مما قد يساعد على تحفيز البشرة لترطيب خلاياها بشكل طبيعي.
حمض اللاكتيك للبشرة نوع واحد فقط
يساهم في محاربة تشكل الخطوط الرفيعة. طريقة استخدام لاكتيك اسيد اورديناري
اغسلي بشرتك بالغسول المناسب وجففيها بلطف. بعد التونر وزعي بضع قطرات من المنتج على وجهك وعنقك عدا محيط العين. دلكي بلطف حتى يمتص تمامًا ثم استخدمي المرطب المفضل لديك. كرري استخدامه يوميًا كل مساء. إذا لم تستخدمي حمضًا من قبل، يفضل استعمال هذا المنتج ثلاث مرات في الأسبوع وزيادة تكراره تدريجيًا يوميًا. لا تنسي استخدام واقي الشمس، نظرًا لأن حمض اللاكتيك AHA يزيد من حساسية البشرة تجاه الشمس. مكونات سيروم لاكتيك اسيد ذا اورديناري
(ماء) ، حمض اللاكتيك ، الجلسرين ، بنتيلين جلايكول ، بروبانديول ، بوليمر هيالورونات الصوديوم ، مستخلص فاكهة / أوراق الفلفل التسماني ، صمغ السنغال ، صمغ الزانثان ، Isoceteth-20 ، ثلاثي الصوديوم إيثيلين ديسوكسينات ، هيدروكسيد الصوديوم ، إيثيل هكسينات هيكسانيديول ، كابريل جلايكول. سيروم ذا اورديناري لاكتيك اسيد ١٠. يعمل على تقشير البشرة وتجديد خلاياها وتفتيحها بفاعلية مضاعفة، حيث يحتوي على حمض اللاكتيك بنسبة 10% كما يساهم في ترطيب البشرة ودعم نضارتها بشكل ملحوظ. يختلف هذا المنتج قليًا عن المنتج الأول، حيث يحتوي على الأرجنين وهو من الأحماض الأمينية الضرورية للحفاظ على نعومة وإشراق البشرة.
حمض اللاكتيك للبشرة - 100مل
في حين يجب استخدام الصيغ الأكثر نشاطاً والتي تحتوي على أحماض إضافية، مرة كل بضعة أيام. كما يمكن استعمال حمض اللاكتيك خلال النهار عند إقرانه مع عامل وقاية من الشمس. أما عند استخدامه بهدف تقشير البشرة ، لكن الأفضل استخدام حمض اللاكتيك في الليل، لأن التقشير يساعد في الكشف عن طبقة جديدة من الجلد، من الأفضل ألا تتعرض لأشعة الشمس، كونها تكون حساسة جداً. تابعي المزيد: تخلصي من أكياس تحت العين: نصائح طارئة
ما المكونات التي لا يجب إقرانها بحمض اللاكتيك؟
التوازن ضروري بين مستحضرات العناية بالبشرة
يقول الاختصاصيين أنه من الأفضل تجنب استخدام حمض اللاكتيك عندما يكون سيروم الفيتامين سي جزءاً من روتين العناية بالبشرة خاصتك. كذلك، عليك تجنب الرتينويدات مثل الريتينول أو التريتينوين، لأنه في هذه الحالة، قد يسبب الجفاف لبشرتك. وعموماً، احرصي على الموازنة بين مستحضرات العناية بالبشرة التي تستخدمينها، فمثلاً إذا كنت ترغبين في استخدام الريتينول في المساء، فحاولي استبداله بحمض اللاكتيك في أمسات معينة وهكذا. هل هو مناسب لجميع أنواع البشرة
بالإمكان استخدام حمض اللاكتيك على جميع أنواع البشرة، وخصوصاً البشرة الجافة والبشرة الحساسة، وهو يوفر بديلاً محتملاً لأحماض ألفا هيدروكسي وأحماض البيتا هيدروكسي التي تعتبر قاسية على البشرة.
حمض اللاكتيك أو حمض اللبنيك هو مركب عديم اللون ينتج بواسطة أنسجة الجسم وهو ضروري للنشاط البدني ، عندما يتم إنتاج حمض اللاكتيك ، فإنه ينتشر في جميع أنحاء الجسم من خلال مجرى الدم ، في كمية صغيرة جدا ، يستمد حمض اللاكتيك عادة من تخمير الجلوكوز ، وهو كربوهيدرات ، من خلال عملية تحلل السكر ، وهي عملية كيميائية يتم فيها تقسيم الجلوكوز إلى حمض البيروفيك وإطلاق ثاني أكسيد الكربون والماء والطاقة ، إذا كانت كمية حمض البيروفيك فائضة ، يتم تشكيل حمض اللاكتيك. ▪ ومع ذلك ، يكون ذلك رد فعل عكسي عندما يتم إعادة تحويل حمض اللاكتيك أو حمض اللبنيك إلى حمض البيروفيك لاستخدامه لاحقًا في الجسم ، يتم إرسال حمض اللاكتيك عن طريق الدم من العضلات المتعاقد عليها إلى الكبد ، حيث يتم تحويلها مرة أخرى إلى حمض البيروفيك ثم إلى ثاني أكسيد الكربون والماء وتحريض ثلاثي الفوسفات. حمض اللاكتيك أو حمض اللبنيك هو منتج ثانوي تنتجه أنسجة الجسم ، وخاصة العضلات ، لاكتساب الطاقة عن طريق استقلاب الجلوكوز في غياب الأكسجين ، يتم توفير الجلوكوز إما من خلال مجرى الدم أو من خلال شكله المخزن في العضلات (الجليكوجين) ، ويسمى نظام الطاقة ذلك بنظام الطاقة اللاهوائية.