الحاجة لعملية قيصرية. أسباب نزول المشيمة ومعلومات أخرى تهمك - ويب طب. زيادة خطر الإصابة بالمشيمة الملتصقة، والتي تشارك في الارتباط المباشر للمشيمة بالرحم. أنواع هبوط المشيمة هناك أربعة أنواع من المشيمة المنزاحة، وتتراوح هذه الحالات من انزياح المشيمة البسيط إلى المشيمة المنزاحة الشديدة، ولكل نوع من هذه الأنواع تأثير خاص على إمكانية الولادة الطبيعية أو العملية القيصرية، ويعتمد علاج المشيمة المنزاحة أيضًا على نوع المشيمة المنزاحة، وتتضمن هذه الأنواع ما يلي: [2] انزياح المشيمة الجزئي: في هذا النوع تغطي المشيمة المنزاحة جزءًا فقط من فتحة عنق الرحم وهناك احتمال كبير للولادة الطبيعية. المشيمة المنخفضة المشيمة الهامشية المنزاحة: بهذا النوع تبدأ المشيمة في التكون والنمو تحت الرحم، مما يتسبب في ضغط المشيمة على عنق الرحم، لكنها لا تغطي فتحة عنق الرحم، ولكن بما أن المشيمة تلمس الفتحة الداخلية لعنق الرحم، فقد يؤدي أي تدخل طبي أثناء المخاض إلى حدوث نزيف طفيف، ومع ذلك تكون الولادة المهبلية آمنة بشكل عام مع انزياح المشيمة الهامشية. المشيمة المنزاحة تمامًا: هذا النوع هو النوع الأكثر خطورة، وفي هذه الحالة تغطي المشيمة فتحة عنق الرحم بالكامل، وعادة ما يتم إجراء العملية القيصرية في مثل هذه الحالة، وفي الحالات الشديدة قد يكون من الضروري الولادة المبكرة.
تحدث حالة المشيمة النازلة (المنزاحة) عندما تغطي المشيمة عنق رحم الأم جزئيًا أو كليًا، ويمكن أن تسبب هذه الحالة نزيفًا حادًا خلال الحمل والولادة. وضعية المشيمة النازلة أو المنزاحة تمنع الأم من الولادة الطبيعية، أو في أحسن تقدير تقلل فرص حدوثها لتجنب حدوث النزيف -لا قدر الله- وقت الولادة، ويكون القرار الأمثل هو الخضوع للقيصرية. أوضاع المشيمة النازلة المشيمة النازلة لها وضعان رئيسيان، هما؛ المشيمة النازلة بشكل جزئي والمشيمة النازلة بالكامل، إليك توضيح الفرق بينهما بالتفصيل: المشيمة النازلة بشكل جزئي: في هذه الحالة تكون المشيمة متقدمة عن الجنين أي في وضع أمامي، ولكنها لا تغطي عنق الرحم بالكامل بل بشكل جزئي، وفي هذه الحالة بنسبة كبيرة ترتفع المشيمة مرة أخرى لأعلى عنق الرحم مع تقدم الحمل وكبر حجم الرحم والجنين، فتُجذب لأعلى مرة أخرى، ولذلك في هذه الحالة لا يُجزم الطبيب بوضع المشيمة النهائي قبل الشهر الثامن لأن احتمالية ارتفاعها تكون عالية جدًّا. المشيمة النازلة بالكامل: وهي المشيمة المتقدمة التي تغطي عنق الرحم بالكامل وتسده، وإذا كانت هناك ولادة قيصرية سابقة للأم فإن هذا الوضع للمشيمة يغطي مكان جرح الولادة الأولى أيضًا، ويكون في أسوأ حالاته إذا كانت المشيمة ملتصقة بجدار الرحم مكان الجرح القديم، في هذه الحالة لا تتحرك من مكانها مهما تقدم الحمل وكبر حجم الرحم والجنين، بل إن نسبة الخطورة تكون في أعلى معدلاتها، فقد يحدث نزيف -لا قدر الله- أو حدوث انفصال للمشيمة مع نمو الجنين، أو عدم وصول الدم والغذاء والأكسجين بشكل كافٍ لنمو الجنين واكتمال الحمل، وهذه الحالة تتطلب متابعة دورية ودقيقة من الطبيب حتى موعد الولادة لتجنب المضاعفات السيئة.
ما هي حالة نزول المشيمة؟ وما الذي قد يرفع من فرص إصابتك بها أثناء الحمل؟ وهل من أعراض تساعد على اكتشافها مبكرًا؟ أهم التفاصيل تجدينها في المقال الآتي. لاستكمال الحمل دون أية مضاعفات، يجب أن تكون المشيمة سليمة صحيًا وفي موقع يتناسب مع الجنين، ولكن في بعض الحالات قد تصاب المرأة بحالة تسمى نزول المشيمة (Low-lying placenta). فما هي أسباب نزول المشيمة؟ إليك التفاصيل فيما يأتي: ماذا يعني نزول المشيمة؟ نزول المشيمة هي حالة قد تحدث لدى المرأة الحامل في الأشهر الأخيرة من الحمل عندما تنخفض المشيمة في الرحم إلى أن تصل عنق الرحم، فتتسبب بتغطية عنق الرحم بشكل كلي أو جزئي. الأمر الذي يؤدي بدوره لصعوبة خروج الجنين من عنق الرحم بشكل طبيعي أثناء الولادة. وهي حالة قد تتسبب بمضاعفات خطيرة أثناء الحمل أو خلال الولادة، مثل: النزيف الشديد أثناء الولادة أو قبلها. أسباب نزول المشيمة إليك قائمة بأهم أسباب نزول المشيمة وأهم العوامل التي قد ترفع من فرص الإصابة بهذه الحالة: 1. مشاكل في الرحم من أسباب نزول المشيمة الشائعة وجود مشكلة في الرحم كما في حالة تكون نسيج الندوب في بطانة الرحم نتيجة أمور مثل الخضوع سابقًا لإحدى الإجراءات الآتية: عملية قيصرية واحدة أو أكثر.