Skip to content Sunday 24th April 2022 مشكاة نور يطالعك وتطالعه الصفحة الرئيسية المتجر الحساب تواصل معنا 0. 00USD - 0 items الرئيسية / المتجر / الكتب الاسلامية / حدثني عن الله 7. 00 USD كمية حدثني عن الله رمز المنتج: 978-614-420-298-2 التصنيفات: الفلسفة, الكتب الاسلامية الوسوم: المعارف الإسلامية, د. أميمة عليق, علم نفس Brand معلومات إضافية مراجعات (0) دار الولاء لصناعة النشر مؤسسة ثقافية تعنى بصناعة، نشر الكتاب الاسلامي الاصيل تأسست العام2000م الوزن 0. 25 kg الكاتب د. أميمة عليق المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "حدثني عن الله" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. تقييمك * مراجعتك * الاسم * البريد الإلكتروني * احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي. منتجات ذات صلة العبور الى علم الأصول دار الولاء 9. حدثني عن الله الرحمن الرحيم. 00 USD إضافة إلى السلة ثلاثون سؤال وشبهة حول المرأة دار الولاء 6. 00 USD مصطلحات اصولية دار الولاء الطريق إلى الله تعالى دار الولاء إضافة إلى السلة
قال: « فهل أحصنت » ؟ قال: نعم، فقال النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: « اذهبوا به فارجموه ». قال الإمام مسلم -رحمه الله- (ج3 ص1324): حدثني أبوغسان مالك بن عبدالواحد المسمعي، حدثنا معاذ يعني ابن هشام، حدثني أبي، عن يحيى بن أبي كثير، حدثني أبوقلابة، أن أبا المهلب حدثه عن عمران بن حصين أن امرأة من جهينة أتت نبي الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- وهي حبلى من الزنى. فقالت: يا نبي الله أصبت حدا فأقمه علي، فدعا نبي الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- وليها، فقال: « أحسن إليها، فإذا وضعت فأتني بها » ، ففعل فأمر بها نبي الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- فشكت عليها ثيابها، ثم أمر بها فرجمت، ثم صلى عليها. فقال له عمر: تصلي عليها يا نبي الله وقد زنت؟ فقال: « لقد تابت توبة لو قسمت بين سبعين من أهل المدينة لوسعتهم، وهل وجدت توبة أفضل من أن جادت بنفسها لله تعالى ». عقيدة الوهابية أدعياء السلفية الكاذبة من كتاب «السنة» المنسوب لعبد الله بن أحمد بن حنبل!!! (منقول) – الموقع الرسمي للدكتور وليد ابن الصلاح. وحدثناه أبوبكر بن أبي شيبة، حدثنا عفان بن مسلم، حدثنا أبان العطار، حدثنا يحيى بن أبي كثير، بهذا الإسناد مثله. اهـ قال البخاري -رحمه الله- (ج10 ص331): حدثنا حجاج بن منهال، حدثنا شعبة. قال: أخبرني عدي. قال: سمعت سعيدا، عن ابن عباس -رضي الله عنهما- ، أن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- صلى يوم العيد ركعتين لم يصل قبلهما ولا بعدهما، ثم أتى النساء ومعه بلال، فأمرهن بالصدقة، فجعلت المرأة تلقي قرطها.
قال لعبدالرحمن: إني أكثر الأنصار مالا، فأقسم مالي نصفين، ولي امرأتان فانظر أعجبهما إليك فسمها لي أطلقها، فإذا انقضت عدتها فتزوجها. قال: بارك الله لك في أهلك ومالك، أين سوقكم؟ فدلوه على سوق بني قينقاع، فما انقلب إلا ومعه فضل من أقط وسمن، ثم تابع الغدو ثم جاء يوما وبه أثر صفرة. فقال النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: « مهيم » ؟ قال: تزوجت. قال: « كم سقت إليها » ؟ قال: نواة من ذهب، أو وزن نواة من ذهب- شك إبراهيم-. حدثنا قتيبة، حدثنا إسماعيل بن جعفر، عن حميد، عن أنس -رضي الله عنه- ، أنه قال: قدم علينا عبدالرحمن بن عوف وآخى النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- بينه وبين سعد ابن الربيع، وكان كثير المال. فقال سعد: قد علمت الأنصار أني من أكثرها مالا، سأقسم مالي بيني وبينك شطرين، ولي امرأتان، فانظر أعجبهما إليك فأطلقها، حتى إذا حلت تزوجتها. فقال عبدالرحمن: بارك الله لك في أهلك، فلم يرجع يومئذ حتى أفضل شيئا من سمن وأقط، فلم يلبث إلا يسيرا حتى جاء رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- وعليه وضر من صفرة. إنا بالله ولله وإلي الله🙂 — حدثني عن كَرمِ الله!!؟ يراك تعصيه، فيصيب قلبك.... قال له رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: « مهيم » قال: تزوجت امرأة من الأنصار. فقال: « ما سقت إليها » ؟ قال: وزن نواة من، ذهب أو نواة من ذهب، فقال: « أولم ولو بشاة ».
التجاوز إلى المحتوى عقيدة الوهابية أدعياء السلفية الكاذبة من كتاب «السنة» المنسوب لعبد الله بن أحمد بن حنبل!!!!!!!!!
وَالْجُمْهُورُ قرأوها بِالْكَسْرِ عَلَى الْخَبَرِ، وَكِلَا الْمَعْنَيَيْنِ صَحِيحٌ. وَلَكِنَّ هَذَا عَلَى قَوْلِ الْجُمْهُورِ أَظْهَرُ وَاللَّهُ أَعْلَمُ. والله أعلم. وكتبه عبد الفتاح آدم المقدسي 0 798
28-08-2021, 11:39 PM المشاركه # 24 تاريخ التسجيل: Nov 2013 المشاركات: 4, 593 طيب وش دخل ملكيتي في الشركة انا املك في بنك البلاد ولاهو سر ومواضيعي قدامك وقدام الكل يعني ماجبت شي جديد والا تعتقد انك جبت الغايبة يالجهبذ النادر في مزاياه لكن ملكيتي ٤٥ الف سهم فقط ماهو ٥٠ الف مثل خوينا لكن تعال جاي انت تتوقع يدق ال ٦٥ والا لا ياجهبذ الهوامير
قال: وكانت الأنصار إذا كان لأحدهم أيم لم يزوجها حتى يعلم هل للنبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- فيها حاجة أم لا. فقال رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- لرجل من الأنصار: « زوجني ابنتك؟ » فقال: نعم وكرامة يا رسول الله ونعم عيني. فقال: « إني لست أريدها لنفسي ». قال: فلمن يا رسول الله؟ قال: « لجليبيب ». قال: فقال: يا رسول الله أشاور أمها، فأتى أمها فقال: رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- يخطب ابنتك. فقالت: نعم ونعمة عيني، فقال: إنه ليس يخطبها لنفسه، إنما يخطبها لجليبيب. فقالت: أجليبيب ابنه، أجليبيب ابنه، أجليبيب ابنه، لا لعمر الله لا تزوجه، فلما أراد أن يقوم ليأتي رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- ليخبره بما قالت أمها. قالت الجارية: من خطبني إليكم؟ فأخبرتها أمها. الإلحاد الخميني في أرض الحرمين. فقالت: أتردون على رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- أمره ادفعوني فإنه لم يضيعني، فانطلق أبوها إلى رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- فأخبره. قال: « شأنك بها، فزوجها جليبيبا ». قال: فخرج رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- في غزوة له، قال: فلما أفاء الله عليه، قال لأصحابه: « هل تفقدون من أحد » ؟ قالوا: نفقد فلانا، ونفقد فلانا، قال: « انظروا هل تفقدون من أحد » ؟ قالوا: لا.