وكتاب " زهر الأداب وثمر الألباب "؛ لأبي إسحاق إبراهيم بن علي الحصري القيرواني: وهو كتاب نافع مفيد، قال عنه مؤلِّفه: "فهذا كتابٌ اخترتُ فيه قطعةً كاملةً من البلاغات في الشعر والخبر، والفصول والفِقَر، مِمَّا حَسُنَ لفظُه ومعناه، واسْتُدِلَّ بِفَحْواهُ على مَغْزَاهُ، ولم يكن شاردًا حُوشِيًّا، ولا ساقطًا سُوقيًّا". وللحصري أيضًا: كتاب " جمع الجواهر في الملح والنوادر ": جَمَع فيه نوادر المُلَح، وطرائف الفكاهات، ومَنازهَ المضحِكات، وفصولاً من مختار الشِّعْر وجيِّد النثر، متجنِّبًا المجون، وما تستهجنه العاداتُ الحسنة، والأخلاقُ الطيِّبة. وكتاب " لباب الآداب "؛ لأسامة بن منقذ: وهو مِن أجودِ كُتب الأدب وأحسنِها، وقد اشتمل على فرائدَ جمَّة، مِن نثْر ونظم، لا وجودَ لها في معظم الكتب المطبوعة، وهو مقسَّم إلى سبعة أبواب، هي: (الوصايا، والسياسة، والكرم، والشجاعة، والآداب، والبلاغة، وألفاظ من الحكمة في معان شتى). مذكرة ادبية قصيرة جدا – الملف. وهناك كتبٌ كثيرة عُنيت بأخبار بعض الطوائف وحكاياتهم ونوادرهم: وفارس حلبة هذا الميدان الإمامُ ابن الجوزي – رحمه الله – فله كتاب: " أخبار الحمقى والمغفلين "، و" الأذكياء "، وغيرها. وللجاحظ كتاب " البخلاء "، وكتاب " التاج في أخلاق الملوك "، وهو كتاب غريب، انفرد بذكْر الكثير من الأخبار، وغير ذلك كثير.
الخميس 24/مارس/2022 - 05:12 م المجلس الأعلي للثقافة عقد المجلس الأعلى للثقافة بأمانة الدكتور هشام عزمي، احتفالية "بيرم التونسي"، في إطار الاحتفال بالعام الثقافي المصري التونسي، (أونلاين) عبر تطبيق زووم. أبرز المشاركين وشارك بها كل من: ابتسام الوسلاتي (تونس)، والشاعر أحمد سويلم (مصر)، والدكتور الجليدي العويني (تونس)، والدكتور الحسناوي الزارعي (تونس)، والدكتورة سحر توفيق (مصر)، والدكتور عبد الرازق حذيري (تونس)، والدكتور فوزي الزمرلي (تونس)، والدكتور كمال مغيث (مصر)، والمستشار محمود بيرم التونسي (مصر). أدار الندوة الشاعر أحمد سويلم، مقرر لجنة الشعر، واستهلها واصفًا بيرم التونسي بأنه كان ضمير الشعب، فهو بلا شك كان يملك الشجاعة والحس الوطني والثورية ولا يخشى شيئًا، وقد لاقى النفي والتشريد، ولكنه لم يتخل عن مواقفه، وهذا سر خلود أعماله ومواقفه. مذكرة ادبية قصيرة اول ثانوي الفصل الثاني - أفضل إجابة. وقال المستشار محمود بيرم التونسي، حفيد الشاعر الراحل، إننا في إطار الاحتفال بالعام الثقافي المصري التونسي نحتفل بالذكرى 129 للشاعر بيرم التونسي، وأتساءل لم نحتفل بذكرى بيرم الـ129 اليوم؟ هل نحن نستلهم تلك الذكرى بحكم التلون الجنسي؟ أي بحكم استقرار الجد الأكبر لبيرم التونسي في مصر، حتى ولد شاعرنا في الإسكندرية وعاش بمصر كل حياته، بل إنني أرى بيرم التونسي مشروعًا ثقافيًا دائم الحضور ويملك المقومات التي تكفل له الاستمرار، حتى إننا نحتفل بذكرى ميلاده الـ129، وقد كان بيرم بحكم امتلاكه لمشروع ثقافي فإنه دومًا كان يدعو إلى التقدم.
التجاوز إلى المحتوى هذه فقرة المذكرة الأدبية موجزة الوسيط الأول هو فن أساسي وهام في حياة الطالب في هذه المرحلة المدرسية من سن المدرسة الإعدادية وهو طريقة مميزة يمكن للمدرس من خلالها قياس المستوى الأدبي للطالب خلال العام الدراسي وقياس مستوى تركيزه واهتمامه بالدروس نحن نتعلم الأدب ومعلوماته ، والأخف بالنسبة لنا في الموقع المرجعي هو فرصة التعرف عليه دراسة أدبية موجزة عن المدرسة الثانوية الأولى بي دي إف وعن الدراسة الأدبية للذاكرة للمتوسط الأول. المذكرة الأدبية موجزة الوسيط الأول تعتبر المذكرة الأدبية القصيرة لطلاب المرحلة الابتدائية من الطرق المميزة في هذه المرحلة ، عندما يستجيب الطالب بمجموعة متكاملة من العبارات والكلمات التي تتفق مع بعضها لإعطاء ملخص شامل للموقف الذي يريد المعلم معرفته بالترتيب.
الجواب: الأخ الحبيب، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. ومرحبًا بك في شبكة ( الألوكة)، ونسأل الله - تعالى - أن نكون عندَ حسن ظنِّك، ونسأله - سبحانه - أن يُعينك وجميعَ إخواننا المسلمين على ألم ولأْواء الاغتراب (الابتعاث)، وأن يَقيَكم الفِتنَ ما ظهر منها وما بطن، وأن يُسلِّمكم من الشُّبهات والشهوات. استشارتك - حقيقةً - أثارتْ في نفسي شوقًا كامنًا، فكم كنت - وما زلت - شغفًا بهذا! وكم كان يُهوِّن عليَّ كثيرًا مِن السآمة والملل قراءةُ نادرة حسنة، أو قصَّة نافعة مفيدة، أو ترجمة لعظيم من عظماء هذه الأمة – وهم كثر والحمد لله – تشحذ الهِمم وتقوي العزم! فأحيِّيك على هذا، وأنا الآن أشعر بما شعرتَ به، وكأني كنتُ أعيش معك لحظات القراءة الجميلة التي يصعد المرء فيها إلى السحاب، ولا يحسُّ بالأرض، ولا بمَن فيها. مذكرة ادبية قصيرة اول ثانوي – المحيط. وإنَّ في القصص عبرًا عظيمة لأولي الألباب، وتثبيتًا للفؤاد، خصوصًا قصصَ الأنبياء وأتباعهم الصالحين؛ قال الله - تعالى -: ﴿ لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴾ [يوسف: 111]، و قال – جل ثناؤه -: ﴿ وَكُلاًّ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [هود: 120].