محمد جلال نشر في: الجمعة 29 أبريل 2022 - 8:18 م | آخر تحديث: الجمعة 29 أبريل 2022 - 8:25 م زعمت تقارير صحفية غانية، عن رغبة النادي الأهلي في التعاقد مع الغاني سولي مونتاري، لاعب انتر وميلان الإيطالي السابق. وكشفت شبكة «Modern ghana» أن الأهلي ينافس اورلاندو بايرتس الجنوب افريقي للتعاقد مع سولي مونتاري الذي قدم مسيرة خيالية في الخارج سواء في الدوري الايطالي أو الإنجليزي. دمي علي من الثرى - #ناصر_الفراعنة - YouTube. وأشارت الشبكة إلى أن مونتاري أعلن سابقا رغبته في إنهاء مسيرته الكروية في جنوب أفريقيا. وذكرت الشبكة أن رغبة الأهلي في التتويج بلقب كأس العالم للأندية بعد تواجده في المركز الثالث مرتين متتاليتين، جعلته يفكر في التعاقد مع نجم بحجم مونتاري الذي يملك خبرات كبيرة بالخارج. وحاليا، يلعب مونتاري لفريق هارتس أوف أوك الغاني منذ شهر فبراير الماضي. واختتمت الشبكة أن مونتاري متوج بدوري أبطال أوروبا وكأس الاتحاد الإنجليزي مع إنتر ميلان الإيطالي وبورتسموث الإنجليزي.
ناصر الفراعنه - دمـي علي من الثـرى يا غانية - YouTube
كما اني قلت عبس وذبيان وهما ابناء غطفان والتي شبت بينهم حرب داحس والغبراء كذلك ذكرت (حومل) وهو اسم جبل قريب من رنية وهو المقصود في معلقة امرىء القيس اما (بيشة) فهو اسم أحد أعراض نجد من جهة تهامة وهو اسم مدينة الان في ذلك المكان اما ما جاء من بعض الرموز مثل (أسجح, أشقر, أبرص, طائر, طلطل, ذو وحمة, ذو عمة,.... الخ) فهي رموز لأسماء أصحابها منقول
بجانب تعبير سرحان عن الأسى وعن زفراته باختيار القافية المطلقة التي ينفث من خلالها عن آهاته وزفراته حيث يقول في قصيدة: صدح الطير لحظة فوق أغصان لدانٍ وقال قولاً عجيبا قال يا ليتني تلبثت في الروض وحولته فضاء رحيبا أنا في ذلك المقام الذي أحيا به طائراً غريباً مريبا حركاتي مرموقة تبعث الشبهة حولي وتستثير الرقيبا إنه لا يمكن الفرار من وجه الوطن؛ مهما حاول النص الأدبي أن يكون موارباً وغير مباشر وحتى غامضٍ وفق ما تتطلبه الحرفة الفنية في الكتابة الأدبية. هكذا يحضر الوطن بافراحه وحكاياته وحنينه وأوجاعه في نصوص الأدباء السعوديين، نثراً وشعراً ورواية وقصا. كل أشكال الكتابة تنهزم أمام عشق الوطن. دمي علي من الثرى يا غانية ! [المحفوظ] - ملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية. كيف إذا كان الوطن، مملكتنا الغالية بمقدساتها وقيادتها الرشيدة ومجتمعها الغني بثقافات متنوعة ومتآخية. في النص الأدبي يحضر الوطن السعودي، لا كأنشودة رومانسية وحسب ولا كحلم مسافر أو أغنية بل يحضر كحروف متجذرة في الروح، فالكتابة عن الوطن، تعتبر القضية الأكبر لأي مشروع أدبي، كيف وهو الوطن الغالي الذي صان بوحدته أمن المواطن من كل شرور. ومن بين كل اشكال الكتابة الأدبية عن الوطن احتل الشعر المكانة الأعظم، كونه ديوان العرب الذي يصب في مملكتنا العربية الغنية بالشعر والشعراء.
الثلاثاء 28 ذي القعدة 1435 هـ - 23 سبتمبر 2014م - العدد 16892 الوطن ليس القصيدة بل إنه لغة الخلود والحلم، وإن الحديث عن الوطن في عيون الشعراء بمختلف أعمارهم يشبه الحديث عن الحياة لأنه من الصعب تحديده؛ نظرًا لاتساع مفهومه وأهمية معرفته، حيث يذكر الشاعر محمد العلي بأن "مفهومنا للوطن هو الذي يحدد موقفنا منه، وسلوكنا العلمي". إن الوطن في عيون الأدباء يشبه الحلم، يشبه المجاز الذي من الصعب أن تطاله اللغة، يشبه الموسيقى الجميلة والتي من المستحيل أن يمر بجانبها شخص دون أن تشده، إنه يشبه كل الأشياء. قبل التعرض إلى الوطن في عيون الشعراء يستوجب أن يتم عرضها بحثيًا حيث أنها -أي المواطنة- وكما يذكر محمد قاسم الخليل تعني: " وحدة الانتماء والولاء من قبل كل المكون السكاني في البلاد على اختلاف تنوعه الأمر الذي يقتضي أن تذوب كل خلافاتهم واختلافاتهم عند حدود المشاركة والتعاون في بناء الوطن وتنميته والحفاظ على العيش المشترك فيه.. قصيدة ملوك الجن للشاعر ناصر الفراعنه السبيعي. كما أن مفهوم المواطنة في العصر الحديث اتجه إلى مدلول أوسع ويضم أرضاً واسعة، لها حدود واضحة، وتعيش عليها مجموعة متفاعلة من الناس ذات تاريخ واحد ومصالح واحدة". وعلى هذا فالوطن لا يعني المساحة الجغرافية فقط لا يمكن تجزيء مكونات الوطن أو حصره في المكان فقط.