هل ترغب في التعرف على نكت جديدة ؟ إذا كانت إجابتك بنعم، فننصحك بقراءة هذا المقال، فسوف نقدم لك من خلال السطور التالية افضل نكت مضحكة جدًا مكتوبة. افضل نكت مضحكة ذات يوم احتاج جحا لطنجرة كبيرة ليحضر بها الطعام، فذهب الى جاره ليستعير منه طنجرته، وعندما انتهى جحا ذهب الى جاره ليعيدها اليه ومعها طنجرة أخرى صغيرة، فسأله جاره: لماذا احضرت تلك الطنجرة الصغيرة مع تلك التي استعرتها مني بالأمس؟ فقال جحا: لقد ولدت طنجرتك بالأمس طنجرة صغيرة، وهي الآن من حقك. فأخذها الرجل في صمت وفرح بهما، وبعد مرور الأيام ذهب جحا الى جاره مرة أخرى ليطلب منه الطنجرة الكبيرة ثانيةً، فأعطاها له جاره. PANET | فيس كريم عندما تتحول الشبكة الاجتماعية لطعام. وبعد عدة أيام أستأخر الجار طنجرته ، فذهب الى جحا ليأخذها منه، فقال له جحا وهو يبكي: لقد توفيت طنجرتك من بضعة أيام. فقال له الجار وهو متعجب: كيف للطنجرة أن تتوفى يا جحا؟ فقال جحا: كما صدقت أن الطنجرة تولد فعليك أن تصدق أنها توفت. أراد جحا ان يسافر إلى بلاد بعيدة وأخذ في حقيبته جوالا من السكر، فقال بعضهم لماذا تأخذ معك جوالا من السكر فقال لهم لأن الغربة مرة. كانت عند جحا دجاجة سمينة لها فراخ صغيرة، فماتت الدجاجة فربط كل فرخ بقطعة صغيرة من القماش بلون أسود، فرآه صديق له فقال له ما هذا يا جحا.. ؟ فقال: إن أمها ماتت وهي حزينة عليها.
مرة واحد وجعه ضرسه، قام راح إلى طبيب، قام الدكتور خلعله كل أسنانه عدا الضرس المنخور، انصدم المريض وقاله شو عملت؟ قاله إيه خليه لحاله بستاهل! في واحد نذل اتصل بالإطفاء، وقال شو إذا ما في حريق ما منشوفكن؟ واحد راح يشيع بجنازة، سأل واحد: شو بيشتغل الميت؟ قال: يحفر قبور، رد عليه: سبحان الله من حفر حفرة لأخيه وقع فيها أجمل النكت السورية الطويلة النكتة الأولى ثلاثة بخلاء و تلاتة أصحابهم قرروا يسافروا لحضور نهائي كأس العالم لكرة القدم لما راحوا يقطعوا تذاكر القطار راحوا أصحابهم وقطعوا ثلاث تذاكر وراحوا البخلاء وقطعوا تذكرة وحدة بس استغربوا أصحابهم وسألوا البخلاء: شلون تقصوا تذكرة وحدة وأنتم ثلاثة!! ردوا البخلاء وقالوا: شوفوا واتعلموا ركبوا كلهم القطار، ولما بدأ المضيف يجمع التذاكر راحوا البخلاء وتراصوا في واحد من الحمامات ولما وصلهم المضيف دق عليهم الباب قال: تيكت بلييز راح واحد منهم طلع ايده ومد التذكرة ولما راح المضيف طلعوا وقعدوا طبعا انبهروا أصحابهم منهم، وقالوا: لازم نجرب الطريقة وإحنا راجعين انتهت المباراة ولما بدهم يرجعوا، أصحابهم التلاتة قالوا: بنسوي نفس البخلاء، ونقطع تذكرة وحدة بس بس هالمرة الغريب إنه البخلاء ما قطعوا ولا تذكرة!
(قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون) من هذا الموقف نهتدي إلى بصيرة هامة ينبغي لطلائع التغيير الحضاري ورجال الإصلاح أن يدركوها ويأخذوا بها في تحركهم إلى ذلك الهدف العظيم، وهي: إن المجتمعات والأمم حينما تضل عن الحق وتتبع النظم البشرية المنحرفة، تصير إلى الحرمان، وتحدث في داخلها هزة عنيفة (صحوة) ذات وجهين، أحدهما القناعة بخطأ المسيرة السابقة، والآخر البحث عن المنهج الصالح. وهذه خير فرصة لهم يعرضوا فيها الرؤى والأفكار الرسالية، ويوجهوا الناس اليها. من هذه الفرصة إستفاد أوسط اصحاب الجنة، بحيث حذر أخوته من أخطائهم، وأرشدهم إلى سبيل الصواب. (قالوا سبحان ربنا إنا كنا ظالمين* فأقبل بعضهم على بعض يتلاومون* قالوا ياويلنا إنا كنا طاغين* عسى ربنا أن يبدلنا خيرا منها إنا إلى ربنا راغبون). وقصة هؤلاء شبيه بقوله تعالى: [4] وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ … Continue reading قيل: هذا مثل مضروب لأهل مكة. وقيل: هم أهل مكة أنفسهم، ضربهم مثلا لأنفسهم. قصة أصحاب الجنة وردت في سورة القلم – الجيل الطموح. ولا ينافي ذلك، والله سبحانه وتعالى أعلم. منقول من معهد توب ماكس