ثانيا: ينمي ثقته بمقومات الأمة الإسلامية ويعزز الانتماء لها، ويؤمن بوحدتها على اختلاف أجناسها وألوانها، لاستعادة أمجادها وتحقيق سيادتها في العالم. ثالثا: يرتبط بتاريخ أمتها وحضارتها الإسلامية، ويفهم سيرة النبي (صلى الله عليه وسلم) ويتخذها قدوة في الحياة، ويستفيد من سير أسلافنا الصالحين في جوانب الحياة المختلفة. رابعا: يكون إنساناً صالحاً ملتزم بآداب الإسلام وتعاليمه وقيمه. المملكة العربية السعودية الاسس والمقومات - علمني. خامسا: يعتز بالانتماء للوطن ويتبصر بما له من أمجاد عريقة في ظل الحضارة الإسلامية. سادسا: يعمق إيمانه بمبدأ الشورى وممارسة الحقوق ويلتزم بالواجبات في ضوء الشريعة الإسلامية. ويمكنكم الحصول على المادة الكاملة من خلال رابط الشراء من خلال الرابط أدناه: مادة الاجتماعيات مقررات بينما يمكنك الحصول على تحاضير جميع المواد الدراسية الأخرى من خلال الرابط التالي مؤسسة التحاضير الحديثة للطلب من هنا لمعرفة الحسابات البنكية للمؤسسة: اضغط هنا يمكنك التواصل معنا علي الارقام التالية:👇🏻
0 تقييم التعليقات منذ 3 أسابيع mansour dahan ما فهمت شي ابغى ملخص لدرس ما الا (كلام طويل وعريض) 1 0
سهل - جميع الحقوق محفوظة © 2022
6- الانفتاح: إذا كانت البنيوية الحداثية قد آمنت بفلسفة البنية والانغلاق الداخلي، وعدم الانفتاح على المعنى، فإن ما بعد الحداثة قد اتخذت لنفسها الانفتاح وسيلة للتفاعل والتفاهم والتعايش والتسامح. 7- التناص: يعني التناص استلهام نصوص الآخرين بطريقة واعية أو غير واعية. بمعنى أن أي نص يتفاعل ويتداخل نصياً مع النصوص الأخرى امتصاصاً وتقليداً وحواراً. ويدل التناص على التعددية، والتنوع، والمعرفة الخلفية، وترسبات الذاكرة. 8-الدلالات العائمة: تتميز نصوص وخطابات مابعد الحداثة أن دلالات تلك النصوص أو الخطابات غير محددة بدقة، وليس هناك مدلول واحد، بل هناك دلالات مختلفة ومتناقضة ومتضادة ومشتتة. إضافةً لغيرها من المبادئ كـ: قوة التحرر، إعادة الاتبار للسياق والنص الموازي، تحطيم الحدود بين الأجناس الأدبية، التخلص من المعايير والقواعد، ومافوق الحقيقة. كما يمكننا ملاحظة أن هناك العديد من المبدعين والفنانين قد عادوا إلى الماضي البعيدِ ليقتبسوا مِنْهُ ويُضيفوا إليهِ إبداعاتِهمُ الجديدة، مثلاً ينشر روشنبارغ، أحَّدَ روّادِ حركة مابعد الحداثة، صورتَي "فينوس روكوبي" لفيلا سكويز و"فينوس أمام مرآتها" لروبز في سلسلة من لوحاته.
كيف يبدو فن ما بعد الحداثة يشير مصطلح "فن ما بعد الحداثة" إلى فئة واسعة من الفن المعاصر تم إنشاؤه منذ السبعينيات، السمة المميزة لفن ما بعد الحداثة هي أنه يرفض الجماليات التي استند إليها سلفه ، "الفن الحديث" (1870-1970)، إحدى هذه القيم المرفوضة هي فكرة أن "الفن" شيء "خاص" يجب "إزالته" من الذوق الشعبي، ما بعد الحداثة و الوسائط الجديدة والأشكال الجديدة للفن ، بما في ذلك "الفن المفاهيمي" و "الأنواع" المختلفة ، وفن التفكيك والإسقاط ، فيما يتعلق بمجموعة من التطورات التكنولوجية الجديدة، من خلال هذه الأشكال الجديدة ، وسع فنانو ما بعد الحداثة تعريف الفن إلى النقطة التي "يسير فيها كل شيء". كان أول أسلوب فني رئيسي بعد عصر النهضة هو الفن الأكاديمي ، وهو الفن الكلاسيكي الذي يدرسه أساتذة في الأوساط الأكاديمية، الفن الأكاديمي هو المعادل الفني لـ "البدلة وربطة العنق" التقليدية، يأتي بعد ذلك "الفن الحديث" حوالي عام 1870. وهو المعادل التقني لـ "القميص والسراويل" أو "السترة والسراويل"، ثم يأتي "فن ما بعد الحداثة" ، وهو المعادل الفني لـ "الجينز والقمصان" في السبعينيات، مثلما أصبحت قواعد اللباس أقل رسمية وأكثر "كل شيء" ، فإن فناني اليوم أقل انجذابًا للأفكار القديمة حول كيف يجب أن يكون الفن ويركزون على إنشاء شيء (أي شيء) يتم ملاحظته.
تحميل كتاب الحداثة وما بعد الحداثة pdf الكاتب عبد الوهاب المسيري لقد استمدت الحداثة جذورها من فلسفة الأنوار التي أعلنت مركزية الإنسان وفردانيته، وأكدت أن عقله المادي يحوي في داخله ما يكفي لتفسير ذاته وبيئته والكون المحيط به من دون حاجة إلى وحي أو يبن وأن هذا التفسير يشكل كلاً متماسكاً يتجاوز أجزاءه المتناثرة. ولقد نجحت هذه الفلسفة العقلانية المادية-إلى حد كبير-في إقصاء البعد الروحي للإنسان (في مجال الحياة العامة). ولم يلبث النسق المعرفي في المادي للحداثة أفرز تساؤلات عميقة آلات بها إلى ما بعد الحداثة التي فككت الإنسان، وأنكرت مركزيته، وأسلمته إلى العدمية، فبعد تراجع الجوهر الإنساني لصالح الآلةة والسوق والقوة، على يد (الحداثة)، تم اختزاله إلى شيء أحادي البعد (جسد، جنس، لذة) على يد (ما بعد الحداثة). هل انتهت المنظومة التحديثية بالإنسان إلى إزاحته عن العرش بعد أن كانت قد بدأت بتنصيبه؟! ما مدى صدقية القيم التي بنتها الحداثة؟ وما مصير الفلسفة والحضارة التي قامت عليها؟! هل أعلنت إفلاسها؟! ذلك ما سيشرحه الكاتبان في تحليلهما للخبايا الكامنة في هذين التيارين الفكريين، وفي الدور المتاح للثقافات الأخرى، لكي تدلي بدلوها في تقديم البديل.