يمه ليش الي نحبهم مايضلون - YouTube
يمه ليش الي نحبهم مايظلون - YouTube
حجم المقطع: 726 KB - تم نشره أصلا هنا رابط التحميل سوف يظهر خلال 3 ثانية.
استوقف مشروع لائحة حماية الأراضي الحكومية أعضاء مجلس الشورى في جلسة الأمس التي عقدت في مقر المجلس بمدينة الرياض، وذلك خلال مناقشة المجلس تقرير لجنة الإسكان والمياه والخدمات العامة. لائحة مراقبة الأراضي الحكومية وإزالة التعديات pdf document. ويعنى المشروع بإصدار لائحة مراقبة الأراضي الحكومية وإزالة التعديات، وناقش المجلس في جلسته برئاسة رئيس المجلس الدكتور عبدالله آل الشيخ توصيات اللجنة بشأن التباين بين مجلسي الوزراء والشورى حول بعض مواد مشروع اللائحة. وأكد عدد من الأعضاء خلال مناقشتهم لمواد التباين على التمسك بقرار المجلس السابق، مشيرين إلى أن التعديلات المقترحة من الحكومة تحتاج إلى مزيد من الدراسة، واستشارة أصحاب الخبرة والرأي، خصوصاً في المناطق النائية التي يجب الوقوف عليها ميدانياً والاستفادة من تجارب أهلها. من جهته، انتقد العضو عازب آل مسبل معاملة اللائحة لمناطق المملكة على حد سواء، مشيراً إلى أن ما يجري في العواصم قد لا تنطبق عليه الأحكام في المدن الصغيرة والأرياف التي تسري بها أعراف وتقاليد لا يجوز تهميشها. فيما طالب العضو الدكتور خضر القرشي اللجنة بالتمسك برأي المجلس السابق، والعودة إلى دراسة اللائحة من جديد، موضحاً أن قضية الاستحكام على الأراضي يجب أن تحظى بالتجويد الذي يضمن تحقيق الأهداف المرجوة، وليس إضافة المزيد من المشاكل والنزاعات حول الملكيات.
أوضح رئيس اللجنة الخاصة التي شكلها مجلس الشورى برئاسة عضو المجلس الدكتور عبدالله بن صالح الحديثي لدراسة مشروع لائحة مراقبة الأراضي الحكومية وإزالة التعديات الذي شرع مجلس الشورى في مناقشته في جلسته التي عقدها أمس، أن موضوع مراقبة الأراضي الحكومية وإزالة التعديات حظي باهتمام كبير في مجلس الشورى بتوجيهات من معالي رئيس المجلس الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ ، حيث خضع لدراسة عميقة وشاملة في المجلس سواء في هذه اللجنة ، أو في لجنة الإسكان والمياه والمرافق والخدمات العامة في فترة سابقة ، وفي مناقشته تحت قبة المجلس قبل تشكيل اللجنة الخاصة لدراسة مشروع اللائحة. وأبان أن اللجنة الخاصة أخضعت مشروع لائحة مراقبة الأراضي الحكومية وإزالة التعديات لمزيد من البحث والدراسة ، حيث درست المشروع في ضوء ما طرحه الأعضاء من آراء أثناء مناقشة مشروع اللائحة تحت قبة المجلس ، وما قدمه بعض الأعضاء من مقترحات إلى اللجنة الخاصة. وقال الدكتور الحديثي " إن اللجنة الخاصة وضعت في اعتبارها أثناء دراستها لمشروع اللائحة عدداً من الاعتبارات في مقدمتها الإرادة الحازمة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله المتمثلة في الأوامر السامية ، وقرارات مجلس الوزراء ، التي تؤكد على ضرورة منع التعدي على الأراضي الحكومية ، وعدم السماع للدعاوى المتعلقة بوضع اليد على الأراضي البيضاء والقبول بها ، مما يجسد الرغبة الجادة من ولي الأمر رعاه الله لإنهاء هذه المشكلة والقضاء على ما يصاحبها ، وما يترتب عليها من سلبيات".
انتقد أعضاء من مجلس الشورى أمس ما خلصت إليه اللجنة التي شكلها المجلس لدراسة لائحة التعدي على الأراضي الحكومية، معتبرين أن لائحة تشكيل اللجنة لم تشر إلى ضرورة أن يترأسها الحاكم الإداري في المنطقة للجنة، في حين استمرار صرف المكافأة المقطوعة لأعضاء لجنة التعديات وليس صرف 50%. وتطرق مشروع اللائحة لبند تشكيل لجنة مركزية في إمارات المناطق بقرار ورئاسة أمير المنطقة تسمى "اللجنة المركزية لمراقبة الأراضي الحكومية وإزالة التعديات"، إضافة إلى لجان فرعية في كل إمارة ومحافظة أو مركز تتولى مراقبة الأراضي بشكل دقيق ومباشرة جولات مفاجئة داخل حدود المدن أو خارجها، في حين سمحت اللائحة للجان بالاطلاع والرجوع على المصورات الجوية والخرائط لمعرفة المتغيرات التي طرأت على الأراضي. وألزمت اللائحة الجهات الحكومية التي تملك أراضي بيضاء بصكوك شرعية القيام بتسويرها لحفظها من التعديات، كما تضمنت اللائحة عدداً من مواد العقوبات التي يؤمل منها الحد من التعدي. جريدة الرياض | «الشورى»: مشروع لائحة مراقبة الأراضي الحكومية وإزالة التعديات خضع لدراسة عميقة. مراعاة الممتلكات الفردية من جهته، أوضح عضو المجلس الدكتور إسماعيل البشري أن المادة الثالثة من اللائحة تعطي الصلاحيات والاختصاص لكل لجنة في معالجة مشكلة التعديات على الأراضي الحكومية، مطالبا في الوقت ذاته بمراعاة الممتلكات الفردية والتي عرفت بتوارثها "كابر عن كابر"، داعيا إلى أن تتضمن المادة الثالثة بندا ينص على أن من حق المواطن التظلم أمام ديوان المظالم من أي قرار تتخذه اللجنة.
المجلس سيقر مشاريع أنظمة التمويل العقاري قريباً من جانب آخر كشف رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله آل الشيخ أن مشاريع أنظمة التمويل التي تشمل "نظام التمويل العقاري، نظام مراقبة شركات التمويل، نظام الإيجار التمويلي، نظام الرهن العقاري المسجل، وكذلك تعديل بعض مواد نظام السوق المالية مطروحة على جدول أعمال المجلس وسيتم الانتهاء منها قريباً، لافتاً إلى أن ذلك يأتي مواكبة وتنفيذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - التي تؤكد أهمية مواكبة القضايا المهمة والعاجلة التي تلامس حياة المواطن. وقال معاليه في تصريح له اليوم: إن المجلس عمل من خلال هذه الأنظمة التي تتكامل فيما بينها على إيجاد البيئة التنظيمية والتمويلية للقطاع العقاري في المملكة وحث السوق على طرح منتجات تمويلية تتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية الغراء ، وتخدم المواطن في إيجاد حلول لمشكلة الإسكان وتمويله. ولفت إلى أن أنظمة التمويل التي تضمنها المشروع من خلال اعتمادها على آليات محددة للتمويل قد جاءت بحلول جديدة ومتنوعة لمعوقات القطاع كما انه وفرت حلولاً لأزمة السكن كونها تمثل أبرز ملفات القطاع العقاري والمجتمع الملحة معا، وأبدى تفاؤله بان توفر هذه الأنظمة حلولاً للعديد من التحديات التي كانت تؤرق القطاع، وتحقق العديد من الإيجابيات على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي.
تصفّح المقالات
ونصت اللائحة على صرف 3000 ريال لكل عضو يعمل في اللجنة المشكلة لمراقبة الأراضي الحكومية، على أن تصرف هذه المكافأة مع الراتب من الجهة التي يتبعها العضو. وشددت المادة السادسة على تكوين لجنة مركزية في كل إمارة من إمارات المناطق بقرار من أمير المنطقة تسمى " اللجنة المركزية لمراقبة الأراضي الحكومية وإزالة التعديات، تضم أعضاء يمثلون إمارة المنطقة ووزارة الشؤون البلدية والزراعة والمالية والهيئة العامة للسياحة والآثار. الجدير بالذكر أن مشروع اللائحة يهدف إلى وضع إجراءات احترازية وتنظيمية ورقابية تتيح للأجهزة التنفيذية وإمارات المناطق آليات للعمل تكمل الأنظمة القائمة وكذلك إيجاد آليات المراقبة والتي بسبب غيابها تزايدت التعديات خاصة في المناطق النائية.