مجموعات قابلة للتطبيق للإستخدام الشخصي فريق البدء المشاريع الصغيرة مؤسسة متوسطة الحجم مدة الترخيص دائم إذن صورة اتفاق معتمد إذن شخصي إذن المؤسسة فاتورة عبر الإنترنت تسويق وسائل الاعلام الاجتماعية (Facebook, Twitter, Instagram, etc. ) شخصي إستخدام تجاري (حد 20،000 مرة الظهور) تسويق الوسائط الرقمية (SMS, Email, Online Advertising, E-books, etc. ) الويب ، الجوال ، تصميم صفحات البرامج تصميم الويب والتطبيق والبرمجيات ولعبة الجلد ، H5 ، التجارة الإلكترونية والمنتجات ، إلخ. المواد المطبوعة للمنتج المادي منتجات التعبئة والتغليف ، كتب ومجلات ، صحف ، بطاقات ، ملصقات ، كتيبات ، كوبونات ، إلخ. (حد الطباعة 200 نسخة) حد 5000 نسخ طباعة حد 20000 نسخ طباعة غير محدود نسخ طباعة تقرير تسويق المنتجات وخطة العمل اقتراح تصميم الشبكات ، التصميم السادس ، تخطيط التسويق ، PPT (غير إعادة البيع) ، إلخ. الإعلان في الهواء الطلق والتسويق والعرض اللوحات الإعلانية الخارجية ، إعلانات الحافلات ، متجر Windows ، مبنى المكاتب ، الفنادق ، المتاجر ، الأماكن العامة الأخرى ، إلخ. وسائل الإعلام الرقمية الشامل (CD, DVD, Movie, TV, Video, etc. اكتشف أشهر فيديوهات اللحيه بيضاء | TikTok. )
اترك تعليقًا ضع تعليقك هنا... إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول: البريد الإلكتروني (مطلوب) (البريد الإلكتروني لن يتم نشره) الاسم (مطلوب) الموقع أنت تعلق بإستخدام حساب ( تسجيل خروج / تغيير) أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء Connecting to%s أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
وخير دليل على ذلك منصة كلاسيرا. مكونات التعلم الإلكتروني مكونات التعليم الإلكتروني التعليم الإلكتروني يعد من المنظمات التعليمية الهامة في توصيل العلم للطلبة، ويشمل التعليم الإلكتروني على العديد من المكونات المتمثلة في الآتي: مكون البحث والنظرية: هو يشمل على العديد من العناصر، مثل مشكلات التعليم، البحوث والنظريات، فلسفة نظام التعليم، دراسة وتخطيط الجدوى، الأهداف التربوية ومعاييرها، الدعم المالي وموارده، التطوير والتصميم. مكونات نظام التعليم الإلكتروني: ويشمل على عدة عناصر وهي سياسيات تعليمية، متعلمون الفلسفة، البنية التحتية، الشبكات الإلكترونية، أجهزة الحاسب المخصصة للعلماء، البرامج، الأهداف التعليمية. مكون العمليات في التعليم الإلكتروني: ويشمل العديد من العمليات المقسمة إلى نوعين أساسيين وهما عمليات التعليم والاتصال، عمليات التطوير والتصميم. مكون المخرجات في نظام التعليم الإلكتروني: قد يشمل هذا المكون على متعلمين ومعلمين ولديهم مهارات ومعارف والعديد من أساليب التفكير. "اقرأ أيضًا: موظف البنك؛ مزايا وعيوب هذه المهنة " استراتيجيات التعليم الرقمي استراتيجيات التعليم الرقمي تعد من أفضل الاستراتيجيات المنتشر استخدامها بشكل مرن في جميع المراحل الدراسية، وذلك لأنها تتوافق مع العديد من الأنشطة الجماعية والأنشطة الفردية ومن أمثلة أنواع استراتيجيات التعلم الإلكتروني: المحاكاة قبل كل شئ قد تكون المحاكاة في نظام التعليم الإلكتروني هي عبارة عن طريقة تعليمية تهدف إلى اختبار مستوى المعرفة لدى الطلاب، وتنمية مهاراتهم مع الحرص على توفير بيئة مناسبة لهم، وذلك من أجل تجربة التعلم بشكل عملي.
النموذج المختلط: أهمية تبني استراتيجيات التعليم عند التدريس لابد من مراعاة الفروق الفردية عند المتعلمين، وباعتبار أن التعليم الإلكتروني أصبح ضرورة ملحة في عصر التطور التكنولوجي، وفي الظروف الطارئة في العديد من الدول، فإن أهمية تبني استراتيجية من استراتيجيات التعلم الإلكتروني يعود جملة من الأسباب والعوامل، أهمها تطوير المهارات المختلفة، والقدرة على معرفة أشياء جديدة، إضافة إلى تحسين جودة المخرج التعليمي ، إضافة إلى تكون المادة التعليمية الإلكترونية أكثر فاعلية، مما يزيد الدافعية للتعلم. سلبيات التعلم من أهم سلبيات التعلم الرقمي، أنه فضفاض ولا توجد قيود عليه حيث يصعب علينا حسره وتحديده في سياق أو نسق محدد، يحتاج إلى توعية المجتمع وتهيئة البيئة المناسبة له إضافة إلى انخفاض التفاعل الاجتماعي بين الطلبة مع بعضهم البعض ومع الطلبة والمعلم. وتقلص المهارات التواصلية، وهذا هو الدور التربوي للمدرس والمعلم.
كما يمكن طرح مشكلة بحثية يقوم المعلم باختيارها ومناقشة المتعلمين حولها وترك كل متعلم على حده لكي يطرح وجهة نظره لحلها، ثم تجمع الحلول وتوضع على لوحة المناقشة Discussion Boards بحيث تدور حولها مناقشات جدلية موسعة بواسطة كافة المتعلمين لأخذ الآراء حولها التحديد أنسب هذه الحلول ووضع المبررات الكافية لتبنى الحل الأنسب، ثم الوصول لقرار نهائي بهذا الحل وتعميمه على الطلاب (نبيل جاد عزمي، ۲۰۰۸، 415). استراتيجية التعلم بالاكتشاف الإلكتروني E - Discovery Learning Strategy: تعد هذه الاستراتيجية من أفضل الطرق لحصول تعلم قوامه الفهم، حيث إن الطالب في موقف الاكتشاف يكون متعلمأ نشطأ، ويكتسب تعلمأ فعالا ومثمرا، كما يكتسب مهارات البحث ومهارات الملاحظة والتصنيف والتنبؤ والقياس والتفسير والتقدير والتصميم وتسجيل الملاحظات وتفسير المعلومات وغيرها من المهارات. والاكتشاف هو عملية تنظيم للمعلومات بطريقة تمكن المتعلم من أن يذهب إلى أبعد من المعلومات المقدمة له كما يمكن القول بأنه الطريقة التي يتم من خلالها تأجيل الصياغة اللفظية للمفهوم أو التعميم المراد تعلمه حتى نهاية الموقف التعليمي الذي يتم من خلاله تدريس المفهوم أو التعميم (حسن شحاتة، ۲۰۰۸، ۲۵۰).
بدلاً من ذلك، اختار بعض علماء التربية، تصنيف أنواع التعلم الإلكتروني بشكل أكثر بساطة. لقد حددوا نوعين أساسيين فقط من التعلم الإلكتروني: التعلم الإلكتروني القائم على الكمبيوتر، والتعليم الإلكتروني المستند إلى الإنترنت. ويمكن اعتبار طريقة التصنيف هذه أكثر دقة، لأنها تميز التعلم الإلكتروني عن التعلم عبر الإنترنت. وكلاهما غالبًا ما يستخدمان بشكل غير صحيح بالتبادل، بعض أشكال التعلم الإلكتروني. مثل CML و CAL ليس مطلوبًا أن يتم عبر الإنترنت، ومع ذلك، إنها تعتبر أنواعًا من التعلم الإلكتروني. التعلم المدار بالحاسوب (CML) في حالة التعلم المدار بواسطة الكمبيوتر (CML)، والمعروف أيضًا باسم التعليمات المدارة، بواسطة الكمبيوتر (CMI)، يتم استخدام أجهزة الكمبيوتر، لإدارة عمليات التعلم وتقييمها. وتعمل أنظمة التعلم المدارة بالحاسوب من خلال قواعد بيانات المعلومات، وتحتوي قواعد البيانات هذه على أجزاء من المعلومات، التي يجب على الطالب تعلمها. جنبًا إلى جنب مع عدد من معلمات الترتيب، التي تمكن النظام من أن يكون فرديًا، وفقًا لتفضيلات كل طالب. ونتيجة للاتصال ثنائي الاتجاه بين الطالب والكمبيوتر، يمكن تحديد ما إذا كان الطالب قد حقق أهداف التعلم الخاصة به على مستوى مرضٍ.
إن هدف هذا الكتاب هو أن يزودك بفهم واسع للمجال الواعد للتعلم الإلكتروني، وليرشدك أيضا بشأن القضايا المهمة لنجاح بيئة التعلم الإلكتروني المفيدة. ويأخذك في جولة حول العوامل المختلفة التي تهم تطوير وتقييم وتطبيق التعلم الإلكتروني. وفي مختلف زوايا دفتي الكتاب، تجد أن عوامل التعلم الإلكتروني المهمة تقدّم على هيئة أسئلة يمكن أن تسأل نفسك إياها خلال تخطيط وتصميم وتقييم وتطبيق وحدات ومقررات وبرامجهذا النوع من التعلم. ويمكن أن يساعدنا الفهم المنظومي لهذه العوامل على وضع بيئات تعلم إلكتروني موزّعة وهادفة. ولقد جمعت هذه العوامل في ثمانية أبعاد هي: البعد المؤسسي، والبعد الإداري، والبعد التقني، والبعد التربوي، والبعد الأخلاقي، وبعد تصميم الواجهة، وبعد دعم المصادر، والبعد التقويمي. وقد وجدت أن هذه الأبعاد الثمانية هي الأكثر فائدة لبيئة التعلم الإلكتروني نظرا لشموليتها المنطقية والتجريبية؛ فطوّرت بناء عليها "إطار التعلم الإلكتروني". قد يتبادر للذهن هذا السؤال: من يمكنه الاستفادة من هذا الكتاب؟ أعتقد أن تشكيلة واسعة من الناس يمكن أن يستعملوا الكتاب. وأود هنا إدراج قائمة بالأفراد الذين أعتقد أن بإمكانهم الاستفادة من القضايا التي يتم مناقشتها في الكتاب: