جمانة بنت أبي طالب - YouTube
جعفر بن أبي طالب: كان جعفر بن أبي طالب -رضي الله عنه- أخاً شقيقاً لعلي بن أبي طالب -رضي الله عنه- الذي يكبره بعشر سنين، وكان رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قد عيّنه أميراً على المهاجرين إلى الحبشة، وكان له -رضي الله عنه- أربعة أبناء وهم: عبد الله، وعدي، وعون، ومحمد، وقد شهد -رضي الله عنه- غزوة مؤتة التي استُشهد فيها عن عمر إحدى وأربعين سنة. علي بن أبي طالب: أسلم علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- في عمر الثماني سنوات، وقد تزوّج بفاطمة بنت رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- وأنجبت له الحسن والحسين، وكان يُكنّى بأبي الحسن، وكان له ستة عشر من الأبناء من زوجاته الأخريات، وقد شهد مع رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- جميع الغزوات، وأصبح خليفة للمسلمين في سنة خمس وثلاثين من الهجرة، وقد استمرّت فترة خلافته خمس سنوات حيث توفي في سنة أربعين من الهجرة على إثر طعنة أصابه بها عبد الرحمن بن ملجم. أم هانئ بنت أبي طالب: وهي فاختة بنت أبي طالب وقيل أنّ اسمها كان فاطمة أو هند، أ سلمت -رضي الله عنها- في عام فتح مكة ، وكانت متزوجة بهبيرة بن أبي وهب بن عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم وأنجبت له أربعة أبناء وهم: هانئ، وعمرو، ويوسف، وجعد.
فقيل أن الحلاق قطع ثؤلولاً في رأسه، فمرض منه ومات بعد قدومه إلى المدينة المنورة العام الخامس عشر من الهجره، وذلك بعد وفاة أخيه نوفل بن الحارث بأربعة أشهر، وصلى عليه الخليفة وقتها أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، ودُفن بالبقيع، وأوصى وهو يحتضر فقال: لا تبكوا علي، فإني لم أتنطف بخطيئة منذ أسلمت، وكان لأبي سفيان من الولد جعفر وكانت أمه هى جمانة بنت أبي طالب، وكان له أيضا أبو الهياج عبد الله وجمانة وحفصة ويقال حميدة وكانت أمهم فغمة بنت همام بن الأفقم، وله ابنته عاتكة وكانت أمها أم عمرو بنت المقوم بن عبد المطلب بن هاشم، وله أمية وأم كلثوم أمهاتهم أمهات أولاد. وقد انقرض عقب أبي سفيان بعد ذلك، فلم يبق منهم أحد فولدت له جعفر بن أبي سفيان، وأطعمها رسول الله صلى الله عليه وسلم، في خيبر ثلاثين وسقًا، وقد أسلمت السيده جمانه رضوان الله عليها، قبل فتح خيبر عام سبعه من الهجره ، لأنّ رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، أعطاها في خيبر ثلاثين وسقاً، ولم يكن ليعطيها إلّا وهي مسلمة، ولقد هاجرت الى المدينه، وقد توفّيت السيده جمانه في حياة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، في المدينة المنورة، ودُفنت فيها.
قرابتها بالمعصوم(1) ابنة عمّ رسول الله(ص)، وأُخت الإمام علي، وعمّة الإمامينِ الحسن والحسين(عليهم السلام). اسمها ونسبها جُمانة بنت أبي طالب بن عبد المطّلب. أُمّها فاطمة بنت أسد بن هاشم. ولادتها لم تُحدّد لنا المصادر تاريخ ولادتها ومكانها، إلّا أنّها كانت من أعلام القرن الأوّل الهجري، ومن المحتمل أنّها ولدت في مكّة المكرّمة باعتبارها مكّية. جمانه بنت ابي طالب سعودي. زوجها ابن عمّها، أبو سفيان المغيرة بن الحارث بن عبد المطّلب. من أولادها 1ـ جعفر، قال عنه الطبري(ت: 230ﻫ): «وغزا مع رسول الله(صلى الله عليه آله) مكّة وحنين، وثبت يومئذٍ حين ولّى الناس منهزمين»(2). 2ـ أبو الهياج عبد الله، من شعره قوله: «ومنَّا عَليٌّ ذَاكَ صَاحِبُ خَيبرٍ ** وصَاحِبُ بَدرٍ يَومَ سَالَتْ كَتَائِبُه وَصيُّ النَّبيِّ المصطَفَى وابنُ عَمِّهِ ** فَمَنْ ذَا يُدانِيهِ ومَن ذَا يُقارِبُه»(3). إسلامها أسلمت(رضوان الله عليها) قبل فتح خيبر عام 7ﻫ، لأنّ رسول الله(ص) أعطاها في خيبر ثلاثين وسقاً من التمر، ولم يكن ليعطيها إلّا وهي مسلمة(4). هجرتها هاجرت(رضوان الله عليها) من مكّة المكرّمة إلى المدينة المنوّرة. وفاتها تُوفّيت(رضوان الله عليها) في حياة النبي(ص) بالمدينة المنوّرة، ودُفنت فيها.
تجربتي مع شريحة منع الحمل تقول إحدى السيدات أنها بعد أن جربت كل وسائل منع الحمل لم تنجح معها إلى أن توصلت إلى غرسه منع الحمل رغم أنها كانت متخوفة منها كثيرا وسمعت من الكثيرات أنها قد تأخر الحمل، ولكنها قررت اللجوء إليها بعد أن فشلت معها كل الطرق الأخرى، واتضح لها أنها وسيلة سهلة جدا وغير مكلفة وفعالة جدا وعندما نزعتها لرغبتها في أن تحمل مرة أخرى حملت بسهولة ويسر في الشهر التالي وستعاود تركيبها بعد الولادة. وتضيف أخرى أن غرسة منع الحمل سببت لها نزيف لم يتوقف لمدة 5 شهور لذلك قررت إزالتها وعدم تكرار التجربة مرة أخرى. تجربتي في الشريحة قد بدأت منذ شهرين، فقد قمت بتركيب الشريحة، فمنذ اليوم الأول من الولادة وانا أفكر في تركيب الشريحة، وكنت أخشى كثيرا في تركيبه، ولكن كان الامر سهل للغاية، فلم يأخذ الامر أكثر من خمس دقائق، كل ما عليك فعله هو أن تكوني مسترخية عند تركيب الشريحة، ولن تشعري بأي الم، فانا قد بحثت بشكل كثيرا قبل التوجه الى الدكتورة، وقد كان من أفضل الطرق لمنع الحمل. تجربتي الأولى مع الشريحة كانت فاشلة للغاية، فقد قمت بتركيبه عند طبيبة داخل مستوصف صغير وكان نوعه نحاسي، وقد قمت بإزالته بعد سته أشهر من تركيبه، وفي اقل من أربعة أشهر قمت بتركيب الشريحة مرة أخرى في المشفى وكانت مرتاحة للغاية عن التجربة الأولى.
تجربتي مع شريحة منع الحمل سوف نتعرف في هذا المقال على أهم المعلومات حول هذه الطريقة، والتي تعتبر من أقل وسائل منع الحمل شيوعًا. تجربتي مع شريحة منع الحمل يعتبر هذا الشريط من وسائل منع الحمل الفعالة التي تساعد في تحديد النسل بسهولة وبدون مضاعفات كثيرة ناتجة عن العديد من الطرق الأخرى. توضع هذه الشريحة أو الغرسة تحت جلد الذراع ويمكن أن تستمر حتى خمس سنوات. ميزة هذه الطريقة هي أنه يمكن استخدامها من قبل النساء المصابات بمرض التهاب الحوض، اللواتي يصعب عليهن استخدام اللولب. ومن مزايا الشريحة أنها تسمح للمرأة باستعادة خصوبتها والقدرة على الحمل بمجرد إزالتها، على عكس العديد من الطرق الأخرى مثل حبوب منع الحمل. ولكن من ناحية أخرى قد تكون هناك بعض الآثار الجانبية عند استخدام هذه الشريحة، لكنها مشابهة أو أدنى من الوسائل الأخرى. على الرغم من أنه لا ينصح باستخدامه أيضًا للنساء المصابات بأمراض معينة مثل أمراض الكبد أو الذين لديهم تاريخ من السرطان. بشكل عام، تعد الشريحة إحدى الوسائط التي تقبل الإزالة أو تأثيرها بسهولة. عملها الرئيسي هو وقف الإباضة وتكثيف المخاط حول عنق الرحم. هذا يساعد على منع إخصاب البويضات وبالتالي يمنع الحمل.
تبحث الكثير من النساء عن موانع حمل تناسبها وتناسب وضعها الصحي وظروفها ورغبتها في عدم الإنجاب، لذا إن كنتِ تبحثين عن وسيلة جديدة ولا تناسبك الوسائل الأخرى من موانع الحمل الشهيرة، فتعرفي على شريحة منع الحمل وكيف تعمل وما هي مميزاتها وعيوبها، ومتى يمكنك وضعها بعد الولادة وبعد الإجهاض. ما هي شريحة منع الحمل؟ هي وسيلة لمنع حمل وتكون عبارة عن أنبوب صغير ومرن، والذي يعرف بـ نيكسبلانون، طولها حوالي 40 ملليمتر أي ما يعادل 4 سنتيمتر، ويقوم الطبيب بزرعها أو غرسها تحت الذراع الأعلى مع وضع مخدر موضعي ثم غلق الجرح بضمادة طبية. فاعلية شريحة منع الحمل هذه الشريحة فعالة في منع الحمل بنسبة تصل إلى 99%، إذا تم استخدامها وزرعها بشكل صحيح، والنساء اللواتي تم الزرع لهن بطريقة خاطئة سيحملن بعد سنة من الغرس. طريقة عمل شريحة منع الحمل عندما توضع هذه الشريحة فإنها تطلق هرمون البروجستوجين البديل لهرمون البروجسترون الطبيعي في الدم، مما يقلل من إنتاج البويضات شهرياً. كما يزيد من كثافة المخاط حول عنق الرحم، ويعيق وصول الحيوانات المنوية إلى البويضة، والطريقة الثانية أن هذا الهرمون يعمل على إضعاف بطانة الرحم فيجعلها لا تتحمل دعم البويضة التي تم تخصيبها.