أما بالنسبة للعوامل النفسية: فنعم نستطيع أن نقول إنه توجد ما يعرف بالعنة النفسية، ومن أسبابها وحسبما اعتبره أحد علماء النفس ومدرسته التحليلية, فإن هذه العنة لمن أصيب بها هي نتاج لعدم قدرة الرجل على الجمع بين مشاعر الحب والرغبة تجاه المرأة، كما أنه اعتبر أن الذين يعانون من العنة فيهم من لديه قوة قاسية فيما يسمى بالأنا العليا، ولذا يعتبر الجنس نوعا من الرذيلة أيًّا كان، وهنا وبصورة لا شعورية لا يستطيع القيام بالممارسة الجنسية نسبة لعدم وجود الانتصاب. العنة النفسية أيضًا قد تكون ناتجة عن القلق النفسي من الخوف من الفشل، وكثيرًا ما نقول أن الخوف من الفشل يؤدي إلى الفشل في الأمور الجنسية، وبعض الرجال أيضًا لديهم شعور بالدونية أو أنه يشعر بأنه غير مرغوب فيه من الطرف الآخر. ما الفرق بين العنة والجب والبرود الجنسي ؟وما أحكامها ؟. الاكتئاب النفسي أيضًا قد يكون سببًا للعنة في بعض الحالات. بالنسبة لسؤالك حول ما هو علاج الضعف الجنسي وما هي الأدوية التي تحسن من الأداء الجنسي؟.. أولاً يجب أن يبحث في سبب الضعف الجنسي إن وجد، وهل هذا الضعف الجنسي هو ضعف في الرغبة أو ضعف في الأداء أو هو ضعف في الانتصاب؟ من الضروري جدًّا أن يحدد نوعية الضعف، ومن ثم يحدد إن كان الضعف سببًا عضويًا أو سببًا نفسيًا أو سببًا مشتركًا، بمعنى أن الأسباب العضوية والأسباب النفسية قد التقت وتمازجت وتلاحقت مع بعضها البعض وأدت إلى ظهور ضعف الانتصاب.
تدلي الكلية أو ما يعرف بالكلية العائمة. العلاج [ عدل] توجد الكثير من العلاجات التي تعالج هذه المشكلة والتي تؤخذ إما عن طريق الفم أو بالحقن، من أبرز العلاجات الطبية حتى الآن هي أقراص الفياجرا التي تباع في الصيدليات ولكن لابد من تناولها تحت الإشراف الطبي لعدم حدوث أي مضاعفات أخرى، ولها مفعول جيد وليس لها أثار جانبية إلا الشعور البسيط بالدوخة والغثيان وسرعان ما تزول هذه الأثار قبل البدء في الممارسة الجنسية ولكنه محظور وممنوع منعا باتا تعاطي هذه العلاجات للمرضى الذين يتناولون أدوية تساعد على تدفق الدم في الشرايين التاجية، لذلك لابد من الاستشارة الطبية أولا. قد يتم العلاج الجراحي المتمثل بزراعة دعامات الإنتصاب في الحالات المتقدمة. انظر أيضا [ عدل] قضيب إثارة جنسية نشوة جنسية تكبير القضيب مراجع [ عدل] وصلات خارجية [ عدل] عنانة على مشروع الدليل المفتوح إخلاء مسؤولية طبية
من طرق العلاج المعروفة جدًّا هي: أولاً: رفع الثقافة الجنسية. ثانيًا: تعاون الأزواج. ثالثًا: أن يبعد الإنسان من تفكيره الفشل، وأن يعرف أن الجنس هو عملية غريزية. رابعًا: من المهم جدًّا أن لا يراقب الإنسان أدائه الجنسي. خامسًا: من المهم جدًّا أن يكون الإنسان متوازنًا في غذائه، وأن يمارس الرياضة، وأن ينام مبكرًا. سادسًا: تجنب المثيرات كالدخان والسجائر, والإكثار من الشاي والقهوة أيضًا, هي عوامل مهمة جدًّا لإزالة العنة النفسية، كما أن علاج القلق والاكتئاب يعتبر مهمًّا جدًّا. بالنسبة لك: عملية الإثارة بواسطة امرأة أجنبية، فهذا يجب أن تضع له حدًّا، هذا سبب معروف من أسباب العنة، ولا بد أن تكون قناعاتك بزوجتك، ولا بد أن تضع أمام نفسك حواجز قوية تقوم على أساس الحلال والحرام، هذا أمر مهم جدًّا. بالنسبة لأدويتك التي تتناولها فهي أدوية طيبة وفاعلة، والولبيوترين والفافرين وكذلك التوبراميت لا يؤثر سلبًا على الأداء الجنسي، بل على العكس تمامًا أبحاث كثيرة أشارت أن الولبيوترين يحسن من الأداء الجنسي لدى بعض الناس. أما الكافجين والأركاليون هي قد تحسن الأداء الجنسي لأنها في الأصل أدوية تؤدي إلى نوع من الإنعاش الجسدي، وهذا قد يكون إيجابيًا لتحسين الأداء الجنسي.
تعتبر حدود قصوى للامان. ملاحظة هامة: لو شعرت بأن مجرد مسك يد خطيبتك خطر فلا تفعله. ولا تنسى انه كلماكان التلامس محدود في فترة الخطوبة كلما استمتعتم أكثر بهذه العلاقة بعد الزواج. محاذير في العلاقة بين الخطيبين: * لمس الأعضاء الحساسة للإثارة الجنسية للشاب أو الفتاة * التواجد في مكان مغلق لفترات طويلة بمفردكما، مما يزيد شعور الامان خاصة بالنسبة للفتاه. فيسهل أندفعكما لفعل ما لا تريداه.
أما ما حدث من تأخير في نزول الدورة الشهرية، فمن خلال مراجعتي لاستشاراتك السابقة وجدت بأن الدورة الشهرية عندك هي أصلا غير منتظمة، ولذلك فإن التأخير فيها الآن قد يكون بسبب أنها أصلا غير منتظمة، وقد يكون ازداد بسبب خوفك وتوترك. يمكنك الانتظار إلى ما بعد مرور أسبوع على موعدها، فإذا لم تنزل بعد أسبوع، فالأفضل عمل تصوير تلفزيوني للتأكد من عدم تشكل كيس أو أكياس على المبيض، فإن تبين بالتصوير بأن كل شيء طبيعي، فيمكنك تناول حبوب لتنزيل الدورة مثل حبوب (بريمولت)، حبتين يوميا لمدة 5 أيام ثم إيقافها، وفي خلال 2-5 أيام ستنزل الدورة -إن شاء الله تعالى-. نسأل الله عز وجل أن يوفقك لما يحب ويرضى دائما. أرشيف الإسلام - أرشيف فيديوهات قناة علي اليوتيوب. ـــــــــــــ انتهت إجابة الدكتورة رغدة عكاشة، استشارية أمراض النساء والولادة وأمراض العقم. وتليها إجابة الشيخ أحمد الفودعي، مستشار الشؤون الأسرية والتربوية. مرحبًا بك -ابنتنا الكريمة- في استشارات إسلام ويب، نسأل الله تعالى أن يسعدك وأن يتمم لك زواجك، وأن يبارك لك فيه. بقي -أيتها البنت العزيزة والأخت الكريمة- أن ننبهك إلى أمر هام، للأسف لاحظنا عدما اهتمامك به في سؤالك، وهو الجانب الشرعي لما تم بينك وبين خطيبك، وهذا ينبغي أن يأخذ حظه من الاهتمام، الإنسان لا يسعد، ولا يحيى حياة هنيئة إلا إذا ضبط حياته وُفق ما شرعه الله تعالى له من الحلال والحرام، فهناك يجد السعادة الحقيقية، وإذا بنى حياته على هذا، فإنه يبني حياة متينة ملؤها السعادة والهناء بعيدة عن المخاوف والقلق والأخطار، وهذا ما وعد الله به عباده فقال: {من عمل صالحًا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة}.
4- طريقة التعامل مع الشجارات بينهما: لا يوجد أزواج لا يتشاجرون؛ لأنّ الشجارات الزوجية هي من نتاج التعايش والتأقلم، ومن الضروري جدّاً أن يتفق الرجل والمرأة على طريقة لوقف الشجارات قبل أن تأخذ أبعاداً خطيرة، ويجب عليهما أن يرسما خطوطاً حمراء وحدوداً للشجارات، ينبغي التوقف عندها. وترى الدراسة أنّ الإنسان يتفوه بكثير من الكلمات، وربما الشتائم وتبادل الاتهامات، ولكن يجب عدم ترك الشجارات تصل لمرحلة المس بالكرامة. 5- احترام الاختلافات في الشخصية: من المستحيل أن يكون هناك تطابق تام بين الشخصيات، ولابدّ أن تكون هناك خلافات؛ لأنّ البيئة والأسرة التي عاش فيها الجانبان ليست نفسها، ولكلٍ خصائصها وميزاتها وسلبياتها، ولذلك فإنّه من المهم جدّاً فتح حديث هام حول هذا الموضوع قبل الزواج؛ لكيلا يحاول أحد الطرفين إجبار الآخر على اتباع طريقته أو طريقتها، من حيث الصفات الشخصية. ►