في حال كنت مهتما بمجال قراءة الكتب التنموية بشكل عام وترغب بقراءة كتب التنمية البشرية و تطوير الذات؛ فـ كتاب"المرحلة الملكية " هو إحدى أكثر الكتب فائدة وأكثرها متعة، فهو كتاب يحتوي على الكثير من الفوائد و الكنوز وهذه نبذة عن الكتاب: كتاب المرحلة الملكية PDF تأليف خالد صالح المنيف.. خالد المنيف المرحلة الملكية - علوم. مع تصرم السنين وتوالي الأعوام سيصل بعض البشر لمرحلة من النضج تدعى (المرحلة الملكية) وأدعوك أن لا تنتظر هذه المرحلة بعد أن يزورك خريف العمر! كما أن لقراءة الكتب جوانب أخرى غير تطوير الذات فهي تنمّي الفِكر من خلال المواضيع المطروحة، وتساهم في تطوير اللغة العربية لدى القارئ فبلاغة الكلام وحسن سبك المعاني يرقى بلغتك ويزيد من حصيلة المفردات والأساليب اللغوية لديك، كما أنها تغير نظرتك لأشياء عديدة وتعلمك أموراً كنت تجهلها. كما وأنها تلهمك الصبر لدى قرائتها وتنمّي القوة لدى محاولاتك لتطبيق النصائح العديدة وجعلها جزءً من حياتك، فمن خلال هذه الكتب المطروحة بمواضيعها تساهم في تغيير حياتك جذرياً وجعلك أكثر فاعلية في حياتك على صعيد العمل أو الدراسة فتطوير الذات كان وما زال الشغل الشاغل للكثيرين، وهذه نبذة عن الكتاب:دونك هذا الكتاب ففيه من المفاهيم والأفكار والقوانين ما أحسب أنها ستعجل من حضور تلك المرحلة الفخمة الباذخة لحياتك كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع Kutub Best.
دانت مملكة البحرين بشدة محاولات المليشيات الحوثية الإرهابية الفاشلة القيام بهجوم عدائي، باستخدام زورقين مفخخين جنوبي البحر الأحمر، في محاولة يائسة لتهديد أمن الملاحة البحرية وخطوط التجارة العالمية. وأشادت وزارة الخارجية البحرينية بكفاءة وجاهزية قوات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن في إحباط الهجوم العدائي الحوثي، مجددة دعوتها المجتمع الدولي لاتخاذ إجراءات صارمة وحازمة تجاه هذه العمليات الإرهابية المتكررة التي تهدد السلم والأمن الإقليميين.
تقول ملالا يوسفزي: "لن يوقفوني.. سأتحصّل على تعليمي سواء كان ذلك في المنزل، المدرسة أو أي مكان. " تعبير عن وصف المدرسة مدرستي هي المكان الذي أتعلم فيه كل يوم شئ جديد، وألتقى بزملاء الدراسة، وأتعرف فيه على الأصدقاء الجدد، وأمارس فيه الأنشطة التي أحب المشاركة فيها، من فنون ورياضة بدنية. أنا أحب مدرستي، فمظهرها من الخارج رائع بأبنيتها النظيفة التي كتبت عليها عبارات محفّزة من قبيل: "أن السنبلة الفارغة ترفع رأسها في الحقل، وأن الممتلئة بالقمح تخفضه، فلا يتواضع إلا كبيرولا يتكبر إلا حقير. " وللمدرسة بوابة كبيرة عليها حارس، وبها حديقة صغيرة، وفصول مرتبة نظيفة، ومعمل، ومكتبة، وصالة رياضية، وغرفة لأجهزة الحاسب الآلي، وفصول مختلفة، وغرف للمعلمين. موضوع تعبير عن المدرسة والمحافظة عليها - ملزمتي. والكل في المدرسة يتعاون للمحافظة على نظافتها، ويسود المدرسة جو من الود والاحترام، والطلاب القدامى يساعدون الطلاب الجدد لمعرفة الأماكن داخل المدرسة ومعرفة النظام السائد ويرحبون بهم. موضوع عن حب المدرسة إن حب الطلاب للمدرسة مسألة يتداخل فيها الكثير من العوامل، فالمدارس الناجحة هي تلك التي تتمتع بوجود عوامل جذب تجعل من ذهاب الطلاب إليها مسألة محببة، وتشعرهم أنهم جزء هام من العملية التعليمية، وأنهم مرحب بهم، وأنهم ينتمون إلى المكان فعليًأ، وتوفر لهم الأنشطة الثقافية والفاعليات الاجتماعية التي تجعل التعليم ممتعّا والطالب متفاعلًا.
توفير البيئة الدراسية المُناسبة لجميع الطلبة، ومراعاة ظروف ذوي الاحتياجات الخاصة من الطلبة. المعاملة الحسنة مِنْ قِبل المعلم، والمدير، وكل أفراد الهيئة الإدارية والتعليمية، والزملاء. خاتمة موضوع تعبير عن المدرسة والمحافظة عليها لكل بداية نهاية، وخير الكلام ما قل ودل وأرجو من الله الكريم أن أكون وفقت في التحدث عن موضوع المدرسة والمحافظة عليها، وأهمية دور المدرسة في حياة كل الأطفال، وموضحاً دور الأطفال في الحفاظ على مدرستهم، وأتمنى من الله التوفيق لي ولكم جميعاً.
كما أن تربية الأولاد مسئولية مشتركة بين المدرسة والأهل، لذا يجب أن يكون المدرس والأهل على اتصال وتفاعل من أجل مصلحة الطفل، الأمر الذي ينعكس إيجابياً على المستوى التعليمي للطفل، حيث أن المدرسة والبيت بالنسبة للطفل كل عالمه وحياته، لذا يجب أن يشعر بداخلهم بالأمن والأمان، فهذه المشاعر تمنع أطفالنا في مرحلة المراهقة من التدخين أو اللجوء للمخدرات، لذلك يجب تكوين صداقة قوية بين الطفل والأهل، وبين المدرسة والطفل، الأمر الذي يحميه من الوقوع في هذه السلوكيات الضارة التي تؤثر سلبياً على حالته النفسية والصحية، فضلاً عن تأثيرها الضار على مستقبله ومستواه التعليمي. وصف المدرسة المدرسة كمؤسسة تعليمية بما فيها من معلمين ومعلمات تهتم بالطفل وتعليمه، إذ تضع هذه المسئولية على عاتقها، لذا يجب على الوالدين تعليم أولادهم الواجب المقدس نحو المدرسة التي تمثل بيتهم الثاني، حيث يوجد نوعان من واجبات الطفل نحو المدرسة ، الأول واجب الطفل تجاه النظام العام للمدرسة، والثاني واجب الطفل تجاه نظافة المدرسة. واجبنا نحو المدرسة ونقصد بالنظام العام للمدرسة هو التعليمات والإرشادات الموجودة بالمدرسة والتي تهدف إلى مصلحة الطالب، وهذه الإرشادات يجب تعليمها للأطفال وهي: الالتزام بتنفيذ كافة التعليمات والإرشادات الموجودة بالمدرسة، إذ يجب أن نوضح لأولادنا أن هذه التعليمات هدفها الأول والأخير مصلحته.
نعلم الطفل ضرورة عدم اصطحاب كافة أنواع التكنولوجيا معه إلى المدرسة كالتليفون أو التاب أو الأجهزة الذكية، ونوضح له أن المدرسة مكان للعلم، بينما هذه الأجهزة للاستعمال المنزلي وليس المدرسي. أهمية التطوع بالمال من أجل إصلاحها أو تطويرها، فهذا واجب علينا تجاه ما تقدمه لنا المدرسة. ضرورة تشريف المدرسة عند قدوم الزوار إليها، إذ نوضح لهم أنهم صورة للمدرسة، الأمر الذي يشعرهم بالمسئولية تجاه المدرسة. موضوع تعبير عن المدرسة وأهميتها - مقال. واجب الطالب تجاه نظافة المدرسة ونظراً لما تقدمه لنا المدرسة من اهتمام وتعليم كافة أنواع العلوم والمعارف في شتى مجالات الحياة، يجب على الوالدين أن يعلموا أولادهم دورهم تجاه نظافة المدرسة والحفاظ عليها، فهذا واجب أخلاقي يجب أن يقدموا لها اعترافاً لها بالشكر والتقدير والاحترام على جهودها ، كما قال الرسول محمد عليه الصلاة والسلام "أن الله تعالى طيب يحب الطيب، نظيف يحب النظافة، كريم يحب الكرم، جواد يحب الجود، فنظفوا أفنيتكم" وهذا يعنى أن الدين أمرنا بالحفاظ على نظافة المدرسة التي قدمت لنا الكثير كواجب ديني وأخلاقي. فالنظافة سلوك يبدأ من المنزل، فإذا علمنا أولادنا ترتيب غرفة نومهم، ووضع كل شيء في مكانه، فضلاً عن تعاونهم معنا في نظافة البيت، فانهم سوف يشعرون بالمسئولية، حتى تصبح النظافة عادة حسنة عندهم، ومن ثم يفعلون ذلك في المدرسة شعوراً منهم بأهمية ذلك، كما يجب أن نعلم أطفالنا خطورة رمي القمامة في الأرض، وأن مكانها في سلة القمامة، إذ أن المدرسة لابد أن تعامل معاملة المنزل.
لأنّ مدرستي أجمل الأماكن، زرعناها معاً في الورود والأشجار، وحافظنا على مرافقها من التلف والتخريب، لم نقطف يوماً وردةً، ولا كسرنا كرسيّاً أو غصن شجرة، ولا خرّبنا لوحاً، ولم نُتلف الكتب والدفاتر الدراسيّة، فحب المدرسة لا يكون بالكلمات والمشاعر فقط، وإنما بالفعل والعمل، فمن لا يحافظ على نظافة وترتيب المدرسة، لا يحبها، وليس جديراً بأن يكون طالباً فيها، ومن لم يحترم معلميه ويجلّهم، لا يعرف قيمة العلم أبداً، فالمدرسة بكل ما فيها، جزءٌ واحدٌ لا يمكن أن يتقسم، ومع نهاية العام الدراسي، تصبح المشاعر جياشةً في وداع مدرستي، وأشعر بالحنين يشدني إلى كل ذرةٍ فيها، ولست أنسى أية لحظة شغفٍ للعلم قضيتها فيها. مدرستي ليست ملكاً لأحد، بل هي ملكٌ للجميع، وحقٌ لجميع الطلاب أن يدرسوا ويتعلّموا فيها، ولأنّها كذلك، واجب الجميع أن يحافظوا عليها، وأن يكونوا يداً واحدةً لأجل ترتيبها وتنظيمها، والحفاظ على مرافقها، فالمدرسة نعمة، لا يعرف قيمتها إلا من حرمته ظروف الحرب والفقر والتشريد منها، فأدعو الله تعالى أن يحفظ مدرستي ويحفظ المدرسين، وأن يقدرنا على رد جزءٍ بسيطٍ من معروفها علينا. ======================================================================= المدرسة هي المكان الأول الذي بدأنا فيه نتهجأ الحروف، وهي بيتنا الثاني الذي نقضي فيه أجمل أيام العمر وأكثرها مرحاً وبراءةً، ففيها نلتقي بالأصدقاء الذين يبقون معنا إلى الأبد، وفيها أيضاً نُمارس هواياتنا وضحكنا ومرحنا بكافة تفاصيله البريئة، ومنها ننهل من العلم والمعرفة الكثير، فالمدرسة هي المحطة التي ننطلق منها إلى بقية محطات الحياة، وهي البذرة الأولى التي تُنبت لنا جذوراً قويةً راسخةً في العلم لنحقق أحلامنا التي نُريد، وكي ننزع عنا ثوب الجهل والسذاجة.
تعريف الطالب على مجموعة من الحقائق الاجتماعية في المدرسة: فالمعلم هو المسؤول المباشر عن الطالب، وسيقضي وقتًا طويلًا مع الأقران، بالتالي لا بدّ من تكوين علاقات اجتماعية معهم. التزام الطالب بمدوّنة السلوك العام والأخلاقيات: مثل التركيز على الجلوس في مقعده، والاستئذان عند خروجه، والالتزام بالطابور، وأداء الواجبات، والالتزام بالمواعيد، ويجب عليه محاولة تعديل السلوك. تمييز الطالب بين الصح والخطأ من خلال تعزيز المعلم للسلوك المفضل، وتقديم نموذج قدوة للطالب، ممّا يؤدي إلى اكتساب الطالب للسلوك الجيد. تطور عدة مهارات لدى الطالب: وذلك عن طريق الاهتمام بتنمية مهارة التعبير وإبداء وجهة النظر، ممّا يُحقّق التوافق الثقافي. اكتساب المتعلم للقيم الاجتماعية من خلال محتوى المنهاج الدراسي: إذ يتم التركيز على القيم الاجتماعية الحسنة مثل: التعاون والإيثار والشجاعة. انخراط المتعلم بأنشطة اجتماعية تطوعية: وذلك ضمن المجتمع المحلي للمدرسة تسهم في اكتسابه لبعض من المهارات والقيم الاجتماعية مثل المشاركة والتعاون. دور المدرسة في خدمة المجتمع يعتمد المجتمع المحليّ على المدرسة في تنشئة أبنائهم؛ فهي تعد مؤسسة اجتماعية تعليمية تربوية تُسهم في تنمية قدرات الطلبة وتعليمهم، وغرس القيم بداخلهم، ممّا يؤدي إلى الارتقاء بالمجتمع وتطوره، وتُقِّدم المدرسة للمجتمع المحلي مجموعة من الخدمات، وهي: [٨] تقديم دورات محو الأمية لفئة الكبار، وبرنامج التعليم المستمر.