- من أسباب التأتأة أيضاً شعور الطفل بالغيرة من المولود الجديد أو من شقيقه أو أحد أقاربه، ما يدفعه الى التكلّم بهذه الطريقة بهدف الحصول على المزيد من الرعاية والحنان والإهتمام. - في بعض الحالات قد يتعرّض الطفل الى مواقف مزعجة في المدرسة وأماكن اللعب، ما يؤثر سلباً على نطقه وكلامه. كيف يمكن علاج التأتأة عند الاطفال؟ التأتاة هي حالة صعبة قابلة للعلاج بعد تحديد سببها وذلك من خلال إعتماد هذه النصائح التالية: - يجب على الأم والأب عدم رفض تصرّف الطفل وتأتأته ومعاملته بالضرب والعنف لأن ذلك خارج عن إرادته، بل يجب الإستدراك أن هناك مشكلة حقيقية تتطلب الحلّ السريع والعلاج الفوريّ، مع ضرورة التحلّي بالصبر والروّية والتفهّم والإبتعاد قدر الإمكان عن القلق والتوتر. - يجب الحرص على طمأنته ومساعدته في النطق والكلام وعدم الانزعاج منه، بل تكرار الكلمات التي يقولها بشكل كامل ليتمّكن من إعادتها. أسباب التأتأة عند الأطفال بعد الكلام السوي. - إذا إستمر الطفل في التأتأة فمن الضروري إستشارة إختصاصي في تقويم اللغة لأنه سيساعده على تصحيح نطقه بشكل فعّال. إليكِ المزيد من موقع صحتي عن المشاكل التي تصيب طفلكِ وطق علاجها: لماذا يجب اجراء الفحص المبكر لسمع الطفل؟ هل تعرفين ما هي اسباب الشراهة عند الاطفال؟ خجل الطفل في الروضة حالة طبيعية... فكيف يمكن علاجها؟
لمقالاتٍ أخرى عن كل ما يخص أطفالك وصحتهم والعناية بهم، زوري قسم تغذية وصحة الأطفال في موقعك "سوبرماما".
ننصح باللجوء إلى أخصائي النطق لتشخيص حالة التأتأة عند الطفل ووضع برنامج مناسب لعلاج التأتأة، ومن الجدير بالذكر أنه لا يوجد علاج طبي أو دوائي للتلعثم والتأتأة، ويعتمد المعالجون على التدريب لمساعدة الطفل على تجاوز التلعثم والتأتأة، كما تختلف تقنيات ومدة علاج التأتأة من طفل لآخر. ما أسباب التأتأة عند الأطفال بعد الكلام السوي؟ - موضوع سؤال وجواب. [4] ويمكن للأهل المساهمة في علاج التأتأة عند الأطفال من خلال الأمور التالية: هل يجب أن أتحدث مع طفلي عن التأتأة؟ إذا كان الطفل يعرف ما هي مشكلته ويشعر أنه يعاني من التلعثم والتأتأة؛ سيكون من الجيد أن تتحدث مع الطفل بانفتاح وأن تهوّن عليه وتساعده على تجاوز الشعور السلبي تجاه التأتأة، أما إذا كان الطفل لم يدرك بعد المشكلة التي يعاني منها؛ فمن الأفضل ألّا تتطرق إليها قبل الذهاب إلى أخصائي مشاكل النطق والكلام. الحد من ضغوط التواصل: من نصائح علاج التأتأة عند الطفل تخفيف ضغط التواصل عليه وتقليل الفرص التي تجعل الطفل يتلعثم في الكلام، مثل طرح أسئلة مغلقة تساعد الطفل على اختصار الإجابة، وعدم التركيز على الكلمات أو الجمل التي يتعثر بها الطفل أو محاولة إجباره على إعادتها. تجنب التصحيح والانتقاد: لا تحاول استعجال الطفل، وامنح الطفل الوقت الكافي للتعبير عمّا يريد قوله ولا تحاول مقاطعته أو أن تطلب منه توضيح ما يقوله أو إبطاء سرعة الكلام، فهذه الطريقة في التعامل مع التأتأة عند الأطفال إن لم تكن ضارّة فهي ليست مفيدة.
وسيتحدث إلى طفلكِ، وقد يطلب منه أن يقرأ بصوت عالٍ لمراقبة الاختلافات الطفيفة في الكلام مثل التفريق بين تكرار المقاطع والكلمات الخاطئة للكلمات التي تكون طبيعية عند الأطفال الصغار، والتأكد من استبعاد الشرط الأساسي الذي يمكن أن يسبب التأتأة، مثل متلازمة توريت. علاج التأتأة عند الأطفال بعد الكلام السوي عندما يبدأ طفلكِ الذي كان يتحدث جيدًا التأتأة، يلوم كثير من الآباء أنفسهم أو يقلقون بشأن الجوانب الأخرى من حياة الطفل، إذا كان الأمر كذلك، فتوقفوا عن البحث عن شخص ما أو شيء تلومونه، فنادرًا ما تحدث التأتأة عند الأطفال الصغار بسبب الضغوط البيئية. علاج التأتأة عند الأطفال. عادًة ما تكون مرحلة مؤقتة في تطوير المهارات اللغوية ومن المحتمل أن يعود الطفل الذي كان سابقًا متحدثًا رائعًا مرة أخرى في فترة قصيرة. إليكِ ما يمكنكِ فعله مع طفلكِ: زيدي ثقته بنفسه واعملي على المشاعر المرتبطة بالتأتأة مثل الخوف والقلق. حافظي على تواصل أعينكما عندما يتعثر في محاولة التحدث، وانتظري بهدوء حتى ينتهي. لا تقدمي كلمات أو تنهي له الجمل، ولا تظهري علامات الصبر أو الإحباط. لا تقترحي أن يأخذ نفسًا عميقًا، أو يبطئ، أو يبدأ الكلام، ريما تزيدين المشكلة بزيادة وعيه الذاتي.
زيادة التأتأة والتلعثم بالكلام مع التعب والإجهاد. الخوف من الكلام. لا يعرف الأطباء أسباباً مثبتة للتلعثم والتأتأة عند الأطفال، لكن يعتقدون أن التأتأة قد تكون نتيجة أحد الأسباب التالية: [3, 4] التلعثم الطبيعي والتأتأة الطبيعية عند الأطفال: والتي غالباً ما تتزامن مع محاولات الطفل الجمع بين الكلمات في جمل طويلة، وعادة ما تظهر بوضوح بعد السنة الثانية من عمر الطفل، وتكون غير مستقرة، حيث يكتسب الطفل الطلاقة في الكلام بشكل تدريجي وقد تعود التأتأة وتختفي دون جهد خاص. مشاكل عصبية وفيسيولوجية: قد ينتج التلعثم عند الأطفال نتيجة تأخير في وصول الرسائل العصبية إلى العضلات المسؤولة عن الكلام، حيث يواجه الطفل صعوبة في التنسيق بين الرغبة بالكلام وبين حركة عضلات الفم واللسان، وفي معظم الحالات يتجاوز الأطفال هذه المشكلة مع التقدم في العمر. العوامل الوراثية: تلعب العوامل الوراثية دوراً أيضاً بالتأتأة عند الأطفال، حيث يكون الطفل أكثر عرضة للتأتأة والتلعثم إذا كان أحد الوالدين أو الأقارب عانى من التأتأة في صغره، وهذا لا يعني بالضرورة أن الطفل سيعاني من التأتأة العائلية بكل تأكيد. نمو الطفل ومشاكل الكلام: حيث يكون الأطفال الذين يعانون من مشاكل بالنمو ومشاكل باكتساب المهارات اللغوية أكثر عرضة للتأتأة والتلعثم بالكلام.
سيارات اطفال - العاب اطفال - سيارات اطفال صغار - سيارات - محاكي الحوادث - العاب - سبايدرمان - سيارات - YouTube
تصفح موقع التواصل الاجتماعي وصفحتنا على فيس بوك.