– ما مضى من الدنيا أحلام و ما بقى منها أماني و الوقت ضائع بينهما. – الحزن يضعف القلب ، و يوهن العزم ، و يضر الإرادة ، و لا شئ أحب إلى الشيطان من حزن المؤمن. – اشتر نفسك ، فالسوق قائمة ، و الثمن موجود. – كل إنسان في قلبه بذرة خير تحتاج إلى سقاء. – علّم ابنك أن يقبلك على رأسك لا على يدك حتى يتعلم الشموخ و العزة بدلاً من أن يتعلم الانحناء و الإذلال. – الدنيا لا تساوي نقل أقدامك إليها ، فكيف تعدو خلفها. سؤال عن عبارة لابن القيم حول النية - معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد. – إذا احتاج العالم للناس فقد مات علمه و هو ينظر. – الإستغفار: وطن للخائفين ، ضماد للبائسين ، سعادة للتائهين ، فرج للمكروبين ، غفران للمذنبين. – الدين كله خُلُق ، فمن فاقك في الخُلُق ، فاقك في الدين. – تكون نائماً و تقرع أبواب السماء عشرات الدعوات لك ، من فقير أعنته ، أو جائع أطعمته ، أو حزين أسعدته ، أو عابر ابتسمت له ، أو مكروب نفست عنه. – من تفكر في عواقل الدنيا أخذ الحذر ، و من أيقن بطول الطريق تأهب السفر. – المعرفة بساط لا يطأ عليه إلا مقرب ، و المحبة نشيد لا يطرب عليه إلا محب مغرم. – الرضا باب الله الأعظم و مستراح العابدين و جنة الدنيا ، من لم يدخله في الدنيا لم يتذوقه في الآخرة. – من استطال الطريق ضعف مشيه.
اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
يقول ابن القيم في كتاب مفتاح دار السعادة، بأن نبينا الحبيب محمد صلَّى الله عليه وسلم بشّر بأن الله يحب كُلَّ من يُحب سورة الإخلاص. قال ابن القيم أيضًا في كتابه الجواب الكافي بأن من ضمن أسباب بعد المسلم عن القرآن، وعدم حرصه على محافظته على وِرده، بأنّ قلبه مال إلى سماع الموسيقى والألحان دونًا عن سماع آيات الله. ذكر العلّامة ابن القيم في كتاب طريق الهجرتين أن القرآن نهاية الحُزن، مستدلًا ببعض آيات القرآن الكريم، مثل: "الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب" سورة الرعد. ذكر ابن القيم في كتابه زاد المعاد بأن كتاب الله هو الدواء المطلق لأمراض القلوب والأبدان أيضًا. أخبرنا ابن القيم أيضًا عليه رحمة واسعة من الله في كتابه مدارج السالكين بأن القرآن دائمًا ما كان يسعى للتقليل من شأن الدنيا، ووصفها بالحقارة والفناء، ودائمًا ما كانت تَصف الآخرة بالشرف والدوام. عبارات عن القران لابن القيم التالية حل للمعادلة. وصف العلّامة ابن القيم في كتابه الكلام على مسألة السماع بأن آيات الله هي سبب مهم في نزول الرحمة. يُركز دائمًا ابن القيم على الكيفية لا الكمية، حيث يُوضح في كتابه مفتاح دار السعادة بأنَّ قراءة آية واحدة بتدبر خيرٌ من قراءة القرآن كله من غير تفهم.